Hadislerle İslâm Cilt 2 Sayfa 327

hususunda bize muhalefet ediyor.” diye eleştiriyorlardı.11 Yahudilerin psikolojik baskısıyla atası Hz. İbrâhim"in inşa ettiği Kâbe"nin özlemi, kıblenin değiştirilmesi konusunda Hz. Peygamber"in beklentisini artırıyor ve gözlerini semaya dikip ne zaman bir emir gelecek diye bekliyordu. Nitekim Resûlü"nün beklentisine cevap veren Yüce Mevlâ bu duruma işaret etmiş ve müjdeli haberi vermişti: “(Ey Muhammed!) Biz senin çok defa yüzünü göğe doğru çevirip durduğunu (vahiy beklediğini) görüyoruz. (Merak etme) elbette seni, hoşnut olacağın kıbleye çevireceğiz. (Bundan böyle), yüzünü Mescid-i Harâm yönüne çevir. (Ey Müslümanlar!) Siz de nerede olursanız olun, (namazda) yüzünüzü hep onun yönüne çevirin. Şüphesiz kendilerine kitap verilenler, bunun Rablerinden (gelen) bir gerçek olduğunu elbette bilirler. Allah, onların yaptıklarından habersiz değildir.” 12

Kıblenin değiştirilmesiyle birlikte, bu gelişmeden rahatsız olan yahudiler peygamberlerin kıblesi olduğunu söyledikleri Beytü"l-Makdis"ten dönüşü yadırgadılar.13 Hatta, “Muhammed sebat etseydi onun beklenen peygamber olduğunu kabul edecektik.” demeye başladılar.14 Halbuki onlara, “Kendilerine kitap verdiklerimiz onu (Peygamber"i), oğullarını tanıdıkları gibi tanırlar. Böyle iken içlerinden bazıları bile bile gerçeği gizlerler.” 15 ifadeleriyle ilâhî hakikat hatırlatılmıştı.

Elçisi"nin arzusunu16 yerine getiren Allah Teâlâ, “Yüzünü Mescid-i Harâm"a çevir.” emriyle Kâbe"yi, Müslümanların yeni kıblesi olarak tayin etmiştir. Ardından da hem Hz. Peygamber"e hem de bütün Müslümanlara şu çağrıyı yapmıştır: “(Ey Muhammed!) Nereden yola çıkarsan çık, yüzünü Mescid-i Harâm"a doğru çevir. (Ey müminler!) Siz de nerede olursanız olun, yüzünüzü Mescid-i Harâm"a doğru çevirin ki, zalimlerin dışındaki insanların elinde (size karşı) bir koz olmasın. Zalimlerden korkmayın, benden korkun. Böylece size nimetlerimi tamamlayayım ve doğru yolu bulasınız.” 17

Bu âyetlerden sonra müminler ibadetlerinde Kâbe"ye yönelmeye başlamışlardır. Âyetin nüzûlünden haberi olmayan ve hâlâ eski kıblelerine yönelerek ibadetlerini sürdüren bazı müminler, haberi aldıklarında, namazda bile yönlerini değiştirmişlerdir. Kubâ"da insanların sabah namazı kıldığı esnada verilen haber üzerine yaşananları Abdullah b. Ömer şu şekilde anlatmaktadır: “İnsanlar Kubâ"da sabah namazını kılmakta idiler. Selemeoğulları kabilesinden bir adam geldi18 ve "Bu gece Resûlullah"a Kur"an"dan bir âyet indi ve Kâbe"ye yönelmekle emrolundu. Siz de ona doğru yönelin." dedi. O esnada insanların yüzü Şam tarafına dönüktü.

    

Dipnotlar

11 TT3/173 Taberî, Câmiu’l-beyân, III, 173.

2232- حدثنا المثنى قال، حدثني إسحاق قال، حدثني ابن أبي جعفر، عن أبيه، عن الربيع في قوله:"قد نرى تقلُّب وَجهك في السماء"، يقول: نَظرَك في السماء. وكان النبي صلى الله عليه وسلم يقلِّب وجهه في الصلاة وهو يصلي نحو بيت المقدس، وكان يهوى قبلةَ البيت الحرام، فولاه الله قبلةً كان يهواها. 2233- حدثني موسى بن هارون قال، حدثنا عمرو بن حماد قال، حدثنا أسباط، عن السدي قال: كان الناس يصلون قبَلَ بيت المقدس، فلما قَدِم النبي صلى الله عليه وسلم المدينةَ على رأس ثمانية عشر شهرًا من مُهاجَره، كان إذا صلى رفع رأسه إلى السماء يَنظُر ما يُؤمر، وكان يصلّي قبَل بيت المقدس، فنسختها الكعبةُ. فكان النبي صلى الله عليه وسلم يُحب أن يصلي قبَل الكعبة، فأنزل الله جل ثناؤه:"قد نَرَى تقلب وَجهك في السماء" الآية. * * * ثم اختلف في السبب الذي من أجله كان صلى الله عليه وسلم يهوى قبلة الكعبة. قال بعضهم: كره قبلةَ بيت المقدس، من أجل أن اليهودَ قالوا: يتَّبع قبلتنا ويُخالفنا في ديننا! * ذكر من قال ذلك: 2234- حدثنا القاسم قال، حدثنا الحسين قال، حدثني حجاج، عن ابن جريج، عن مجاهد قال: قالت اليهود: يخالفنا محمد ويتّبع قبلتنا! فكان يدعو الله جل ثناؤه، ويَستفرض للقبلة، (1) فنزلت:"قد نَرَى تقلُّب وَجهك في السماء فلنولينك قبلة تَرْضَاها فول وجهك شَطرَ المسجد الحَرَام"، -وانقطع قول يهود:

12 Bakara, 2/144.

قَدْ نَرٰى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِي السَّمَٓاءِۚ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضٰيهَاۖ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِۜ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُۜ وَاِنَّ الَّذ۪ينَ اُو۫تُوا الْكِتَابَ لَيَعْلَمُونَ اَنَّهُ الْحَقُّ مِنْ رَبِّهِمْۜ وَمَا اللّٰهُ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ ﴿144﴾

13 B40 Buhârî, Îmân, 30

حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ خَالِدٍ قَالَ حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ عَنِ الْبَرَاءِ أَنَّ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ أَوَّلَ مَا قَدِمَ الْمَدِينَةَ نَزَلَ عَلَى أَجْدَادِهِ - أَوْ قَالَ أَخْوَالِهِ - مِنَ الأَنْصَارِ ، وَأَنَّهُ صَلَّى قِبَلَ بَيْتِ الْمَقْدِسِ سِتَّةَ عَشَرَ شَهْرًا ، أَوْ سَبْعَةَ عَشَرَ شَهْرًا ، وَكَانَ يُعْجِبُهُ أَنْ تَكُونَ قِبْلَتُهُ قِبَلَ الْبَيْتِ ، وَأَنَّهُ صَلَّى أَوَّلَ صَلاَةٍ صَلاَّهَا صَلاَةَ الْعَصْرِ ، وَصَلَّى مَعَهُ قَوْمٌ ، فَخَرَجَ رَجُلٌ مِمَّنْ صَلَّى مَعَهُ ، فَمَرَّ عَلَى أَهْلِ مَسْجِدٍ ، وَهُمْ رَاكِعُونَ فَقَالَ أَشْهَدُ بِاللَّهِ لَقَدْ صَلَّيْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قِبَلَ مَكَّةَ ، فَدَارُوا كَمَا هُمْ قِبَلَ الْبَيْتِ ، وَكَانَتِ الْيَهُودُ قَدْ أَعْجَبَهُمْ إِذْ كَانَ يُصَلِّى قِبَلَ بَيْتِ الْمَقْدِسِ ، وَأَهْلُ الْكِتَابِ ، فَلَمَّا وَلَّى وَجْهَهُ قِبَلَ الْبَيْتِ أَنْكَرُوا ذَلِكَ . قَالَ زُهَيْرٌ حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ عَنِ الْبَرَاءِ فِى حَدِيثِهِ هَذَا أَنَّهُ مَاتَ عَلَى الْقِبْلَةِ قَبْلَ أَنْ تُحَوَّلَ رِجَالٌ وَقُتِلُوا ، فَلَمْ نَدْرِ مَا نَقُولُ فِيهِمْ ، فَأَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى ( وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ ) . HM18690 İbn Hanbel, IV, 283. حَدَّثَنَا حَسَنُ بْنُ مُوسَى حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ أَوَّلَ مَا قَدِمَ الْمَدِينَةَ نَزَلَ عَلَى أَجْدَادِهِ وَأَخْوَالِهِ مِنْ الْأَنْصَارِ وَأَنَّهُ صَلَّى قِبَلَ بَيْتِ الْمَقْدِسِ سِتَّةَ عَشَرَ أَوْ سَبْعَةَ عَشَرَ شَهْرًا وَكَانَ يُعْجِبُهُ أَنْ تَكُونَ قِبْلَتُهُ قِبَلَ الْبَيْتِ وَأَنَّهُ صَلَّى أَوَّلَ صَلَاةٍ صَلَّاهَا صَلَاةَ الْعَصْرِ وَصَلَّى مَعَهُ قَوْمٌ فَخَرَجَ رَجُلٌ مِمَّنْ صَلَّى مَعَهُ فَمَرَّ عَلَى أَهْلِ مَسْجِدٍ وَهُمْ رَاكِعُونَ فَقَالَ أَشْهَدُ بِاللَّهِ لَقَدْ صَلَّيْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قِبَلَ مَكَّةَ قَالَ فَدَارُوا كَمَا هُمْ قِبَلَ الْبَيْتِ وَكَانَ يُعْجِبُهُ أَنْ يُحَوَّلَ قِبَلَ الْبَيْتِ وَكَانَ الْيَهُودُ قَدْ أَعْجَبَهُمْ إِذْ كَانَ يُصَلِّي قِبَلَ بَيْتِ الْمَقْدِسِ وَأَهْلُ الْكِتَابِ فَلَمَّا وَلَّى وَجْهَهُ قِبَلَ الْبَيْتِ أَنْكَرُوا ذَلِكَ

14 UE1/310 İbn Seyyidinnâs, Uyûnü’l-eser, I, 310.

2353 - حدثني أبو سعيد عبد الله بن شبيب الربعي قال : حدثني أبو بكر بن شيبة الحزامي قال : حدثني عمر بن أبي بكر المؤملي ، عن زكريا بن عيسى الشعبي ، عن ابن شهاب ، عن عبد الله بن عامر بن ربيعة ، عن أبيه قال : لقيت زيد بن عمرو بن نفيل ، وهو خارج من مكة ، يريد حراء ، وأنا داخل مكة ، فإذا هو قد كان بينه وبين قومه شيء في صدر النهار ، لما أظهر من خلافهم ، واعتزل آلهتهم ، وما كان يعبد آباؤهم فقال : يا عامر بن ربيعة ، إني قد فارقت قومي ، واتبعت ملة إبراهيم ، وما كان يعبد إسماعيل من بعده ، كان يصلي إلى هذه البنية ، وأنا انتظر نبيا من ولد إسماعيل عليه الصلاة والسلام ، ثم من بني عبد المطلب ، وما أراني أدركه ، وأنا أومن به ، وأصدق به وأشهد أنه نبي ، فإن طال بك يا عامر مدة ، فآمن به ، وأقرئه مني السلام ، وسأخبرك ما نعته حتى لا يخفى عليك ، قلت : هلم قال : هو رجل ليس بالقصير ولا بالطويل ، ولا بكثير الشعر ولا بقليله ، وليس يفارق عينيه حمرة ، خاتم النبوة بين كتفيه ، واسمه أحمد صلى الله عليه وسلم ، وهذا البلد مولده ومبعثه ، ثم يخرجه قومه ، ويكرهون ما جاء به حتى يهاجر إلى يثرب ، فيظهر أمره ، فإياك أن تخدعن ، فإني طفت البلاد أطلب دين إبراهيم ، فكل من سألت من اليهود والنصارى يقولون : هو الذي وراءك ، وينعتونه لي مثلما نعته لك ، ويقولون : لم يبق نبي غيره ، قال عامر بن ربيعة رضي الله عنه : فوقع الإسلام في قلبي ، فلما تنبأ رسول الله صلى الله عليه وسلم ، وكنت رجلا حليفا فلم أقدر على اتباعه ظاهرا ، فأسلمت سرا وكنت أخبر رسول الله صلى الله عليه وسلم بقول زيد بن عمرو رضي الله عنه ، وأقرئه منه السلام ، فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم يرد عليه ، ويترحم عليه ، وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : « رأيته في الجنة يسحب ذيولا »

15 Bakara, 2/146.

اَلَّذ۪ينَ اٰتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَ اَبْنَٓاءَهُمْۜ وَاِنَّ فَر۪يقًا مِنْهُمْ لَيَكْتُمُونَ الْحَقَّ وَهُمْ يَعْلَمُونَ ﴿146﴾

16 İM1010 İbn Mâce, İkâmet, 56.

حَدَّثَنَا عَلْقَمَةُ بْنُ عَمْرٍو الدَّارِمِىُّ حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ عَيَّاشٍ عَنْ أَبِى إِسْحَاقَ عَنِ الْبَرَاءِ قَالَ صَلَّيْنَا مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم نَحْوَ بَيْتِ الْمَقْدِسِ ثَمَانِيَةَ عَشَرَ شَهْرًا وَصُرِفَتِ الْقِبْلَةُ إِلَى الْكَعْبَةِ بَعْدَ دُخُولِهِ إِلَى الْمَدِينَةِ بِشَهْرَيْنِ وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِذَا صَلَّى إِلَى بَيْتِ الْمَقْدِسِ أَكْثَرَ تَقَلُّبَ وَجْهِهِ فِى السَّمَاءِ وَعَلِمَ اللَّهُ مِنْ قَلْبِ نَبِيِّهِ صلى الله عليه وسلم أَنَّهُ يَهْوَى الْكَعْبَةَ فَصَعِدَ جِبْرِيلُ فَجَعَلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُتْبِعُهُ بَصَرَهُ وَهُوَ يَصْعَدُ بَيْنَ السَّمَاءِ وَالأَرْضِ يَنْظُرُ مَا يَأْتِيهِ بِهِ فَأَنْزَلَ اللَّهُ ( قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِى السَّمَاءِ ) الآيَةَ فَأَتَانَا آتٍ فَقَالَ إِنَّ الْقِبْلَةَ قَدْ صُرِفَتْ إِلَى الْكَعْبَةِ وَقَدْ صَلَّيْنَا رَكْعَتَيْنِ إِلَى بَيْتِ الْمَقْدِسِ وَنَحْنُ رُكُوعٌ فَتَحَوَّلْنَا فَبَنَيْنَا عَلَى مَا مَضَى مِنْ صَلاَتِنَا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « يَا جِبْرِيلُ كَيْفَ حَالُنَا فِى صَلاَتِنَا إِلَى بَيْتِ الْمَقْدِسِ » . فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ ( وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ ) .

17 Bakara, 2/150.

وَمِنْ حَيْثُ خَرَجْتَ فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِۜ وَحَيْثُ مَا كُنْتُمْ فَوَلُّوا وُجُوهَكُمْ شَطْرَهُۙ لِئَلَّا يَكُونَ لِلنَّاسِ عَلَيْكُمْ حُجَّةٌۗ اِلَّا الَّذ۪ينَ ظَلَمُوا مِنْهُمْ فَلَا تَخْشَوْهُمْ وَاخْشَوْن۪ي وَلِاُتِمَّ نِعْمَت۪ي عَلَيْكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَۙ ﴿150﴾

18 M1180 Müslim, Mesâcid, 15.

حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ حَدَّثَنَا عَفَّانُ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ يُصَلِّى نَحْوَ بَيْتِ الْمَقْدِسِ فَنَزَلَتْ ( قَدْ نَرَى تَقَلُّبَ وَجْهِكَ فِى السَّمَاءِ فَلَنُوَلِّيَنَّكَ قِبْلَةً تَرْضَاهَا فَوَلِّ وَجْهَكَ شَطْرَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ ) فَمَرَّ رَجُلٌ مِنْ بَنِى سَلِمَةَ وَهُمْ رُكُوعٌ فِى صَلاَةِ الْفَجْرِ وَقَدْ صَلَّوْا رَكْعَةً فَنَادَى أَلاَ إِنَّ الْقِبْلَةَ قَدْ حُوِّلَتْ . فَمَالُوا كَمَا هُمْ نَحْوَ الْقِبْلَةِ .