Hadislerle İslâm Cilt 5 Sayfa 327

gözetleyenlere sert tepki göstermiş,20 hatta bir seferinde böyle bir kişinin üzerine yürümüştür.21

Mesken dokunulmazlığı kapsamında, bir kimsenin evi veya arsası haksızlıkla elinden alınamayacağı gibi, hiç kimse malını isteği dışında satmaya da zorlanamaz. Peygamberimiz, sahibinin izni olmadan bir kimsenin arazisine bina yapılması hâlinde bunun yıktırılacağını bildirmiştir.22 Mal gasbının uhrevî sonuçlarına dikkat çekerek kötü niyetli kişilere gözdağı vermek isteyen Peygamberimiz şöyle buyurmaktadır: “Her kim hakkı olmadığı hâlde bir karış yeri alırsa, o yer kıyamet gününde yedi kat olarak boynuna geçirilir.” 23

Hz. Ömer"in halifeliği zamanında Medine"de Müslümanların nüfusu artmış, Medine Mescidi artık ihtiyaca cevap veremez hâle gelmişti. Bunun üzerine Mescid-i Nebevî"nin genişletilmesine karar veren Hz. Ömer, öncelikle mescidin çevresindeki evleri satın aldı. Peygamber Mescidi"nin bitişiğinde, Peygamberimizin amcası Abbâs b. Abdülmuttalib"in de bir evi bulunuyordu. Hz. Ömer, ona evini satması teklifinde bulunduysa da Hz. Abbâs bunu kabul etmedi. Bunun üzerine Hz. Ömer ona ya evini satması, ya evinin karşılığı olarak kendisine Medine"nin istediği bir yerinde ev yapılması ya da evini mescide bağışlaması şeklinde alternatifler sundu. Ancak Hz. Abbâs, bu tekliflerden hiçbirini kabul etmedi. Bu sorunun Übey b. Kâ"b"ın hakemliğinde çözülmesi kararlaştırıldı. Übey, her iki tarafı da dinledikten sonra Abbâs"ın lehine, Halife Ömer"in aleyhine hüküm verdi. Hz. Ömer, bu kararın dayanağını öğrenmek isteyince Übey b. Kâ"b, Peygamberimizden işittiği tarihî bir olayı anlattı. Buna göre Hz. Dâvûd"a Beytü"l-Makdis"i yapması emredildiğinde o, arsanın sahibini razı etmeden inşa faaliyetine başlamıştı. Allah Teâlâ da gasp edilmiş yere mescidin yapılmasını yasaklamış ve ona mülk sahibini razı etmedikçe, mescidi tamamlayamayacağını bildirmişti. Halifenin sorması üzerine sahâbeden Ebû Zer ve başkaları bu olayı Hz. Peygamber"den duyduklarına dair şahitlik yaptılar. İslâm devletinin yöneticisi konumundaki Hz. Ömer"in, Abbâs"ı razı etmekten başka seçeneği kalmamıştı. Ancak Peygamber Efendimizin kıymetli amcası, Übey"e dönerek, “Madem böyle hükmettin, ben de evimi Allah yolunda, Müslümanlara bağışladım.” dedi.24

Sonuç olarak diyebiliriz ki yeryüzünün halifesi olan insan, can, mal ve mesken konularında dokunulmazlığa sahiptir. Yaratılmışların en şereflisinin yaşama hakkı hiç kimse tarafından elinden alınamayacağı gibi,

    

Dipnotlar

20 M5639 Müslim, Âdâb, 41.

وَحَدَّثَنِى حَرْمَلَةُ بْنُ يَحْيَى أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِى يُونُسُ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ أَنَّ سَهْلَ بْنَ سَعْدٍ الأَنْصَارِىَّ أَخْبَرَهُ أَنَّ رَجُلاً اطَّلَعَ مِنْ جُحْرٍ فِى بَابِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَمَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مِدْرًى يُرَجِّلُ بِهِ رَأْسَهُ فَقَالَ لَهُ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « لَوْ أَعْلَمُ أَنَّكَ تَنْظُرُ طَعَنْتُ بِهِ فِى عَيْنِكَ إِنَّمَا جَعَلَ اللَّهُ الإِذْنَ مِنْ أَجْلِ الْبَصَرِ » .

21 T2708 Tirmizî, İsti’zân, 17

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ الثَّقَفِىُّ عَنْ حُمَيْدٍ عَنْ أَنَسٍ أَنَّ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم كَانَ فِى بَيْتِهِ فَاطَّلَعَ عَلَيْهِ رَجُلٌ فَأَهْوَى إِلَيْهِ بِمِشْقَصٍ فَتَأَخَّرَ الرَّجُلُ . قَالَ أَبُو عِيسَى هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ . B6900 Buhârî, Diyât, 23. حَدَّثَنَا أَبُو النُّعْمَانِ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ زَيْدٍ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِى بَكْرِ بْنِ أَنَسٍ عَنْ أَنَسٍ - رضى الله عنه - أَنَّ رَجُلاً اطَّلَعَ فِى بَعْضِ حُجَرِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم فَقَامَ إِلَيْهِ بِمِشْقَصٍ أَوْ بِمَشَاقِصَ وَجَعَلَ يَخْتِلُهُ لِيَطْعُنَهُ .

22 BS11686 Beyhakî, es-Sünenü’l-kübrâ, VI, 145.

أَخْبَرَنَاهُ أَبُو سَعْدٍ الْمَالِينِىُّ أَخْبَرَنَا أَبُو أَحْمَدَ بْنُ عَدِىٍّ حَدَّثَنَا مَيْمُونُ بْنُ مَسْلَمَةَ حَدَّثَنَا كَثِيرُ بْنُ أَبِى صَابِرٍ حَدَّثَنَا عَطَاءُ بْنُ مُسْلِمٍ الْخِفَافُ عَنْ عُمَرَ بْنِ قَيْسٍ عَنِ الزُّهْرِىِّ عَنْ عُرْوَةَ عَنْ عَائِشَةَ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهَا قَالَتْ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- :« مَنْ بَنَى فِى رِبَاعِ قَوْمٍ بِإِذْنِهِمْ فَلَهُ الْقِيمَةُ وَمَنْ بَنَى بِغَيْرِ إِذْنِهِمْ فَلَهُ النَّقْضُ ». {ج} عُمَرُ بْنُ قَيْسٍ الْمَكِّىُّ ضَعِيفٌ لاَ يُحْتَّجُ بِهِ وَمَنْ دُونَهُ أَيْضًا ضَعِيفٌ.

23 M4135 Müslim, Müsâkât, 140.

حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ زَكَرِيَّاءَ بْنِ أَبِى زَائِدَةَ عَنْ هِشَامٍ عَنْ أَبِيهِ عَنْ سَعِيدِ بْنِ زَيْدٍ قَالَ سَمِعْتُ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ « مَنْ أَخَذَ شِبْرًا مِنَ الأَرْضِ ظُلْمًا فَإِنَّهُ يُطَوَّقُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنْ سَبْعِ أَرَضِينَ » .

24 ST4/21 İbn Sa’d, Tabakât, IV, 21-22

فوضعه موضعه قال أخبرنا يزيد بن هارون قال أخبرنا أبو أمية بن يعلي عن سالم أبي النضر قال لما كثر المسلمون في عهد عمر ضاق بهم المسجد فاشترى عمر ما حول المسجد من الدور الا دار العباس بن عبد المطلب وحجر أمهات المؤمنين فقال عمر للعباس يا أبا الفضل ان مسجد المسلمين قد ضاق بهم وقد ابتعت ما حوله من المنازل نوسع به على المسلمين في مسجدهم الا دارك وحجر أمهات المؤمنين فأما حجر أمهات المؤمنين فلا سبيل إليها واما دارك فبعنيها بما شئت من بيت مال المسلمين أوسع بها في مسجدهم فقال العباس ما كنت لأفعل قال فقال له عمر اختر مني إحدى ثلاث اما ان تبيعنيها بما شئت من بيت مال المسلمين واما ان اخططك حيث شئت من المدينة وابنيها لك من بيت مال المسلمين واما ان تصدق بها على المسلمين فنوسع بها في مسجدهم فقال لا ولا واحده منها فقال عمر اجعل بيني وبينك من شئت فقال أبي بن كعب فانطلقا الى أبي فقصا عليه القصة فقال أبي ان شئتما حدثتكما بحديث سمعته من النبي صلى الله عليه و سلم فقالا حدثنا فقال سمعت رسول الله صلى الله عليه و سلم يقول ان الله أوحى الى داود ان بن لي بيتا أذكر فيه فخط له هذه الخطة بيت المقدس فإذا تربيعها بيت رجل من بني إسرائيل فسأله داود ان يبيعه إياه بأبي فحدث داود نفسه ان يأخذ منه فأوحى الله اليه ان يا داود أمرتك ان تبني لي بيتا اذكر فيه فأردت ان تدخل في بيتي الغصب وليس من شأني الغصب وان عقوبتك ان لا تبنيه قال يا رب فمن ولدي قال من ولدك قال فأخذ عمر بمجامع ثياب أبي بن كعب وقال جئتك بشيء فجئت بما هو أشد منه لتخرجن مما قلت فجاء يقوده حتى أدخله المسجد فأوقفه على حلقة من أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم فيهم أبو ذر فقال اني BS12159, BS12160 Beyhakî, es-Sünenü’l-kübrâ, VI, 272-273. أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ الْفَضْلِ الْقَطَّانُ بِبَغْدَادَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ الْمُقْرِئُ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ قُتَيْبَةَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ عَمْرِو بْنِ الْجَرَّاحِ الْغَزِىُّ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ بْنُ مُسْلِمٍ عَنْ شُعَيْبِ بْنِ رُزَيْقٍ وَغَيْرِهِ عَنْ عَطَاءٍ الْخُرَاسَانِىِّ عَنْ أَبِى سَلَمَةَ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ وَسَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ : لَمَّا أَرَادَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ أَنْ يَزِيدَ فِى مَسْجِدِ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَقَعَتْ زِيَادَتُهُ عَلَى دَارِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ فَأَرَادَ عُمَرُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ أَنْ يُدْخِلَهَا فِى مَسْجِدِ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- وَيُعَوِّضَهُ مِنْهَا فَأَبَى وَقَالَ قَطِيعَةُ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَاخْتَلَفَا فَجَعَلاَ بَيْنَهُمَا أُبَىَّ بْنَ كَعْبٍ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُمْ فَأَتَيَاهُ فِى مَنْزِلِهِ وَكَانَ يُسَمَّى سَيِّدُ الْمُسْلِمِينَ فَأَمَرَ لَهُمَا بِوِسَادَةٍ فَأُلْقِيَتْ لَهُمَا فَجَلَسَا عَلَيْهَا بَيْنَ يَدَيْهِ فَذَكَرَ عُمَرُ مَا أَرَادَ وَذَكَرَ الْعَبَّاسُ قَطِيعَةَ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم- فَقَالَ أُبَىٌّ : إِنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ أَمَرَ عَبْدَهُ وَنَبِيَّهُ دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلاَمَ أَنْ يَبْنِىَ لَهُ بَيْتًا قَالَ : أَىْ رَبِّ وَأَيْنَ هَذَا الْبَيْتُ قَالَ : حَيْثُ تَرَى الْمَلَكَ شَاهِرًا سَيْفَهُ فَرَآهُ عَلَى الصَّخْرَةِ وَإِذَا مَا هُنَاكَ يَوْمَئِذٍ أَنْدَرٌ لِغُلاَمٍ مِنْ بَنِى إِسْرَائِيلَ فَأَتَاهُ دَاودُ فَقَالَ : إِنِّى قَدْ أُمِرْتُ أَنَّ أَبْنِىَ هَذَا الْمَكَانَ بَيْتًا لِلَّهِ عَزَّ وَجَلَّ فَقَالَ لَهُ الْفَتَى : آللَّهُ أَمَرَكَ أَنْ تَأْخُذَهَا مِنِّى بِغَيْرِ رِضَاىَ قَالَ : لاَ فَأَوْحَى اللَّهُ إِلَى دَاوُدَ عَلَيْهِ السَّلاَمَ إِنِّى قَدْ جَعَلْتُ فِى يَدِكَ خَزَائِنَ الأَرْضِ فَأَرْضِهِ فَأَتَاهُ دَاوُدَ فَقَالَ : إِنِّى قَدْ أُمِرْتُ بِرِضَاكَ فَلَكَ بِهَا قِنْطَارٌ مِنْ ذَهَبٍ قَالَ : قَدْ قَبِلْتُ يَا دَاوُدُ هِىَ خَيْرٌ أَمِ الْقِنْطَارُ؟ قَالَ : بَلْ هِىَ خَيْرٌ قَالَ فَأَرْضِنِى قَالَ : فَلَكَ بِهَا ثَلاَثُ قَنَاطِيرَ قَالَ : فَلَمْ يَزَلْ يُشَدِّدْ عَلَى دَاوُدَ حَتَّى رَضِىَ مِنْهُ بِتِسْعِ قَنَاطِيرَ قَالَ الْعَبَّاسُ : اللَّهُمَّ لاَ آخُذُ لَهَا ثَوَابًا وَقَدْ تَصَدَّقَتُ بِهَا عَلَى جَمَاعَةِ الْمُسْلِمِينَ فَقَبِلَهَا عُمَرُ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ مِنْهُ فَأَدْخَلَهَا فِى مَسْجِدِ رَسُولِ اللَّهِ -صلى الله عليه وسلم-. أَخْبَرَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ بْنُ الْفَضْلِ الْقَطَّانُ بِبَغْدَادَ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ دُرُسْتُوَيْهِ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ سُفْيَانَ حَدَّثَنَا يُوسُفُ بْنُ كَامِلٍ الْعَطَّارُ حَدَّثَنَا حَمَّادٌ حَدَّثَنَا عَلِىُّ بْنُ زَيْدٍ عَنْ يُوسُفَ بْنِ مِهْرَانَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ : كَانَتْ لِلْعَبَّاسِ دَارٌ إِلَى جَنْبِ الْمَسْجِدِ فِى الْمَدِينَةِ فَقَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِىَ اللَّهُ عَنْهُ : بِعْنِيهَا أَوْ هَبْهَا لِى حَتَّى أُدْخِلَهَا فِى الْمَسْجِدِ فَأَبَى فَقَالَ : اجْعَلْ بَيْنِى وَبَيْنَكَ رَجُلاً مِنْ أَصْحَابِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- فَجَعَلاَ بَيْنَهُمَا أُبَىَّ بْنَ كَعْبٍ فَقَضَى لِلْعَبَّاسِ عَلَى عُمَرَ فَقَالَ عُمَرُ : مَا أَحَدٌ مِنْ أَصْحَابِ النَّبِىِّ -صلى الله عليه وسلم- أَجْرَأُ عَلَىَّ مِنْكَ فَقَالَ أُبَىُّ بْنُ كَعْبٍ أَوْ أَنْصَحُ لَكَ مِنِّى ثُمَّ قَالَ : يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينِ أَمَا بَلَغَكَ حَدِيثُ دَاوُدَ أَنَّ اللَّهَ عَزَّ وَجَلَّ أَمَرَهُ بِبِنَاءِ بَيْتِ الْمَقْدِسِ فَأَدْخَلَ فِيهِ بَيْتَ امْرَأَةٍ بِغَيْرِ إِذْنِهَا فَلَمَّا بَلَغَ حُجَزَ الرِّجَالِ مَنَعَهُ اللَّهُ بِنَاءَهُ قَالَ دَاوُدُ : أَىْ رَبِّ إِنْ مَنَعْتَنِى بِنَاءَهَ فَاجْعَلْهُ فِى خَلَفِى فَقَالَ الْعَبَّاسُ أَلَيْسَ قَدْ قَضَيْتَ لِى بِهَا وَصَارَتْ لِى قَالَ : بَلَى قَالَ : فَإِنِّى أُشْهِدُكَ أَنِّى قَدْ جَعَلْتُهَا لِلَّهِ.