Hadislerle İslâm Cilt 1 Sayfa 287

yaratan Allah, ona ruhundan üfleyerek can vermiştir.12 İlâhî kelâm Kur"an, bu iki yönüyle insanın nasıl yaratıldığını şöyle açıklıyor: “O ki, yarattığı her şeyi en güzel bir şekilde yarattı. İnsanı yaratmaya da çamurdan başladı. Sonra basit bir sıvı özünden soyunu sürdürdü. Sonra ona (yaratılış) amacına uygun bir şekil verip ruhundan üfledi; (böylece, ey insanoğlu,) Allah sizi hem işitme ve görme yeteneği hem de düşünce ve duygularla donatır. Buna rağmen ne kadar da az şükrediyorsunuz.” 13 İnsanın biyolojik yaratılış evrelerinden bahsedilen bir başka âyette Allah, bu safhaları sırasıyla toprak, nutfe (sperm), pıhtılaşmış kan parçası, biçimi belirli belirsiz bir çiğnem et şeklinde açıklamaktadır.14

Bedeniyle, ruhuyla, maddî ve mânevî çehresiyle insan, ilâhî sanatın benzersiz ve mükemmel oluşunu gösteren en büyük kanıttır. Tamamen ilâhî iradenin bir tecellisi olarak vücuda gelen insan, görünümüyle, yapısıyla bir mucize olmasına karşın, duygu ve istidatları bakımından birtakım zaaflarla yaratılmıştır. Diğer bir deyişle, sınırlı güç ve imkânlarla yaratılan insan, hırs ve hevesleri bakımından sınırsız isteklere sahiptir. O, kendine verilen ömrün bitmesini hiç istemez. Hz. Âdem"den beri hep daha uzun yaşamak istemiş, ölümden hiç hoşlanmamıştır.15 Öyle ki, ihtiyarlasa, güç ve kudretten düşse dahi dünya sevgisinde ve uzun emellerinde hiç eksilme olmaz.16 Eceli çok yakın, ensesinde iken, emeli uzun, gözü de hep uzaklardadır.17 Başına bir sürü şey gelir, fakat o sürekli emelinin peşinde koşar ve eceli aklına getirmez.18 Bunu bir örnekle göstermek isteyen Hz. Peygamber bir gün eline iki taş alarak “Şu ve şu nedir biliyor musunuz?” deyip taşları fırlatmış, biri hemen yakına, diğeri de uzağa düşen taşları gören arkadaşları “Allah ve Resûlü (sav) daha iyi bilir.” demişlerdir. Bunun üzerine o, “Uzağa düşen insanın emeli, yakına düşen de ecelidir.” buyurmuştur.19

İnsan uzun ömür kadar, mala karşı da çok hırslıdır. Dünyayı sever, âhireti ihmal edip dünya nimetlerine kavuşmakta acele eder.20 O kadar aceleci ve tez canlıdır ki, sabredemez, sanki iyiliği istiyormuşçasına, ısrarla hakkında iyi olmayanı ister, kötülük için dua eder.21 Dünya malına o kadar düşkündür ki,22 malının, kendisini ölümsüz kılacağını sanır.23 Başkasından Allah için ister ama kendisinden Allah için bir şey istendiğinde vermez, böylece insanların en şerlisi, en kötüsü olur.24 Bu, hep kendine düşkün olmasından kaynaklanır. İnsanı yoktan var eden Allah, “İnsan ruhunda doymazlığa, bencil tutkulara karşı bir eğilim vardır.” 25 buyururken, O"nun Resûlü (sav) bu hakikati şöyle dile getirmiştir:

“Âdemoğlunun bir vadi dolusu altını olsa, iki vadi olmasını ister! Onun

    

Dipnotlar

12 Hicr, 15/29

فَاِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ ف۪يهِ مِنْ رُوح۪ي فَقَعُوا لَهُ سَاجِد۪ينَ ﴿29﴾Sâd, 38/72فَاِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ ف۪يهِ مِنْ رُوح۪ي فَقَعُوا لَهُ سَاجِد۪ينَ ﴿72﴾B7454 Buhârî, Tevhîd, 28حَدَّثَنَا آدَمُ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ سَمِعْتُ زَيْدَ بْنَ وَهْبٍ سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ بْنَ مَسْعُودٍ - رضى الله عنه - حَدَّثَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَهْوَ الصَّادِقُ الْمَصْدُوقُ « إِنَّ خَلْقَ أَحَدِكُمْ يُجْمَعُ فِى بَطْنِ أُمِّهِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا وَأَرْبَعِينَ لَيْلَةً ، ثُمَّ يَكُونُ عَلَقَةً مِثْلَهُ ، ثُمَّ يَكُونُ مُضْغَةً مِثْلَهُ ، ثُمَّ يُبْعَثُ إِلَيْهِ الْمَلَكُ فَيُؤْذَنُ بِأَرْبَعِ كَلِمَاتٍ ، فَيَكْتُبُ رِزْقَهُ وَأَجَلَهُ وَعَمَلَهُ وَشَقِىٌّ أَمْ سَعِيدٌ ثُمَّ يَنْفُخُ فِيهِ الرُّوحَ ، فَإِنَّ أَحَدَكُمْ لَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ الْجَنَّةِ ، حَتَّى لاَ يَكُونُ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ إِلاَّ ذِرَاعٌ ، فَيَسْبِقُ عَلَيْهِ الْكِتَابُ ، فَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ النَّارِ فَيَدْخُلُ النَّارَ ، وَإِنَّ أَحَدَكُمْ لَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ النَّارِ ، حَتَّى مَا يَكُونُ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُ إِلاَّ ذِرَاعٌ فَيَسْبِقُ عَلَيْهِ الْكِتَابُ ، فَيَعْمَلُ عَمَلَ أَهْلِ الْجَنَّةِ فَيَدْخُلُهَا » .M6723 Müslim, Kader, 1.حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ وَوَكِيعٌ ح وَحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ نُمَيْرٍ الْهَمْدَانِىُّ - وَاللَّفْظُ لَهُ - حَدَّثَنَا أَبِى وَأَبُو مُعَاوِيَةَ وَوَكِيعٌ قَالُوا حَدَّثَنَا الأَعْمَشُ عَنْ زَيْدِ بْنِ وَهْبٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ حَدَّثَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ الصَّادِقُ الْمَصْدُوقُ « إِنَّ أَحَدَكُمْ يُجْمَعُ خَلْقُهُ فِى بَطْنِ أُمِّهِ أَرْبَعِينَ يَوْمًا ثُمَّ يَكُونُ فِى ذَلِكَ عَلَقَةً مِثْلَ ذَلِكَ ثُمَّ يَكُونُ فِى ذَلِكَ مُضْغَةً مِثْلَ ذَلِكَ ثُمَّ يُرْسَلُ الْمَلَكُ فَيَنْفُخُ فِيهِ الرُّوحَ وَيُؤْمَرُ بِأَرْبَعِ كَلِمَاتٍ بِكَتْبِ رِزْقِهِ وَأَجَلِهِ وَعَمَلِهِ وَشَقِىٌّ أَوْ سَعِيدٌ فَوَالَّذِى لاَ إِلَهَ غَيْرُهُ إِنَّ أَحَدَكُمْ لَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ الْجَنَّةِ حَتَّى مَا يَكُونَ بَيْنَهُ وَبَيْنَهَا إِلاَّ ذِرَاعٌ فَيَسْبِقُ عَلَيْهِ الْكِتَابُ فَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ النَّارِ فَيَدْخُلُهَا وَإِنَّ أَحَدَكُمْ لَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ النَّارِ حَتَّى مَا يَكُونَ بَيْنَهُ وَبَيْنَهَا إِلاَّ ذِرَاعٌ فَيَسْبِقُ عَلَيْهِ الْكِتَابُ فَيَعْمَلُ بِعَمَلِ أَهْلِ الْجَنَّةِ فَيَدْخُلُهَا » .

13 Secde, 32/7-9.

الَّذ۪يٓ اَحْسَنَ كُلَّ شَيْءٍ خَلَقَهُ وَبَدَاَ خَلْقَ الْاِنْسَانِ مِنْ ط۪ينٍۚ ﴿7﴾ ثُمَّ جَعَلَ نَسْلَهُ مِنْ سُلَالَةٍ مِنْ مَآءٍ مَه۪ينٍۚ ﴿8﴾ ثُمَّ سَوّٰيهُ وَنَفَخَ ف۪يهِ مِنْ رُوحِه۪ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْاَبْصَارَ وَالْاَفْـِٔدَةَۜ قَل۪يلًا مَا تَشْكُرُونَ ﴿9﴾

14 Hac, 22/5.

يَآ اَيُّهَا النَّاسُ اِنْ كُنْتُمْ ف۪ي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ فَاِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِنْ مُضْغَةٍ مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِنُبَيِّنَ لَكُمْۜ وَنُقِرُّ فِي الْاَرْحَامِ مَا نَشَآءُ اِلٰىٓ اَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلًا ثُمَّ لِتَبْلُغُوٓا اَشُدَّكُمْۚ وَمِنْكُمْ مَنْ يُتَوَفّٰى وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ اِلٰىٓ اَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ شَيْـًٔاۜ وَتَرَى الْاَرْضَ هَامِدَةً فَاِذَآ اَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَآءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَاَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَه۪يجٍ ﴿5﴾

15 T3076 Tirmizî, Tefsîru’l-Kur’ân, 7.

حَدَّثَنَا عَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ سَعْدٍ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ عَنْ أَبِى صَالِحٍ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « لَمَّا خَلَقَ اللَّهُ آدَمَ مَسَحَ ظَهْرَهُ فَسَقَطَ مِنْ ظَهْرِهِ كُلُّ نَسَمَةٍ هُوَ خَالِقُهَا مِنْ ذُرِّيَّتِهِ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَجَعَلَ بَيْنَ عَيْنَىْ كُلِّ إِنْسَانٍ مِنْهُمْ وَبِيصًا مِنْ نُورٍ ثُمَّ عَرَضَهُمْ عَلَى آدَمَ فَقَالَ أَىْ رَبِّ مَنْ هَؤُلاَءِ قَالَ هَؤُلاَءِ ذُرِّيَّتُكَ فَرَأَى رَجُلاً مِنْهُمْ فَأَعْجَبَهُ وَبِيصُ مَا بَيْنَ عَيْنَيْهِ فَقَالَ أَىْ رَبِّ مَنْ هَذَا فَقَالَ هَذَا رَجُلٌ مِنْ آخِرِ الأُمَمِ مِنْ ذُرِّيَّتِكَ يُقَالُ لَهُ دَاوُدُ . فَقَالَ رَبِّ كَمْ جَعَلْتَ عُمْرَهُ قَالَ سِتِّينَ سَنَةً قَالَ أَىْ رَبِّ زِدْهُ مِنْ عُمْرِى أَرْبَعِينَ سَنَةً . فَلَمَّا انْقَضَى عُمْرُ آدَمَ جَاءَهُ مَلَكُ الْمَوْتِ فَقَالَ أَوَلَمْ يَبْقَ مِنْ عُمْرِى أَرْبَعُونَ سَنَةً قَالَ أَوَلَمْ تُعْطِهَا ابْنَكَ دَاوُدَ قَالَ فَجَحَدَ آدَمُ فَجَحَدَتْ ذُرِّيَّتُهُ وَنَسِىَ آدَمُ فَنَسِيَتْ ذُرِّيَّتُهُ وَخَطِئَ آدَمُ فَخَطِئَتْ ذُرِّيَّتُهُ » . قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ . وَقَدْ رُوِىَ مِنْ غَيْرِ وَجْهٍ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم .

16 B6420 Buhârî, Rikâk, 5.

حَدَّثَنَا عَلِىُّ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ حَدَّثَنَا أَبُو صَفْوَانَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا يُونُسُ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ قَالَ أَخْبَرَنِى سَعِيدُ بْنُ الْمُسَيَّبِ أَنَّ أَبَا هُرَيْرَةَ - رضى الله عنه - قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ « لاَ يَزَالُ قَلْبُ الْكَبِيرِ شَابًّا فِى اثْنَتَيْنِ فِى حُبِّ الدُّنْيَا ، وَطُولِ الأَمَلِ » . قَالَ اللَّيْثُ حَدَّثَنِى يُونُسُ وَابْنُ وَهْبٍ عَنْ يُونُسَ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ قَالَ أَخْبَرَنِى سَعِيدٌ وَأَبُو سَلَمَةَ .

17 İM4232 İbn Mâce, Zühd, 27.

حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ حَدَّثَنَا النَّضْرُ بْنُ شُمَيْلٍ أَنْبَأَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِى بَكْرٍ قَالَ سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ يَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم : « هَذَا ابْنُ آدَمَ وَهَذَا أَجَلُهُ عِنْدَ قَفَاهُ » . وَبَسَطَ يَدَهُ أَمَامَهُ ثُمَّ قَالَ : « وَثَمَّ أَمَلُهُ » .

18 T2454 Tirmizî, Sıfatü’l-kıyâme, 22.

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِى يَعْلَى عَنِ الرَّبِيعِ بْنِ خُثَيْمٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ قَالَ خَطَّ لَنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم خَطًّا مُرَبَّعًا وَخَطَّ فِى وَسَطِ الْخَطِّ خَطًّا وَخَطَّ خَارِجًا مِنَ الْخَطِّ خَطًّا وَحَوْلَ الَّذِى فِى الْوَسَطِ خُطُوطًا فَقَالَ « هَذَا ابْنُ آدَمَ وَهَذَا أَجَلُهُ مُحِيطٌ بِهِ وَهَذَا الَّذِى فِى الْوَسَطِ الإِنْسَانُ وَهَذِهِ الْخُطُوطُ عُرُوضُهُ إِنْ نَجَا مِنْ هَذَا يَنْهَشُهُ هَذَا وَالْخَطُّ الْخَارِجُ الأَمَلُ » . هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ .

19 T2870 Tirmizî, Emsâl, 82.

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ حَدَّثَنَا خَلاَّدُ بْنُ يَحْيَى حَدَّثَنَا بَشِيرُ بْنُ الْمُهَاجِرِ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ بُرَيْدَةَ عَنْ أَبِيهِ قَالَ قَالَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم « هَلْ تَدْرُونَ مَا هَذِهِ وَمَا هَذِهِ » . وَرَمَى بِحَصَاتَيْنِ . قَالُوا اللَّهُ وَرَسُولُهُ أَعْلَمُ . قَالَ « هَذَاكَ الأَمَلُ وَهَذَاكَ الأَجَلُ » . قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ مِنْ هَذَا الْوَجْهِ .

20 İnsân, 76/27.

اِنَّ هٰٓؤُ۬لَآءِ يُحِبُّونَ الْعَاجِلَةَ وَيَذَرُونَ وَرَآءَهُمْ يَوْمًا ثَق۪يلًا ﴿27﴾

21 İsrâ, 17/11.

وَيَدْعُ الْاِنْسَانُ بِالشَّرِّ دُعَآءَهُ بِالْخَيْرِۜ وَكَانَ الْاِنْسَانُ عَجُولًا ﴿11﴾

22 Âdiyât, 100/8.

وَاِنَّهُ لِحُبِّ الْخَيْرِ لَشَد۪يدٌۜ ﴿8﴾

23 Hümeze, 104/3.

يَحْسَبُ اَنَّ مَالَهُٓ اَخْلَدَهُۚ ﴿3﴾

24 DM2425 Dârimî, Cihâd, 6.

- أَخْبَرَنَا عَاصِمُ بْنُ عَلِىٍّ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِى ذِئْبٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ خَالِدٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِى ذِئْبٍ عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ عَنِ ابْنِ عَبَاسٍ أَنَّ النَّبِىَّ -صلى الله عليه وسلم- خَرَجَ عَلَيْهِمْ وَهُمْ جُلُوسٌ فَقَالَ :« أَلاَ أُخْبِرُكُمْ بِخَيْرِ النَّاسِ مَنْزِلَةً ؟ ». قُلْنَا : بَلَى. قَالَ :« رَجُلٌ مُمْسِكٌ بِرَأْسِ فَرَسِهِ ». أَوْ قَالَ :« فَرَسٍ فِى سَبِيلِ اللَّهِ حَتَّى يَمُوتَ أَوْ يُقْتَلَ ». قَالَ :« فَأُخْبِرُكُمْ بِالَّذِى يَلِيهِ ». قُلْنَا : نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ. قَالَ :« امْرُؤٌ مُعْتَزِلٌ فِى شِعْبٍ يُقِيمُ الصَّلاَةَ وَيُؤْتِى الزَّكَاةَ ، وَيَعْتَزِلُ شُرُورَ النَّاسِ ». قَالَ :« فَأُخْبِرُكُمْ بِشَرِّ النَّاسِ مَنْزِلَةً؟ ». قُلْنَا : نَعَمْ يَا رَسُولَ اللَّهِ. قَالَ :« الَّذِى يُسْأَلُ بِاللَّهِ وَلاَ يُعْطِى بِهِ ».

25 Nisâ, 4/128.

وَاِنِ امْرَاَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزًا اَوْ اِعْرَاضًا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَآ اَنْ يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًاۜ وَالصُّلْحُ خَيْرٌۜ وَاُحْضِرَتِ الْاَنْفُسُ الشُّحَّۜ وَاِنْ تُحْسِنُوا وَتَتَّقُوا فَاِنَّ اللّٰهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَب۪يرًا ﴿128﴾