Hadislerle İslâm Cilt 2 Sayfa 479

kefalet altına girip ödeyemeyenlerin, başına gelen bir afet sebebiyle bütün mal varlığını kaybedenlerin ve sözüne güvenilir üç kişi tarafından fakir olduğuna tanıklık edilen kişilerin, sıkıntılarından kurtuluncaya kadar açıkça yardım talep etmelerinde bir sakınca bulunmadığını ifade etmiştir.9 Buradan özellikle çeşitli felâketlere uğrayıp borçlanan kimselerin normal geçim standardına erişinceye kadar zekât mallarından istifade edebilecekleri anlaşılmaktadır. Bu bağlamda Resûlullah (sav) kimin tarafından öldürüldüğü kesin olarak bilinmeyen fakat insanların birbirlerini itham ettikleri bir olayda, herhangi bir husumetin ortaya çıkmasını engellemek amacıyla da maktulün diyetini zekât için ayrılan develerden karşılamıştır.10

Hz. Peygamber"in, sırf kalplerini İslâm"a ısındırmak amacıyla, küfürden yeni kurtulmuş kişilere zekâttan daha çok pay verdiği de oluyordu.11 Bu kişiler arasında ilk etapta sadece dünyalık bir şeyler elde edebilmek gayesiyle Müslüman olanlar bile vardı. Ancak daha akşam olmadan onlar için İslâm, bütün dünya ve içindekilerden daha sevimli hâle geliyordu.12

Hz. Peygamber ve onun güzîde ashâbı, zekât taksiminde, âyet-i kerimede, “fî sebîlillâh/Allah yolundakiler” şeklinde genel bir ifade ile belirtilen diğer hak sahiplerini de gözetiyorlardı. Bu, öncelikle Allah yolunda cihad edenlere teçhizat temini, şehitlerin ailelerinin bakımı şeklinde anlaşılmakla birlikte, yerel ihtiyaçlara göre de değerlendirilebiliyordu. Örneğin; Hz. Peygamber"in amcasının oğlu İbn Abbâs (ra), malının zekâtıyla köle azat ettiği gibi, fakirlerin hac yapabilmelerine de imkân sağlıyordu. Sahâbeden Ebû"l-Âs el-Huzâî de Hz. Peygamber"in, kendilerini, hac farizasını yerine getirmek üzere zekât develerine bindirdiğini anlatmıştı.13 Bu uygulamalar ışığında, “fî sebîlillâh” kavramı ile, müminlere günün şartlarına göre zekâtı daha faydalı bir şekilde harcama imkânı verildiği anlaşılmaktadır. Böylece yardım yapılabilecek yerler ihtiyaçlara göre genişletilip birçok hayır işlerini kapsayacak şekilde dağıtım yapılabilecektir.

Hz. Peygamber döneminde ve sonraki dönemlerde, zekâtı tahsil eden resmî görevliler vardı. Kendilerine "âmil" de denilen bu kimseler ile Allah yolunda savaşanlar, borçlular ve yolda kalmışlar, zengin bile olsalar zekât alabileceklerdi.14 Zekât memurları fakir oldukları için değil, yaptıkları işin karşılığı olarak zekâttan belli bir pay alıyorlardı. Bir de topladıkları zekât mallarında onların gözü kalmamalıydı. Bunun dışında herhangi bir maaş almak şöyle dursun, hediye dahi alamıyorlardı. Aksi takdirde aldıkları hediyelerin hesabı kendilerine sorulmaktaydı. Kutlu Elçi, Abdullah

    

Dipnotlar

9 M2404 Müslim, Zekât, 109.

حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى وَقُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ كِلاَهُمَا عَنْ حَمَّادِ بْنِ زَيْدٍ قَالَ يَحْيَى أَخْبَرَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ هَارُونَ بْنِ رِيَابٍ حَدَّثَنِى كِنَانَةُ بْنُ نُعَيْمٍ الْعَدَوِىُّ عَنْ قَبِيصَةَ بْنِ مُخَارِقٍ الْهِلاَلِىِّ قَالَ تَحَمَّلْتُ حَمَالَةً فَأَتَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَسْأَلُهُ فِيهَا فَقَالَ « أَقِمْ حَتَّى تَأْتِيَنَا الصَّدَقَةُ فَنَأْمُرَ لَكَ بِهَا » . قَالَ ثُمَّ قَالَ « يَا قَبِيصَةُ إِنَّ الْمَسْأَلَةَ لاَ تَحِلُّ إِلاَّ لأَحَدِ ثَلاَثَةٍ رَجُلٍ تَحَمَّلَ حَمَالَةً فَحَلَّتْ لَهُ الْمَسْأَلَةُ حَتَّى يُصِيبَهَا ثُمَّ يُمْسِكُ وَرَجُلٍ أَصَابَتْهُ جَائِحَةٌ اجْتَاحَتْ مَالَهُ فَحَلَّتْ لَهُ الْمَسْأَلَةُ حَتَّى يُصِيبَ قِوَامًا مِنْ عَيْشٍ - أَوْ قَالَ سِدَادًا مِنْ عَيْشٍ - وَرَجُلٍ أَصَابَتْهُ فَاقَةٌ حَتَّى يَقُومَ ثَلاَثَةٌ مِنْ ذَوِى الْحِجَا مِنْ قَوْمِهِ لَقَدْ أَصَابَتْ فُلاَنًا فَاقَةٌ فَحَلَّتْ لَهُ الْمَسْأَلَةُ حَتَّى يُصِيبَ قِوَامًا مِنْ عَيْشٍ - أَوْ قَالَ سِدَادًا مِنْ عَيْشٍ - فَمَا سِوَاهُنَّ مِنَ الْمَسْأَلَةِ يَا قَبِيصَةُ سُحْتًا يَأْكُلُهَا صَاحِبُهَا سُحْتًا » .

10 D1638 Ebû Dâvûd, Zekât, 26.

حَدَّثَنَا الْحَسَنُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ الصَّبَّاحِ حَدَّثَنَا أَبُو نُعَيْمٍ حَدَّثَنِى سَعِيدُ بْنُ عُبَيْدٍ الطَّائِىُّ عَنْ بُشَيْرِ بْنِ يَسَارٍ زَعَمَ أَنَّ رَجُلاً مِنَ الأَنْصَارِ يُقَالُ لَهُ سَهْلُ بْنُ أَبِى حَثْمَةَ أَخْبَرَهُ أَنَّ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم وَدَاهُ بِمِائَةٍ مِنْ إِبِلِ الصَّدَقَةِ - يَعْنِى دِيَةَ الأَنْصَارِىِّ الَّذِى قُتِلَ بِخَيْبَرَ .

11 M2436 Müslim, Zekât, 132.

حَدَّثَنِى حَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى التُّجِيبِىُّ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِى يُونُسُ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ أَخْبَرَنِى أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ أَنَّ أُنَاسًا مِنَ الأَنْصَارِ قَالُوا يَوْمَ حُنَيْنٍ حِينَ أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِ مِنْ أَمْوَالِ هَوَازِنَ مَا أَفَاءَ فَطَفِقَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُعْطِى رِجَالاً مِنْ قُرَيْشٍ الْمِائَةَ مِنَ الإِبِلِ فَقَالُوا يَغْفِرُ اللَّهُ لِرَسُولِ اللَّهِ يُعْطِى قُرَيْشًا وَيَتْرُكُنَا وَسُيُوفُنَا تَقْطُرُ مِنْ دِمَائِهِمْ . قَالَ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ فَحُدِّثَ ذَلِكَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِنْ قَوْلِهِمْ فَأَرْسَلَ إِلَى الأَنْصَارِ فَجَمَعَهُمْ فِى قُبَّةٍ مِنْ أَدَمٍ فَلَمَّا اجْتَمَعُوا جَاءَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ « مَا حَدِيثٌ بَلَغَنِى عَنْكُمْ » . فَقَالَ لَهُ فُقَهَاءُ الأَنْصَارِ أَمَّا ذَوُو رَأْيِنَا يَا رَسُولَ اللَّهِ فَلَمْ يَقُولُوا شَيْئًا وَأَمَّا أُنَاسٌ مِنَّا حَدِيثَةٌ أَسْنَانُهُمْ قَالُوا يَغْفِرُ اللَّهُ لِرَسُولِهِ يُعْطِى قُرَيْشًا وَيَتْرُكُنَا وَسُيُوفُنَا تَقْطُرُ مِنْ دِمَائِهِمْ . فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « فَإِنِّى أُعْطِى رِجَالاً حَدِيثِى عَهْدٍ بِكُفْرٍ أَتَأَلَّفُهُمْ أَفَلاَ تَرْضَوْنَ أَنْ يَذْهَبَ النَّاسُ بِالأَمْوَالِ وَتَرْجِعُونَ إِلَى رِحَالِكُمْ بِرَسُولِ اللَّهِ فَوَاللَّهِ لَمَا تَنْقَلِبُونَ بِهِ خَيْرٌ مِمَّا يَنْقَلِبُونَ بِهِ » . فَقَالُوا بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ قَدْ رَضِينَا . قَالَ « فَإِنَّكُمْ سَتَجِدُونَ أَثَرَةً شَدِيدَةً فَاصْبِرُوا حَتَّى تَلْقَوُا اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنِّى عَلَى الْحَوْضِ » . قَالُوا سَنَصْبِرُ .

12 HM12073 İbn Hanbel, III, 107

حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عَدِيٍّ عَنْ حُمَيْدٍ عَنْ أَنَسٍ قَالَ كَانَ الرَّجُلُ يَأْتِي النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَيُسْلِمُ لِشَيْءٍ يُعْطَاهُ مِنْ الدُّنْيَا فَلَا يُمْسِي حَتَّى يَكُونَ الْإِسْلَامُ أَحَبَّ إِلَيْهِ وَأَعَزَّ عَلَيْهِ مِنْ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا M6020 Müslim, Fedâil, 57. وَحَدَّثَنَا عَاصِمُ بْنُ النَّضْرِ التَّيْمِىُّ حَدَّثَنَا خَالِدٌ - يَعْنِى ابْنَ الْحَارِثِ - حَدَّثَنَا حُمَيْدٌ عَنْ مُوسَى بْنِ أَنَسٍ عَنْ أَبِيهِ قَالَ مَا سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَلَى الإِسْلاَمِ شَيْئًا إِلاَّ أَعْطَاهُ - قَالَ - فَجَاءَهُ رَجُلٌ فَأَعْطَاهُ غَنَمًا بَيْنَ جَبَلَيْنِ فَرَجَعَ إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ أَسْلِمُوا فَإِنَّ مُحَمَّدًا يُعْطِى عَطَاءً لاَ يَخْشَى الْفَاقَةَ .

13 B1468 Buhârî, Zekât, 49 (bab başlığı)

بَاب قَوْلِ اللَّهِ تَعَالَى { وَفِي الرِّقَابِ وَالْغَارِمِينَ وَفِي سَبِيلِ اللَّهِ } وَيُذْكَرُ عَنْ ابْنِ عَبَّاسٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمَا يُعْتِقُ مِنْ زَكَاةِ مَالِهِ وَيُعْطِي فِي الْحَجِّ وَقَالَ الْحَسَنُ إِنْ اشْتَرَى أَبَاهُ مِنْ الزَّكَاةِ جَازَ وَيُعْطِي فِي الْمُجَاهِدِينَ وَالَّذِي لَمْ يَحُجَّ ثُمَّ تَلَا { إِنَّمَا الصَّدَقَاتُ لِلْفُقَرَاءِ } الْآيَةَ فِي أَيِّهَا أَعْطَيْتَ أَجْزَأَتْ وَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّ خَالِدًا احْتَبَسَ أَدْرَاعَهُ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَيُذْكَرُ عَنْ أَبِي لَاسٍ حَمَلَنَا النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَلَى إِبِلِ الصَّدَقَةِ لِلْحَجِّ حَدَّثَنَا أَبُو الْيَمَانِ أَخْبَرَنَا شُعَيْبٌ حَدَّثَنَا أَبُو الزِّنَادِ عَنِ الأَعْرَجِ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ - رضى الله عنه - قَالَ أَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بِالصَّدَقَةِ فَقِيلَ مَنَعَ ابْنُ جَمِيلٍ وَخَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ وَعَبَّاسُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ . فَقَالَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم « مَا يَنْقِمُ ابْنُ جَمِيلٍ إِلاَّ أَنَّهُ كَانَ فَقِيرًا فَأَغْنَاهُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ ، وَأَمَّا خَالِدٌ فَإِنَّكُمْ تَظْلِمُونَ خَالِدًا ، قَدِ احْتَبَسَ أَدْرَاعَهُ وَأَعْتُدَهُ فِى سَبِيلِ اللَّهِ ، وَأَمَّا الْعَبَّاسُ بْنُ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ فَعَمُّ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَهْىَ عَلَيْهِ صَدَقَةٌ وَمِثْلُهَا مَعَهَا » . تَابَعَهُ ابْنُ أَبِى الزِّنَادِ عَنْ أَبِيهِ . وَقَالَ ابْنُ إِسْحَاقَ عَنْ أَبِى الزِّنَادِ هِىَ عَلَيْهِ وَمِثْلُهَا مَعَهَا . وَقَالَ ابْنُ جُرَيْجٍ حُدِّثْتُ عَنِ الأَعْرَجِ بِمِثْلِهِ . İF1/36 İbn Hacer, Fethu’l-bârî, I, 36. ( قوله باب الزكاة على الزوج والأيتام في الحجر ) قاله أبو سعيد عن النبي صلى الله عليه و سلم قد وصله في الباب الذي قبله حديث أن خالدا احتبس ادراعه يأتي قريبا قوله ويذكر عن أبي لاس قال حملنا النبي صلى الله عليه و سلم على إبل الصدقة وصله أحمد وإسحاق في مسنديهما وصححه بن خزيمة والحاكم ووقع لنا عاليا في المعرفة لابن منده متابعة بن أبي الزناد عن أبيه في قصة العباس بن عبد المطلب وصلها أحمد بن حنبل وأبو عبيد في كتاب الأموال رواية إسحاق بن راهويه عن أبي الزناد وصلها الدارقطني ورواية بن جريج قال حدثت عن الأعرج وصلها عبد الرزاق في مصنفه وخالف الناس في بن جميل فجعل مكانه أبا جهم بن حذيفة زيادة عبد الله بن صالح عن الليث في الشفاعة العظمى وصلها البزار والطبراني في الأوسط وبن منده في كتاب الأيمان له ورواية معلى وهو بن أسد عن وهيب وصلها يعقوب بن سفيان عنه ورويناها بعلو في أمالى بن البختري رواية سليمان وهو بن بلال عن عمرو بن يحيى وصلها المؤلف في الحج ورواية سليمان أيضا عن سعد بن سعيد الأنصاري وصلها أبو على أحمد بن الفضل بن خزيمة في فوائده ومن طريقه خرجها الحافظ الضياء في الأحاديث المختارة قوله كما روى الفضل بن عباس أن النبي صلى الله عليه و سلم لم يصل في الكعبة وصله أحمد في مسنده من حديث الفضل وحديث بلال وصله المصنف في الحج رواية أبي داود قال أنبأنا شعبة هي في مسنده قوله وإنما جعل النبي صلى الله عليه و سلم في الركاز الخمس وصله من حديث أبي هريرة وأبي سعيد رواية الليث عن جعفر بن ربيعة تأتي في البيوع متابعة أبي قلابة عن أنس في قصة العرنيين وصلها في الجهاد وغيره ومتابعة حميد عنه عند مسلم والنسائي وأبي داود وبن ماجة وبن خزيمة ووقعت لنا بعلو في جزء أبي مسعود الرازي وفيه نكتة ذكرتها في كتاب المدرج ومتابعة ثابت وصلها المؤلف في كتاب الطب كتاب الحج حديث أنس أن النبي صلى الله عليه و سلم أهل من ذي الحليفة وصله المؤلف في باب من بات بذي الحليفة حتى أصبح وحديث بن عباس في ذلك وصله في باب ما يلبس المحرم من الثياب رواية أبان وهو العطار عن مالك بن دينار وصلها أبو نعيم في المستخرج ووقعت لنا بعلو في الجزء الأول من حديث أبي العباس بن نجيح ورواية محمد بن أبي بكر المقدمي عن يزيد بن زريع وقع في رواية أبي ذر الهروي حدثنا محمد بن أبي بكر ولكن عدها الضياء المقدسي من المعلقات وأخرجها في كتاب الأحاديث المختارة مما ليس في الصحيحين أو أحدهما من مسند أبي يعلى ومعجم الطبراني الكبير رواية بن عيينة عن عمرو بن دينار رواها سعيد بن منصور وبن أبي حاتم في تفسيره والإسماعيلي وقد وقعت لنا من وجه آخر متصلة بيناها في الكبير قوله باب قول النبي صلى الله عليه و سلم العقيق واد مبارك وصله في الاعتصام رواية أبي عاصم عن بن جريج في بعض الروايات حدثنا أبو عاصم رواية بعضهم عن أيوب عن رجل عن أنس أوردها المؤلف في باب نحر البدن قائمة قوله باب من بات بذي الحليفة حتى أصبح قاله بن عمر عن النبي صلى الله عليه و سلم وصله قبل أبواب متابعة أبي معاوية عن الأعمش في حديث التلبية وصلها مسدد في مسنده والجوزقي في المتفق ورواية شعبة وصلها أحمد وأبو داود الطيالسي رواية أبي معمر عن عبد الوارث وصلها أبو نعيم في المستخرج ومتابعة إسماعيل بن علية عن أيوب وصلها المؤلف بعد

14 D1635 Ebû Dâvûd, Zekât, 25

حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ عَنْ مَالِكٍ عَنْ زَيْدِ بْنِ أَسْلَمَ عَنْ عَطَاءِ بْنِ يَسَارٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ « لاَ تَحِلُّ الصَّدَقَةُ لِغَنِىٍّ إِلاَّ لِخَمْسَةٍ لِغَازٍ فِى سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ لِعَامِلٍ عَلَيْهَا أَوْ لِغَارِمٍ أَوْ لِرَجُلٍ اشْتَرَاهَا بِمَالِهِ أَوْ لِرَجُلٍ كَانَ لَهُ جَارٌ مِسْكِينٌ فَتُصُدِّقَ عَلَى الْمِسْكِينِ فَأَهْدَاهَا الْمِسْكِينُ لِلْغَنِىِّ » . D1637 Ebû Dâvûd, Zekât, 25. حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَوْفٍ الطَّائِىُّ حَدَّثَنَا الْفِرْيَابِىُّ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنْ عِمْرَانَ الْبَارِقِىِّ عَنْ عَطِيَّةَ عَنْ أَبِى سَعِيدٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « لاَ تَحِلُّ الصَّدَقَةُ لِغَنِىٍّ إِلاَّ فِى سَبِيلِ اللَّهِ أَوِ ابْنِ السَّبِيلِ أَوْ جَارٍ فَقِيرٍ يُتَصَدَّقُ عَلَيْهِ فَيُهْدِى لَكَ أَوْ يَدْعُوكَ » . قَالَ أَبُو دَاوُدَ وَرَوَاهُ فِرَاسٌ وَابْنُ أَبِى لَيْلَى عَنْ عَطِيَّةَ عَنْ أَبِى سَعِيدٍ عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم مِثْلَهُ .