Hadislerle İslâm Cilt 5 Sayfa 226

Allah Resûlü, Allah"ın vaadinin gerçekleşeceğini müşriklere göstermesi için Hz. Ebû Bekir"in onlarla bahse girmesini teşvik etse de bahisle kazanılan malın kullanılmasını uygun bulmamıştır. Çünkü bahis, alın terine ve helâl kazanca dayanmayan bir kolay kazanç kapısıdır. Bu noktada dinimiz helâl kazanca büyük önem vermiş, Allah Teâlâ, “Ey iman edenler! Karşılıklı rızaya dayanan ticaret olması hâli müstesna, mallarınızı, bâtıl (haksız ve haram yollar) ile aranızda (alıp vererek) yemeyin.” buyurmuştur.7 Allah Resûlü de birçok sözünde helâl rızkın, alın terinin önemine vurgu yapmış, “Hiç kimse elinin emeğiyle kazandığından daha hayırlı bir rızık asla yememiştir. Allah"ın peygamberi Dâvûd (as) da kendi elinin emeğini yerdi.” 8 buyurmuştur. Sevgili Peygamberimiz, kendisine, “En faziletli kazanç hangisidir?” diye sorulduğunda, “İyi bir alış veriş ve kişinin el emeğiyle kazandığıdır.” diyerek cevap vermiş,9 el emeğinin değerini ortaya koyması bakımından, “Sizden birinizin urganını alıp (dağa gitmesi), sırtında odun getirip satması ve böylece Allah"ın onun itibarını koruması, bir şey verip vermeyeceği belli olmayan kimselerden dilenmesinden daha hayırlıdır.” 10 buyurmuştur.

Allah Resûlü, diğer taraftan insanların helâl rızık konusunda duyarsızlaşacağı bir zamanın geleceğine dikkat çekmiş,11 böylesi bir zamanı ümmeti için endişelenerek haber vermiştir. Çünkü İslâm, haram sayılan her şeyi yemeyi, içmeyi, haksız/haram kazancı ve haram kazanca götüren tüm yolları yasaklamıştır. Bu çerçevede Kur"an"da, “Ey iman edenler! İçki, kumar, dikili taşlar (putlar) ve fal (şans) okları şeytan işi birer pisliktir. Onlardan kaçının ki kurtuluşa eresiniz.” 12 buyrulmuştur. Aynı şekilde Allah Resûlü de şarabı, kumarı, tavlayı ve darıdan yapılmış içkiyi yasaklamıştır.13

Kur"an"da ve sünnette kumarı ifade etmek için kullanılan temel terim “meysir”dir. Haksız kazanç yollarının en meşhurlarından olan, Kur"an ve sünnette yasaklandığı bildirilen meysir, İslâmiyet öncesi Arap toplumunda da hem eğlence hem de kazanç aracı olarak yaygın bir oyundu. Meysir, veresiye alınan bir devenin parçalanarak kura sonucu on kişiden sadece yedisine bölüştürülmesi, geri kalan üç kişinin ise deveden pay alamadıkları hâlde masrafı karşılamaları şeklinde oynanan bir şans oyunudur.14 Câhiliye döneminde son derece yaygın bir kumar çeşidi olan meysirin adı, kolaylık anlamındaki “yüsr” kökünden türemiştir. Çünkü kumar oyununda kolaylıkla çok büyük miktarda mal kazanmak veya çok büyük miktardaki serveti bir anda kaybetmek mümkündür. Tıpkı bugün olduğu gibi câhiliye döneminde de sadece eğlenmek amacıyla kumar oynayarak

    

Dipnotlar

7 Nisâ, 4/29.

يَٓا اَيُّهَا الَّذ۪ينَ اٰمَنُوا لَا تَأْكُلُٓوا اَمْوَالَكُمْ بَيْنَكُمْ بِالْبَاطِلِ اِلَّٓا اَنْ تَكُونَ تِجَارَةً عَنْ تَرَاضٍ مِنْكُمْ وَلَا تَقْتُلُٓوا اَنْفُسَكُمْۜ اِنَّ اللّٰهَ كَانَ بِكُمْ رَح۪يمًا ﴿29﴾

8 B2072 Buhârî, Büyû’, 15.

حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ مُوسَى أَخْبَرَنَا عِيسَى عَنْ ثَوْرٍ عَنْ خَالِدِ بْنِ مَعْدَانَ عَنِ الْمِقْدَامِ - رضى الله عنه - عَنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ « مَا أَكَلَ أَحَدٌ طَعَامًا قَطُّ خَيْرًا مِنْ أَنْ يَأْكُلَ مِنْ عَمَلِ يَدِهِ ، وَإِنَّ نَبِىَّ اللَّهِ دَاوُدَ - عَلَيْهِ السَّلاَمُ - كَانَ يَأْكُلُ مِنْ عَمَلِ يَدِهِ » .

9 HM15930 İbn Hanbel, III, 467.

حَدَّثَنَا أَسْوَدُ بْنُ عَامِرٍ قَالَ حَدَّثَنَا شَرِيكٌ عَنْ وَائِلٍ عَنْ جُمَيْعِ بْنِ عُمَيْرٍ عَنْ خَالِهِ قَالَ سُئِلَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ أَفْضَلِ الْكَسْبِ فَقَالَ بَيْعٌ مَبْرُورٌ وَعَمَلُ الرَّجُلِ بِيَدِهِ

10 B2374 Buhârî, Müsâkât, 13.

حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ بُكَيْرٍ حَدَّثَنَا اللَّيْثُ عَنْ عُقَيْلٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ أَبِى عُبَيْدٍ مَوْلَى عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ عَوْفٍ أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا هُرَيْرَةَ - رضى الله عنه - يَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « لأَنْ يَحْتَطِبَ أَحَدُكُمْ حُزْمَةً عَلَى ظَهْرِهِ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَسْأَلَ أَحَدًا فَيُعْطِيَهُ أَوْ يَمْنَعَهُ » .

11 B2059 Buhârî, Büyû’, 7.

حَدَّثَنَا آدَمُ حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِى ذِئْبٍ حَدَّثَنَا سَعِيدٌ الْمَقْبُرِىُّ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ - رضى الله عنه - عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ « يَأْتِى عَلَى النَّاسِ زَمَانٌ ، لاَ يُبَالِى الْمَرْءُ مَا أَخَذَ مِنْهُ أَمِنَ الْحَلاَلِ أَمْ مِنَ الْحَرَامِ » .

12 Mâide, 5/90.

يَٓا اَيُّهَا الَّذ۪ينَ اٰمَنُٓوا اِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْاَنْصَابُ وَالْاَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴿90﴾

13 D3685 Ebû Dâvûd, Eşribe, 5.

حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ عَنْ يَزِيدَ بْنِ أَبِى حَبِيبٍ عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ عَبْدَةَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو أَنَّ نَبِىَّ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم نَهَى عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِ وَالْكُوبَةِ وَالْغُبَيْرَاءِ وَقَالَ « كُلُّ مُسْكِرٍ حَرَامٌ » . قَالَ أَبُو دَاوُدَ قَالَ ابْنُ سَلاَمٍ أَبُو عُبَيْدٍ الْغُبَيْرَاءُ السُّكُرْكَةُ تُعْمَلُ مِنَ الذُّرَةِ شَرَابٌ يَعْمَلُهُ الْحَبَشَةُ .

14 EKS1408 Ebu’l-Bekâ, Kitâbü’l-külliyât, I, 1408-1409

والموالي جمع مولى مخفف { مولى } كما قالوا في المعنى { وإني خفت الموالي من ورائي } المراد ابن العم ومعنى حديث من كنت مولاه فعلي مولاه أي من كنت ناصره على دينه وحاميا له بباطني فعلي ناصره وحاميه بباطنه وظاهره وإنما أطلق الموالي على العجم باعتبار أن أكثر بلادهم فتحت عنوة وأعتق أهلها حقيقة أو حكما الموعد هو يحتمل المصدر كما في قوله تعالى { فاجعل بيننا وبينك موعدا } ويشهد له { لا نخلفه نحن ولا أنت } والزمان ويشهد له { قال موعدكم يوم الزينة } والمكان ويشهد له { مكانا سوى } وإذا أعرب مكانا بدلا منه لا ظرفا لتخلفه تعين ذلك المرجع الرجوع إلى الموضع الذي كان فيه والمصير هو الرجوع إلى الموضع الذي لم يكن فيه المثلث ويخفف هو الساعي بأخيه عند السلطان لأنه يهلك ثلاثة نفسه وأخاه والسلطان المسجد بالكسر موضع السجود والذي يصلى فيه شاذ قياسا لا استعمالا المضارعة المشابهة مشتقة من الضرع كأن كلا الشبهين ارتضعا من ضرع واحد فهما أخوان رضاعا المراهق هو من عشر سنين إلى خمس عشرة سنة والمراهقة من تسع سنين إلى خمس عشرة سنة والمبتدأة بفتح الدال هي المراهقة التي لم تبلغ قبل المثال فرق بينه وبين التمسك لأن التمسك مشروط بكونه نصا في المقصود لا يحتمل لغيره لأنه دليل مثبت فلو كان فيه احتمال لما كان مثبتا وحجة وبرهانا وأما المثال فالمقصود منه التوضيح في الجملة فلا يضره الاحتمال فلهذا السر شرطوا في التمسك النصوصية دون المثال وقد شاع عند أهل العربية أنهم يعتمدون كثيرا على المثال والاعتماد على المثال ضرب من الاعتذار والمحتاج إلى الاعتذار هو الترك لا الذكر المكروه هو ضد المحبوب مأخوذ من الكراهة التي هي ضد المحبة والرضى وحده ما يكون تركه أولى من إتيانه وتحصيله المقدم مقدم كل شيء ومؤخره بالتثقيل إلا مقدم العيش ومؤخره فإنه بكسر الدال والخاء وبالتخفيف المعلى هو من قداح الميسر وهو الذي له سبعة أسهم من فاز به أخذ سبعة (ص. 1408) أعشار لحم الجزور وإن خاب أخذ منه سبعة أعشار ثمنه المن هو كيل معروف أو ميزان أو رطلان كالمنا يجمع على { أمنان } ويجمع المنا على أمناء (ص. 1409) SM4/16 İbn Sîde, Muhassas, IV, 16. الجد . أبو زيد : هَزَل يهزِل هزْلاً وهازَلَني ورجل هزيل : كثير الهزل ، والهُزالة : الفُكاهة . صاحب العين : بَطَل في حديثه بَطالة : هزل . أبو حاتم : أبْطل والاسم البُطْل والباطِل . 3 ( الميسر والأزلام ) 3 أبو عُبَيْد : من أسمائها القِدْح والجمع أقداح . سيبويه : وقِداح . أبو عُبَيْدة : وهو السّهم والجمع أسهم وسِهام . أبو عُبَيْد : أسماء القِداح التّي كانوا يقتسمون بها الفَذّ والتّوأم والرقيب والحِلْس والنّافِس والمُصْفَح والمُعَلّى فهذه التّي كانت لها أنْصِباء وهي سبعة . ابن دريد : المُصفَح : هو الضَّريب والمُسْبِل . أبو عُبَيْد : والسّهام التّي لا أنصباء لها السَّفيح والمَنيح والوَغْد . ابن دريد : الرّقيب لا نصيب له . قال أبو عُبَيْد : سألتّ الأعراب عن أسماء القداح فلم يعرفوا منها غير المَنيح ولم يعرفوا كيف يفعلون في الميسر . قال أبو عُبَيْد : كانوا يجعلون الجَزور عشرة أجزاء ثم يتقامرون عليها . الأصمعي : الأيْسار ، واحدهم يَسَر وهم الذين يتقامرون والياسِرون الذين يلون قسمة الجَزور وأنشد : والجاعلو القوت على الياسِرِ يعني الجازر وأنشد : أقول لهم بالشّعْبِ إذ يَأْسُرونَني ألم تَيْأَسوا أنِّي ابنُ فارسِ زَهْدَمِ ويروى يَيْسِرونني وقوله : يأسرونني من الأَسْر ويَيْسِرونني من المَيْسِر أي يَجْتَزِرونني ويَقْتَسِمونَني . قال أبو عُبَيْد : وقد رأيتهم يُدخلون الياسر في مَوْضِع اليَسَر واليسر في مَوْضِع الياسر . صاحب العين : ضرب بالقداح والضَّريبُ المُوَكّل بالقداح والجمع ضُرَباء . قال سيبويه : الضَّرِيب : فَعِيل بمعنى فاعل . أبو عُبَيْد : الَبرَم الذي لا ييْسِر . سيبويه : الجمع أبرام ، ولا يكسَّر على غير ذلك . أبو عُبَيْد : ومَثْنى الأيادي : هي الأَنْصِباء التّي كانت تَفْضُل من الجَزور في الميسر عن التّهام فكان الرَّجُل الجواد يشتريها فيُطعمها الإِبرام وقيل مثنى الأيادي أن يأخذ القَسْم مرة بعد مرة ، والبَدْأة : النّصيب من أَنْصِباء الجَزور وأنشد : فمنحتُ بدْأتها رقيباً جانحاً والنّار تلفح وجهه بأُوارِها قال أبو علي : فأما قوله : وهم أَيْسارُ لُقْمانَ إذا أغْلَتِ الشّتْوةُ أبْداءَ الجُزُر فالأبداء جمع بُدْء وهو المَفْصِل قبل التّجليد وبعده . أبو زيد : الحُرْضّة : الرَّجُل الذي يضرب بالقداح سمي بذلك لرذالتّه . أبو عُبَيْد : الرّبابة : جماعة السّهام ويقال إنه الشّيء الذي يُجمع فيه السّهام ، وأنشد : وكأنهنَّ رِبابةٌ وكأنه يَسَرٌ يُفيضُ على القِداحِ ويَصْدَعُ يصدع : يتكلم بالحق ويعدِل . صاحب العين : فاز القِدْح فوزاً : خرج قبل صاحبه . ابن دريد : المُجْمِد : هو الذي يفوز قِدْحه في الميسر وقيل هو البخيل المُتشدد . ابن السّكيت : قَمَرْتُ الرَّجُل أقمِره وأقمُره : غلبته . غيره : بَعَوْتُه بَعْواً : أصبت منه وقَمَرْته ، وأنشد : ما بال سلمى وما مَبْعاة مِبشارِ