Hadislerle İslâm Cilt 3 Sayfa 231

Nefsine hâkim olmak iffetin bir diğer boyutudur. Bir gün Übey b. Kâ"b mescitte bir adamın yakasına yapışmış, borcunu istiyordu. Bu sırada mescide giren Allah Resûlü, namazını kılıp ihtiyacını giderdikten sonra geri geldiğinde Übey"in hâlâ aynı vaziyette olduğunu görünce şöyle dedi: “Hakkını talep eden kişi bunu tam olarak alsa da alamasa da iffetli/afif bir şekilde istesin.” 12 Resûlullah"ın sözlerini duyan Übey"in kafası karışmıştı. Onun yanına gelerek, “İffet nedir?” diye sordu. Resûl-i Ekrem de ona şöyle cevap verdi: “Ona (kardeşine) hakaret etmeden, onu zorlamadan, ona çirkin söz söylemeden ve ona eziyet etmeden istemektir!” 13 Dolayısıyla Allah Resûlü, hakkını arayan kişinin iffetli olmasını isterken onun edep sınırlarını aşmaması gerektiğine dikkat çekmiştir. Böylece ölçülü davranma ve nefsi her durumda aşırılıklardan koruyabilmenin iffete uygun olduğunu beyan etmiştir. Müminlerin ölen kimselerin cesetlerini parçalama gibi aşırılıklardan uzak olup, savaşırken dahi iffetli olduklarını belirtmiştir14

Âyet ve hadislerden anlaşılacağı üzere; başkalarına el açmaktan hayâ etmek, maddî konularda kanaatkâr davranarak hakkı olmayana tamah etmemek, namusu korumak, nefsine yenik düşmemek iffetli olmanın gereklerindendir. Dinimiz İslâm, iffeti müminin karakterine yerleştirmek ister. Zira kıskançlığa ve bencil tutkulara meyilli olan nefis,15 iffet erdemiyle bezendiğinde, akıl ve dinin hoş görmediği şeyleri yapmaktan hayâ eder, kötülüğü ve çirkinliği kendine yakıştıramadığı için bu tür hoş olmayan durumlardan kendini uzak tutar ve saflığını korumaya gayret eder. Dolayısıyla müminin insanlar arasındaki saygınlığını ifade eden iffet, kişinin kendine duyduğu saygıyı da temsil eder.

“Nefsin en üstün melekelerle donanmış hâli”ni ifade eden “mürüvvet”e erişmenin temel şartlarından biri olarak iffet, dinin yetiştirmek istediği kâmil insanın vazgeçilmez bir vasfını oluşturur. Zulümden sakınmak16 dolayısıyla hakkı gözetmek; elini, dilini, gözünü, ırz ve namusunu koruyup17 zinaya yaklaşmamak,18 taşkınlığı terk edip mutedil olmak,19 nefsine hâkim olmak,20 sabrederek öfkesini kontrol etmek21 gibi dinin üzerinde önemle durduğu pek çok emir ve yasak, kişiye “iffet” erdemini kazandırmaya yöneliktir. İlâhî kelâmda, çirkin sözler ve fiiller için kullanılan “fahşâ”,22 “fâhişe”23 ve çoğulu “fevâhiş”24 kelimeleri, daha genel olarak başta zina olmak üzere edep, hayâ ve iffete aykırı her türlü söz ve davranışı ifade etmekte olup bu bağlamda her türlü hayâsızlık, edep ve iffete aykırı söz ve davranışlar Kur"ân-ı Kerîm"de yasaklanır.25 Diğer taraftan hayâ, iffet

    

Dipnotlar

12 İM2421 İbn Mâce, Sadakât, 15.

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ خَلَفٍ الْعَسْقَلاَنِىُّ وَمُحَمَّدُ بْنُ يَحْيَى قَالاَ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِى مَرْيَمَ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ أَيُّوبَ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِى جَعْفَرٍ عَنْ نَافِعٍ عَنِ ابْنِ عُمَرَ وَعَائِشَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ « مَنْ طَلَبَ حَقًّا فَلْيَطْلُبْهُ فِى عَفَافٍ وَافٍ أَوْ غَيْرِ وَافٍ » .

13 BS11471 Beyhakî, es-Sünenü’l-kübrâ, VI, 83.

أَخْبَرَنَا أَبُو طَاهِرٍ الْفَقِيهُ أَخْبَرَنَا أَبُو الْحَسَنِ : عَلِىُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ مُعَاوِيَةَ النَّيْسَابُورِىُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُسْلِمِ بْنِ وَارَةَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَعِيدِ بْنِ سَابَقٍ حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ أَبِى قَيْسٍ عَنِ ابْنِ أَبِى لَيْلَى عَنْ أَخِيهِ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أُبَىِّ بْنِ كَعْبٍ قَالَ : دَخَلَ نَبِىُّ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- الْمَسْجِدَ وَأُبَىُّ بْنُ كَعْبٍ مُلاَزِمٌ رَجُلاً قَالَ فَصَلَّى وَقَضَى حَاجَتَهُ ثُمَّ خَرَجَ فَإِذَا هُوَ مُلاَزِمُهُ قَالَ :« حَتَّى الآنَ يَا أُبَىُّ حَتَّى الآنَ يَا أُبَىُّ مَنْ طَلَبَ أَخَاهُ فَلْيَطْلُبْهُ بِعَفَافٍ وَافٍ أَوْ غَيْرِ وَافى ». فَلَمَّا سَمِعَ ذَلِكَ تَرَكَهُ وَتَبِعَهُ قَالَ فَقَالَ : يَا نَبِىَّ اللَّهِ قُلْتَ قَبْلُ :« مَنْ طَلَبَ أَخَاهُ فَلْيَطْلُبْهُ بِعَفَافٍ وَافٍ أَوْ غَيْرِ وَافٍ ». قَالَ :« نَعَمْ ». قَالَ : يَا نَبِىَّ اللَّهِ مَا الْعَفَافُ؟ قَالَ :« غَيْرَ شَاتِمِهِ وَلاَ مُتَشَدِّدٍ عَلَيْهِ وَلاَ مُتَفَحِّشٍ عَلَيْهِ وَلاَ مُؤْذِيهِ ». قَالَ وَافٍ أَوْ غَيْرِ وَافٍ قَالَ :« مُسْتَوْفٍ حَقَّهُ أَوْ تَارِكٍ بَعْضَهُ ».

14 D2666 Ebû Dâvûd, Cihâd, 110

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عِيسَى وَزِيَادُ بْنُ أَيُّوبَ قَالاَ حَدَّثَنَا هُشَيْمٌ أَخْبَرَنَا مُغِيرَةُ عَنْ شِبَاكٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ هُنَىِّ بْنِ نُوَيْرَةَ عَنْ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « أَعَفُّ النَّاسِ قِتْلَةً أَهْلُ الإِيمَانِ » . HM3728 İbn Hanbel, I, 393. حَدَّثَنَا مُحَمَّدٌ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنِ الْمُغِيرَةِ عَنْ إِبْرَاهِيمَ عَنْ هُنَيِّ بْنِ نُوَيْرَةَ عَنْ عَلْقَمَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَّهُ قَالَ أَعَفُّ النَّاسِ قِتْلَةً أَهْلُ الْإِيمَانِ

15 Nisâ, 4/128.

وَاِنِ امْرَاَةٌ خَافَتْ مِنْ بَعْلِهَا نُشُوزًا اَوْ اِعْرَاضًا فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَٓا اَنْ يُصْلِحَا بَيْنَهُمَا صُلْحًاۜ وَالصُّلْحُ خَيْرٌۜ وَاُحْضِرَتِ الْاَنْفُسُ الشُّحَّۜ وَاِنْ تُحْسِنُوا وَتَتَّقُوا فَاِنَّ اللّٰهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَب۪يرًا ﴿128﴾

16 M6576 Müslim, Birr, 56.

حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ بْنِ قَعْنَبٍ حَدَّثَنَا دَاوُدُ - يَعْنِى ابْنَ قَيْسٍ - عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ مِقْسَمٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ « اتَّقُوا الظُّلْمَ فَإِنَّ الظُّلْمَ ظُلُمَاتٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ وَاتَّقُوا الشُّحَّ فَإِنَّ الشُّحَّ أَهْلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ حَمَلَهُمْ عَلَى أَنْ سَفَكُوا دِمَاءَهُمْ وَاسْتَحَلُّوا مَحَارِمَهُمْ » .

17 M6754 Müslim, Kader, 21.

حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ أَخْبَرَنَا أَبُو هِشَامٍ الْمَخْزُومِىُّ حَدَّثَنَا وُهَيْبٌ حَدَّثَنَا سُهَيْلُ بْنُ أَبِى صَالِحٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ « كُتِبَ عَلَى ابْنِ آدَمَ نَصِيبُهُ مِنَ الزِّنَى مُدْرِكٌ ذَلِكَ لاَ مَحَالَةَ فَالْعَيْنَانِ زِنَاهُمَا النَّظَرُ وَالأُذُنَانِ زِنَاهُمَا الاِسْتِمَاعُ وَاللِّسَانُ زِنَاهُ الْكَلاَمُ وَالْيَدُ زِنَاهَا الْبَطْشُ وَالرِّجْلُ زِنَاهَا الْخُطَا وَالْقَلْبُ يَهْوَى وَيَتَمَنَّى وَيُصَدِّقُ ذَلِكَ الْفَرْجُ وَيُكَذِّبُهُ » .

18 İsrâ, 17/32.

وَلَا تَقْرَبُوا الزِّنٰٓى اِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةًۜ وَسَٓاءَ سَب۪يلًا ﴿32﴾

19 Mâide, 5/87

يَٓا اَيُّهَا الَّذ۪ينَ اٰمَنُوا لَا تُحَرِّمُوا طَيِّبَاتِ مَٓا اَحَلَّ اللّٰهُ لَكُمْ وَلَا تَعْتَدُواۜ اِنَّ اللّٰهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَد۪ينَ ﴿87﴾ M6569 Müslim, Birr, 52. حَدَّثَنَا قُتَيْبَةُ بْنُ سَعِيدٍ وَأَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ كِلاَهُمَا عَنِ ابْنِ عُيَيْنَةَ - وَاللَّفْظُ لِقُتَيْبَةَ - حَدَّثَنَا سُفْيَانُ عَنِ ابْنِ مُحَيْصِنٍ شَيْخٍ مِنْ قُرَيْشٍ سَمِعَ مُحَمَّدَ بْنَ قَيْسِ بْنِ مَخْرَمَةَ يُحَدِّثُ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ لَمَّا نَزَلَتْ ( مَنْ يَعْمَلْ سُوءًا يُجْزَ بِهِ ) بَلَغَتْ مِنَ الْمُسْلِمِينَ مَبْلَغًا شَدِيدًا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « قَارِبُوا وَسَدِّدُوا فَفِى كُلِّ مَا يُصَابُ بِهِ الْمُسْلِمُ كَفَّارَةٌ حَتَّى النَّكْبَةِ يُنْكَبُهَا أَوِ الشَّوْكَةِ يُشَاكُهَا » . قَالَ مُسْلِمٌ هُوَ عُمَرُ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مُحَيْصِنٍ مِنْ أَهْلِ مَكَّةَ .

20 T2459 Tirmizî, Sıfatü’l-kıyâme, 25

حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ وَكِيعٍ حَدَّثَنَا عِيسَى بْنُ يُونُسَ عَنْ أَبِى بَكْرِ بْنِ أَبِى مَرْيَمَ ح وَحَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ أَخْبَرَنَا عَمْرُو بْنُ عَوْنٍ أَخْبَرَنَا ابْنُ الْمُبَارَكِ عَنْ أَبِى بَكْرِ بْنِ أَبِى مَرْيَمَ عَنْ ضَمْرَةَ بْنِ حَبِيبٍ عَنْ شَدَّادِ بْنِ أَوْسٍ عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ « الْكَيِّسُ مَنْ دَانَ نَفْسَهُ وَعَمِلَ لِمَا بَعْدَ الْمَوْتِ وَالْعَاجِزُ مَنْ أَتْبَعَ نَفْسَهُ هَوَاهَا وَتَمَنَّى عَلَى اللَّهِ » . قَالَ هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ . قَالَ وَمَعْنَى قَوْلِهِ « مَنْ دَانَ نَفْسَهُ » . يَقُولُ حَاسَبَ نَفْسَهُ فِى الدُّنْيَا قَبْلَ أَنْ يُحَاسَبَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ . وَيُرْوَى عَنْ عُمَرَ بْنِ الْخَطَّابِ قَالَ حَاسِبُوا أَنْفُسَكُمْ قَبْلَ أَنْ تُحَاسَبُوا وَتَزَيَّنُوا لِلْعَرْضِ الأَكْبَرِ وَإِنَّمَا يَخِفُّ الْحِسَابُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَلَى مَنْ حَاسَبَ نَفْسَهُ فِى الدُّنْيَا . وَيُرْوَى عَنْ مَيْمُونِ بْنِ مِهْرَانَ قَالَ لاَ يَكُونُ الْعَبْدُ تَقِيًّا حَتَّى يُحَاسِبَ نَفْسَهُ كَمَا يُحَاسِبُ شَرِيكَهُ مِنْ أَيْنَ مَطْعَمُهُ وَمَلْبَسُهُ . Şems, 91/7-9. وَنَفْسٍ وَمَا سَوّٰيهَاۙۖ ﴿7﴾ فَاَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوٰيهَاۙۖ ﴿8﴾ قَدْ اَفْلَحَ مَنْ زَكّٰيهَاۙۖ ﴿9﴾

21 D4777 Ebû Dâvûd, Edeb, 3.

حَدَّثَنَا ابْنُ السَّرْحِ حَدَّثَنَا ابْنُ وَهْبٍ عَنْ سَعِيدٍ - يَعْنِى ابْنَ أَبِى أَيُّوبَ - عَنْ أَبِى مَرْحُومٍ عَنْ سَهْلِ بْنِ مُعَاذٍ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ « مَنْ كَظَمَ غَيْظًا - وَهُوَ قَادِرٌ عَلَى أَنْ يُنْفِذَهُ - دَعَاهُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ عَلَى رُءُوسِ الْخَلاَئِقِ يَوْمَ الْقِيَامَةِ حَتَّى يُخَيِّرَهُ اللَّهُ مِنَ الْحُورِ مَا شَاءَ » . قَالَ أَبُو دَاوُدَ اسْمُ أَبِى مَرْحُومٍ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ مَيْمُونٍ .

22 Bakara, 2/169

﴾ اِنَّمَا يَأْمُرُكُمْ بِالسُّٓوءِ وَالْفَحْشَٓاءِ وَاَنْ تَقُولُوا عَلَى اللّٰهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ ﴿169﴾ Yûsuf, 12/24. وَلَقَدْ هَمَّتْ بِه۪ۗ وَهَمَّ بِهَاۚ لَوْلَٓا اَنْ رَاٰ بُرْهَانَ رَبِّه۪ۜ كَذٰلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّٓوءَ وَالْفَحْشَٓاءَۜ اِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَص۪ينَ ﴿24﴾

23 Nisâ, 4/15

وَالّٰت۪ي يَأْت۪ينَ الْفَاحِشَةَ مِنْ نِسَٓائِكُمْ فَاسْتَشْهِدُوا عَلَيْهِنَّ اَرْبَعَةً مِنْكُمْۚ فَاِنْ شَهِدُوا فَاَمْسِكُوهُنَّ فِي الْبُيُوتِ حَتّٰى يَتَوَفّٰيهُنَّ الْمَوْتُ اَوْ يَجْعَلَ اللّٰهُ لَهُنَّ سَب۪يلًا ﴿15﴾ A’râf, 7/28. وَاِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً قَالُوا وَجَدْنَا عَلَيْهَٓا اٰبَٓاءَنَا وَاللّٰهُ اَمَرَنَا بِهَاۜ قُلْ اِنَّ اللّٰهَ لَا يَأْمُرُ بِالْفَحْشَٓاءِۜ اَتَقُولُونَ عَلَى اللّٰهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ ﴿28﴾

24 A’râf, 7/33

قُلْ اِنَّمَا حَرَّمَ رَبِّيَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ وَالْاِثْمَ وَالْبَغْيَ بِغَيْرِ الْحَقِّ وَاَنْ تُشْرِكُوا بِاللّٰهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِه۪ سُلْطَانًا وَاَنْ تَقُولُوا عَلَى اللّٰهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ ﴿33﴾ Şûrâ, 42/37. وَالَّذ۪ينَ يَجْتَنِبُونَ كَبَٓائِرَ الْاِثْمِ وَالْفَوَاحِشَ وَاِذَا مَا غَضِبُوا هُمْ يَغْفِرُونَۚ ﴿37﴾

25 Nahl, 16/90.

اِنَّ اللّٰهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْاِحْسَانِ وَا۪يتَٓائِ ذِي الْقُرْبٰى وَيَنْهٰى عَنِ الْفَحْشَٓاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِۚ يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ ﴿90﴾