Hadislerle İslâm Cilt 1 Sayfa 222

savunduğu temel ilkeleri, putları, tanrıları, aracı tanrıları kısacası din ve inanç adına bildikleri ne varsa hepsini kökünden reddederek tevhidi, bildiğimiz bilmediğimiz bütün âlemlerin tek Melik"ine teslimiyeti tebliğ etti.

Müşriklerin bu temelsiz inanışlarını değiştirmek oldukça zordu. Zira insanı âlemlerin Rabbi olan tek Yaratıcı"ya ve O"nun yüce isimlerine karşı sorumlu hâle getirecek bu muazzam değişim, cesur bir yürek, hep O"na yol alan bir akıl ve Cemâl sahibinin cemâli karşısında eriyecek bir gönül istiyordu. Ancak bu konuda Allah Teâlâ da Peygamberini yalnız bırakmıyor, ilâhî vahiy vasıtasıyla gerçekleri insanlığın idrakine sunuyordu: “En güzel isimler (el-esmâü"l-hüsnâ) Allah"ındır. O hâlde O"na o güzel isimlerle dua edin. O"nun isimleri hakkında gerçeği çarpıtanları bırakın. Onlar yapmakta olduklarının cezasına çarptırılacaklardır.” 4 “Allah, kendisinden başka hiçbir ilâh bulunmayandır. En güzel isimler O"nundur.” 5 Böylece Allah Teâlâ kendisine bir, iki, üç değil, pek çok isimle yakarılabileceğine bizzat işaret ediyor, kendisini bunlarla tanıtıyor ve örnekler veriyordu.6

“O"nun pek çok güzel ismi vardır. Bu isimlerle O"na dua edin.” 7 buyururken Allah Teâlâ, kendisine ulaşmak isteyen samimi bir insan için pek çok yol olduğunu ama özellikle de her bir yolun kendisine çıktığını söylüyordu. İşte bu sebepledir ki, bize, nasıl dua etmemiz gerektiğini de yine kendisi öğretiyor ve “Yalnız sana ibadet ederiz ve yalnız senden yardım dileriz.” 8 dememizi bekliyordu.

Kur"an"ın her âyetinde, Hz. Peygamber"in her hadisinde, bizzat lafızda veya lafzın hemen bir adım ilerisinde, mânanın dönüp dolaşıp kendisine geldiği, sözün anlatmakla bitiremediği, bitiremeyeceği isim ve sıfatların, bizi O"na ulaştıran bu yolların belli bir sayısı ve sınırı var mıdır? Kudreti, kemali ve hikmeti sınırsız olan bir varlığın isimleri doksan dokuz ile mi sınırlıdır? İslâm âlimlerinin çoğunluğuna göre doksan dokuz, en çoğa ve hatta belki sonsuzluğa delâlet eden bir rakamdır. Esasen Peygamberimiz bu rakamla Allah"ın isimlerine sınır biçmemekte; aksine, bunları saymakla bitiremezsiniz, demektedir.

Diğer taraftan Yüce Allah"ın isimlerini içeren hadis rivayetlerindeki rakamlar ve isimler de farklılık arz etmektedir. Örneğin altı temel hadis kaynağından birinin musannifi olan Tirmizî"nin listesinde9 99 isim bulunmakta ve bunlardan 25"i, İbn Mâce"nin listesinde10 yer alan 100 isim içinde bulunmamaktadır. Aynı şekilde İbn Mâce"nin Sünen "inde bulunduğu hâlde Tirmizî"nin Câmi "inde bulunmayan 26 isim vardır.

    

Dipnotlar

4 A’râf, 7/180.

وَلِلّٰهِ الْاَسْمَآءُ الْحُسْنٰى فَادْعُوهُ بِهَاۖ وَذَرُوا الَّذ۪ينَ يُلْحِدُونَ ف۪يٓ اَسْمَآئِه۪ۜ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴿180﴾

5 Tâ-Hâ 20/8.

اَللّٰهُ لَآ اِلٰهَ اِلَّا هُوَۜ لَهُ الْاَسْمَآءُ الْحُسْنٰى ﴿8﴾

6 Bkz. Haşr, 59/22-24.

هُوَ اللّٰهُ الَّذ۪ي لَآ اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِۚ هُوَ الرَّحْمٰنُ الرَّح۪يمُ ﴿22﴾ هُوَ اللّٰهُ الَّذ۪ي لَآ اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ اَلْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلَامُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَز۪يزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُۜ سُبْحَانَ اللّٰهِ عَمَّا يُشْرِكُونَ ﴿23﴾ هُوَ اللّٰهُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ لَهُ الْاَسْمَآءُ الْحُسْنٰىۜ يُسَبِّحُ لَهُ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِۚ وَهُوَ الْعَز۪يزُ الْحَك۪يمُ ﴿24﴾

7 A’râf, 7/180.

وَلِلّٰهِ الْاَسْمَآءُ الْحُسْنٰى فَادْعُوهُ بِهَاۖ وَذَرُوا الَّذ۪ينَ يُلْحِدُونَ ف۪يٓ اَسْمَآئِه۪ۜ سَيُجْزَوْنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴿180﴾

8 Fâtiha, 1/5.

اِيَّاكَ نَعْبُدُ وَاِيَّاكَ نَسْتَع۪ينُۜ ﴿5﴾

9 T3507 Tirmizî, Deavât, 82.

حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ يَعْقُوبَ الْجُوزَجَانِىُّ حَدَّثَنِى صَفْوَانُ بْنُ صَالِحٍ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ حَدَّثَنَا شُعَيْبُ بْنُ أَبِى حَمْزَةَ عَنْ أَبِى الزِّنَادِ عَنِ الأَعْرَجِ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « إِنَّ لِلَّهِ تَعَالَى تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمًا مِائَةً غَيْرَ وَاحِدَةٍ مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ هُوَ اللَّهُ الَّذِى لاَ إِلَهَ إِلاَّ هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ الْمَلِكُ الْقُدُّوسُ السَّلاَمُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ الْغَفَّارُ الْقَهَّارُ الْوَهَّابُ الرَّزَّاقُ الْفَتَّاحُ الْعَلِيمُ الْقَابِضُ الْبَاسِطُ الْخَافِضُ الرَّافِعُ الْمُعِزُّ الْمُذِلُّ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ الْحَكَمُ الْعَدْلُ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ الْحَلِيمُ الْعَظِيمُ الْغَفُورُ الشَّكُورُ الْعَلِىُّ الْكَبِيرُ الْحَفِيظُ الْمُقِيتُ الْحَسِيبُ الْجَلِيلُ الْكَرِيمُ الرَّقِيبُ الْمُجِيبُ الْوَاسِعُ الْحَكِيمُ الْوَدُودُ الْمَجِيدُ الْبَاعِثُ الشَّهِيدُ الْحَقُّ الْوَكِيلُ الْقَوِىُّ الْمَتِينُ الْوَلِىُّ الْحَمِيدُ الْمُحْصِى الْمُبْدِئُ الْمُعِيدُ الْمُحْيِى الْمُمِيتُ الْحَىُّ الْقَيُّومُ الْوَاجِدُ الْمَاجِدُ الْوَاحِدُ الصَّمَدُ الْقَادِرُ الْمُقْتَدِرُ الْمُقَدِّمُ الْمُؤَخِّرُ الأَوَّلُ الآخِرُ الظَّاهِرُ الْبَاطِنُ الْوَالِى الْمُتَعَالِى الْبَرُّ التَّوَّابُ الْمُنْتَقِمُ الْعَفُوُّ الرَّءُوفُ مَالِكُ الْمُلْكِ ذُو الْجَلاَلِ وَالإِكْرَامِ الْمُقْسِطُ الْجَامِعُ الْغَنِىُّ الْمُغْنِى الْمَانِعُ الضَّارُّ النَّافِعُ النُّورُ الْهَادِى الْبَدِيعُ الْبَاقِى الْوَارِثُ الرَّشِيدُ الصَّبُورُ » . قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ غَرِيبٌ حَدَّثَنَا بِهِ غَيْرُ وَاحِدٍ عَنْ صَفْوَانَ بْنِ صَالِحٍ . وَلاَ نَعْرِفُهُ إِلاَّ مِنْ حَدِيثِ صَفْوَانَ بْنِ صَالِحٍ وَهُوَ ثِقَةٌ عِنْدَ أَهْلِ الْحَدِيثِ . وَقَدْ رُوِىَ هَذَا الْحَدِيثُ مِنْ غَيْرِ وَجْهٍ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم وَلاَ نَعْلَمُ - فِى كَبِيرِ شَىْءٍ مِنَ الرِّوَايَاتِ لَهُ إِسْنَادٌ صَحِيحٌ ذِكْرَ الأَسْمَاءِ إِلاَّ فِى هَذَا الْحَدِيثِ . وَقَدْ رَوَى آدَمُ بْنُ أَبِى إِيَاسٍ هَذَا الْحَدِيثَ بِإِسْنَادٍ غَيْرِ هَذَا عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم وَذَكَرَ فِيهِ الأَسْمَاءَ وَلَيْسَ لَهُ إِسْنَادٌ صَحِيحٌ .

10 İM3861 İbn Mâce, Dua, 10.

حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْمَلِكِ بْنُ مُحَمَّدٍ الصَّنْعَانِىُّ حَدَّثَنَا أَبُو الْمُنْذِرِ زُهَيْرُ بْنُ مُحَمَّدٍ التَّمِيمِىُّ حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ عُقْبَةَ حَدَّثَنِى عَبْدُ الرَّحْمَنِ الأَعْرَجُ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ « إِنَّ لِلَّهِ تِسْعَةً وَتِسْعِينَ اسْمًا مِائَةً إِلاَّ وَاحِدًا إِنَّهُ وِتْرٌ يُحِبُّ الْوِتْرَ مَنْ حَفِظَهَا دَخَلَ الْجَنَّةَ وَهِىَ اللَّهُ الْوَاحِدُ الصَّمَدُ الأَوَّلُ الآخِرُ الظَّاهِرُ الْبَاطِنُ الْخَالِقُ الْبَارِئُ الْمُصَوِّرُ الْمَلِكُ الْحَقُّ السَّلاَمُ الْمُؤْمِنُ الْمُهَيْمِنُ الْعَزِيزُ الْجَبَّارُ الْمُتَكَبِّرُ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ الْعَلِيمُ الْعَظِيمُ الْبَارُّ الْمُتَعَالِ الْجَلِيلُ الْجَمِيلُ الْحَىُّ الْقَيُّومُ الْقَادِرُ الْقَاهِرُ الْعَلِىُّ الْحَكِيمُ الْقَرِيبُ الْمُجِيبُ الْغَنِىُّ الْوَهَّابُ الْوَدُودُ الشَّكُورُ الْمَاجِدُ الْوَاجِدُ الْوَالِى الرَّاشِدُ الْعَفُوُّ الْغَفُورُ الْحَلِيمُ الْكَرِيمُ التَّوَّابُ الرَّبُّ الْمَجِيدُ الْوَلِىُّ الشَّهِيدُ الْمُبِينُ الْبُرْهَانُ الرَّءُوفُ الرَّحِيمُ الْمُبْدِئُ الْمُعِيدُ الْبَاعِثُ الْوَارِثُ الْقَوِىُّ الشَّدِيدُ الضَّارُّ النَّافِعُ الْبَاقِى الْوَاقِى الْخَافِضُ الرَّافِعُ الْقَابِضُ الْبَاسِطُ الْمُعِزُّ الْمُذِلُّ الْمُقْسِطُ الرَّزَّاقُ ذُو الْقُوَّةِ الْمَتِينُ الْقَائِمُ الدَّائِمُ الْحَافِظُ الْوَكِيلُ الْفَاطِرُ السَّامِعُ الْمُعْطِى الْمُحْيِى الْمُمِيتُ الْمَانِعُ الْجَامِعُ الْهَادِى الْكَافِى الأَبَدُ الْعَالِمُ الصَّادِقُ النُّورُ الْمُنِيرُ التَّامُّ الْقَدِيمُ الْوِتْرُ الأَحَدُ الصَّمَدُ الَّذِى لَمْ يَلِدْ وَلَمْ يُولَدْ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ كُفُوًا أَحَدٌ » . قَالَ زُهَيْرٌ فَبَلَغَنَا عَنْ غَيْرِ وَاحِدٍ مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ أَنَّ أَوَّلَهَا يُفْتَحُ بِقَوْلِ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ لَهُ الْمُلْكُ وَلَهُ الْحَمْدُ بِيَدِهِ الْخَيْرُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَىْءٍ قَدِيرٌ لاَ إِلَهَ إِلاَّ اللَّهُ لَهُ الأَسْمَاءُ الْحُسْنَى .