Hadislerle İslâm Cilt 3 Sayfa 562

söylenmiş boş sözler ve yeminler” için kullanılmıştır.7 Lehv ve la"b tabirleri ise oyun veeğlence anlamında kullanılmış ve genellikle bu tabirler ile âhirete nispetle dünya hayatının geçiciliği ve değersizliği vurgulanmıştır.8 Bununla birlikte, genel olarak İslâm düşüncesi, bir amaç için dünyaya gönderilen insanın, hayatını doğru yoldan ayrılmadan, yararlı ve hayırlı işler yaparak, kötü, zararlı ve faydasız şeylerden uzak durarak geçirmesi gerektiği anlayışını esas almıştır.

Sevgili Peygamberimiz, insanın İslâm"ın getirdiği ilkeler çerçevesinde, yaratılış amacına uygun bir hayat sürmesini hedeflemiş, bu hedefe uygun olarak yaşamış ve ashâbına da her zaman yol göstermiştir. Böylece onların gerek düşünceleriyle gerekse söz ve amelleriyle Allah"a karşı sorumluluk bilinci taşıyan olgun insanlar olmalarını sağlamaya çalışmıştır. Bu yüzden Allah Resûlü, “Müslüman, dilinden ve elinden diğer Müslümanların güvende olduğu kimsedir...” 9 diye tanımladığı Müslüman"ın davranışlarının anlamlı olmasını istemiş ve kişinin Müslümanlığının güzelliğini anlamsız hareketlerden kaçınmasıyla ilişkilendirmiştir. “Mâlâyanîyi (kendisini ilgilendirmeyen şeyleri) terk etmesi, kişinin iyi Müslüman oluşundandır.” buyuran Allah Resûlü,10 insanın boş şeylerle meşgul olmadığı ölçüde inancına lâyık bir ahlâka sahip olabileceğini bildirmiştir. Kişinin, İslâm"a inandıktan sonra onu en güzel şekilde davranışlarına yansıtmasını mâlâyânîyi terk etmesine bağlayan bu hadis, anlamının yüceliği sebebiyle İslâm âlimleri tarafından, “İslâm"ın esas ilkeleri” (medâru"l-İslâm), “ahlâkın temel esasları” (usûlü"l-edeb) ve “iyi davranış kurallarının özeti” (cimâu âdâbi"l-hayr) sayılan rivayetlerle birlikte zikredilmiş, imanın kemale erebilmesi ve ihsan makamının elde edilebilmesi mâlâyânînin terkiyle ilişkilendirilmiştir.11 Nitekim bulunduğu ahlâk ve fazilet makamına kendisini neyin yükselttiği Lokman"a (as) sorulduğunda, “Doğru sözlü olmak, emanete riayet etmek ve mâlâyânîyi terk etmek.” demiştir.12

Mâlâyânî olarak görülen ve terk edilmesi gereken davranışlar, kişisel tercihlere göre değil, İslâm"ın ilkeleri ve bu ilkelerle bağdaşan aklî ve örfî hükümler göz önünde bulundurularak belirlenir. Buna göre, İslâm"ın kesin olarak yasakladığı haramlarla birlikte, şüpheli şeyler, mekruhlar ve kişiye göre değişen ve gereksiz görülen mubahlar da bu kapsama dâhildir. Esasında insanın dünya ve âhireti için yararlı olmayan, yakın ve uzak çevresine fayda sağlamayan, bununla birlikte zarara ve günaha sebep olabilecek söz ve davranışlar mâlâyânî olarak görülmüştür.

    

Dipnotlar

7 Mâide, 5/89

لَا يُؤَاخِذُكُمُ اللّٰهُ بِاللَّغْوِ ف۪ٓي اَيْمَانِكُمْ وَلٰكِنْ يُؤَاخِذُكُمْ بِمَا عَقَّدْتُمُ الْاَيْمَانَۚ فَكَفَّارَتُهُٓ اِطْعَامُ عَشَرَةِ مَسَاك۪ينَ مِنْ اَوْسَطِ مَا تُطْعِمُونَ اَهْل۪يكُمْ اَوْ كِسْوَتُهُمْ اَوْ تَحْر۪يرُ رَقَبَةٍۜ فَمَنْ لَمْ يَجِدْ فَصِيَامُ ثَلٰثَةِ اَيَّامٍۜ ذٰلِكَ كَفَّارَةُ اَيْمَانِكُمْ اِذَا حَلَفْتُمْۜ وَاحْفَظُٓوا اَيْمَانَكُمْۜ كَذٰلِكَ يُبَيِّنُ اللّٰهُ لَكُمْ اٰيَاتِه۪ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ ﴿89﴾ B4613 Buhârî, Tefsîr, (Mâide) 8 حَدَّثَنَا عَلِىُّ بْنُ سَلَمَةَ حَدَّثَنَا مَالِكُ بْنُ سُعَيْرٍ حَدَّثَنَا هِشَامٌ عَنِ أَبِيهِ عَنْ عَائِشَةَ - رضى الله عنها - أُنْزِلَتْ هَذِهِ الآيَةُ ( لاَ يُؤَاخِذُكُمُ اللَّهُ بِاللَّغْوِ فِى أَيْمَانِكُمْ ) فِى قَوْلِ الرَّجُلِ لاَ وَاللَّهِ ، وَبَلَى وَاللَّهِ . D3326 Ebû Dâvûd, Büyû’, 1. حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ أَبِى وَائِلٍ عَنْ قَيْسِ بْنِ أَبِى غَرَزَةَ قَالَ كُنَّا فِى عَهْدِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم نُسَمَّى السَّمَاسِرَةَ فَمَرَّ بِنَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَسَمَّانَا بِاسْمٍ هُوَ أَحْسَنُ مِنْهُ فَقَالَ « يَا مَعْشَرَ التُّجَّارِ إِنَّ الْبَيْعَ يَحْضُرُهُ اللَّغْوُ وَالْحَلِفُ فَشُوبُوهُ بِالصَّدَقَةِ » .

8 Duhân, 44/38

وَمَا خَلَقْنَا السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا لَاعِب۪ينَ ﴿38﴾ En’âm, 6/32 وَمَا الْحَيٰوةُ الدُّنْيَٓا اِلَّا لَعِبٌ وَلَهْوٌۜ وَلَلدَّارُ الْاٰخِرَةُ خَيْرٌ لِلَّذ۪ينَ يَتَّقُونَۜ اَفَلَا تَعْقِلُونَ ﴿32﴾ T3195 Tirmizî, Tefsîru’l-Kur’ân, 31. حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ حَدَّثَنَا بَكْرُ بْنُ مُضَرَ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ زَحْرٍ عَنْ عَلِىِّ بْنِ يَزِيدَ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ وَهُوَ عَبْدُ الرَّحْمَنِ مَوْلَى عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أَبِى أُمَامَةَ عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ « لاَ تَبِيعُوا الْقَيْنَاتِ وَلاَ تَشْتَرُوهُنَّ وَلاَ تُعَلِّمُوهُنَّ وَلاَ خَيْرَ فِى تِجَارَةٍ فِيهِنَّ وَثَمَنُهُنَّ حَرَامٌ » . فِى مِثْلِ ذَلِكَ أُنْزِلَتْ عَلَيْهِ هَذِهِ الآيَةُ ( وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِى لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ ) إِلَى آخِرِ الآيَةِ . قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ إِنَّمَا يُرْوَى مِنْ حَدِيثِ الْقَاسِمِ عَنْ أَبِى أُمَامَةَ . وَالْقَاسِمُ ثِقَةٌ وَعَلِىُّ بْنُ يَزِيدَ يُضَعَّفُ فِى الْحَدِيثِ قَالَ سَمِعْتُ مُحَمَّدَ بْنَ إِسْمَاعِيلَ يَقُولُ الْقَاسِمُ ثِقَةٌ وَعَلِىُّ بْنُ يَزِيدَ يُضَعَّفُ .

9 B10 Buhârî, Îmân, 4

10 - حَدَّثَنَا آدَمُ بْنُ أَبِى إِيَاسٍ قَالَ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِى السَّفَرِ وَإِسْمَاعِيلَ عَنِ الشَّعْبِىِّ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو - رضى الله عنهما - عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ « الْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ ، وَالْمُهَاجِرُ مَنْ هَجَرَ مَا نَهَى اللَّهُ عَنْهُ » . قَالَ أَبُو عَبْدِ اللَّهِ وَقَالَ أَبُو مُعَاوِيَةَ حَدَّثَنَا دَاوُدُ عَنْ عَامِرٍ قَالَ سَمِعْتُ عَبْدَ اللَّهِ عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم . وَقَالَ عَبْدُ الأَعْلَى عَنْ دَاوُدَ عَنْ عَامِرٍ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم .

M162 Müslim, Îmân, 65. حَدَّثَنَا حَسَنٌ الْحُلْوَانِىُّ وَعَبْدُ بْنُ حُمَيْدٍ جَمِيعًا عَنْ أَبِى عَاصِمٍ - قَالَ عَبْدٌ أَنْبَأَنَا أَبُو عَاصِمٍ - عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا الزُّبَيْرِ يَقُولُ سَمِعْتُ جَابِرًا يَقُولُ سَمِعْتُ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ « الْمُسْلِمُ مَنْ سَلِمَ الْمُسْلِمُونَ مِنْ لِسَانِهِ وَيَدِهِ » . 10 T2317 Tirmizî, Zühd, 11 حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ نَصْرٍ النَّيْسَابُورِىُّ وَغَيْرُ وَاحِدٍ قَالُوا حَدَّثَنَا أَبُو مُسْهِرٍ عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ سَمَاعَةَ عَنِ الأَوْزَاعِىِّ عَنْ قُرَّةَ عَنِ الزُّهْرِىِّ عَنْ أَبِى سَلَمَةَ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « مِنْ حُسْنِ إِسْلاَمِ الْمَرْءِ تَرْكُهُ مَا لاَ يَعْنِيهِ » . قَالَ هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ لاَ نَعْرِفُهُ مِنْ حَدِيثِ أَبِى سَلَمَةَ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم إِلاَّ مِنْ هَذَا الْوَجْهِ . MU1638 Muvatta’, Hüsnü’l-hulk, 1. وَحَدَّثَنِى عَنْ مَالِكٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عَلِىِّ بْنِ حُسَيْنِ بْنِ عَلِىِّ بْنِ أَبِى طَالِبٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ « مِنْ حُسْنِ إِسْلاَمِ الْمَرْءِ تَرْكُهُ مَا لاَ يَعْنِيهِ » .

11 RU1/113 İbn Receb, Câmiu’l-ulûm, I, 113.

هذا الحديث خرجه الترمذي وابن ماجه من رواية الأوزاعي عن قرة بن عبدالرحمن عن الزهري عن أبي سلمة عن أبي هريرة رضي الله عنهم وقال الترمذي غريب وقد حسنه الشيخ المصنف رحمه الله لأن رجال إسناده ثقات وقرة بن عبدالرحمن بن حيوة وثقة قوم وضعفه آخرون وقال ابن عبدالبر هذا الحديث محفوظ عن الزهري بهذا الإسناد من رواية الثقات وهذا موافق لتحسين الشيخ له رضي الله عنه وأما أكثر الأئمة فقالوا ليس هو محفوظا بهذا الإسناد إنما هو محفوظ عن الزهري عن على بن حسين عن النبي صلى الله عليه و سلم مرسلا كذلك رواه الثقات عن الزهري منهم مالك في الموطأ ويونس ومعمر وإبراهيم ابن سعد إلا أنه قال من إيمان المرء تركه ما لا يعنيه وممن قال إنه لا يصح إلا عن على بن حسين مرسلا الإمام أحمد ويحيي بن معين والبخاري والدارقطني وقد خلط الضعف في إسناده عن الزهري تخليطا فاحشا والصحيح فيه المرسل ورواه عبدالله بن عمرو العمري عن الزهري عن على بن حسين عن أبيه عن النبي صلى الله عليه و سلم فوصله وجعله من مسند الحسين بن علي وخرجه الإمام أحمد في مسنده من هذا الوجه والعمري ليس بالحافظ وخرجه أيضا من وجه آخر عن الحسين عن النبي صلى الله عليه و سلم وضعفه البخاري في تاريخه من هذا الوجه أيضا وقال لا يصح إلا عن على بن حسين مرسلا وقد روي عن النبي صلى الله عليه و سلم من وجوه أخر وكلها ضعيفة وهذا الحديث أصل عظيم من أصول الأدب وقد حكى الإمام أبو عمرو بن الصلاح عن أبي محمد بن أبي زيد إمام المالكية في زمانه أنه قال جماع آداب الخير وأزمته تتفرع من أربعة أحاديث قول النبي صلى الله عليه و سلم

12 MU1830 Muvatta’, Kelâm, 7.

وَحَدَّثَنِى مَالِكٌ أَنَّهُ بَلَغَهُ أَنَّهُ قِيلَ لِلُقْمَانَ مَا بَلَغَ بِكَ مَا نَرَى يُرِيدُونَ الْفَضْلَ . فَقَالَ لُقْمَانُ صِدْقُ الْحَدِيثِ وَأَدَاءُ الأَمَانَةِ وَتَرْكُ مَا لاَ يَعْنِينِى .