Hadislerle İslâm Cilt 6 Sayfa 224

mîzaç ve karakter” anlamlarına da gelen10 “Şemâil”, Hz. Peygamber"in beşerî yönünü, yaşama tarzını ve şahsî hayatını anlatan bir kavram olarak yaygınlık kazanmıştır. Hz. Peygamber"in beşerî ve fizikî özellikleri İslâm kaynaklarında “Şemâil”in yanı sıra “Hilye” başlığı altında da zikredilmiştir. Hilye, “süs ve zînet” anlamlarının yanı sıra “hilkat, sıfat ve suret, bir zâtı fizikî yönleriyle nitelemek” anlamlarına da gelir.11 Bilhassa Hz. Peygamber"in fizikî özellikleri, bunları anlatan edebî eserler ve aynı konuda hüsn-i hatla yazılmış levhalar için kullanılan “hilye” kelimesi, Osmanlı"da Resûlullah"ın vasıflarını, bu vasıflardan bahseden kitap ve levhaları ifade etmek için kullanılmıştır.12

Hz. Peygamber"in resmini çizmek İslâm toplumlarında hiçbir zaman tasvip edilmemiştir. Bunun yerine hadis ve siyer kaynaklarındaki Resûlullah"ı tavsif ve tasvir eden rivayet metinlerinden hareketle Kâinatın Efendisi"ni tanımak ve tanıtmak cihetine gidilmiştir. Yukarıdaki detaylı anlatımlar dışında hadis kaynaklarımızda başta Enes b. Mâlik olmak üzere Hz. Ali, Ebû Hüreyre ve Berâ b. Âzib gibi sahâbîler vasıtasıyla nakledilen Resûlullah"ın bedenî vasıfları ve kişiliğine ilişkin tasvirleri genel hatlarıyla burada zikretmekte yarar var:

Resûlullah Efendimizin,

Adı;

Muhammed, Ahmed, Mahî, Hâşir ve Âkib/Mukaffî; Nebiyyü"t-tevbe ve Nebiyyü"r-rahme.13

Yüzü;

Yüzü çok güzel,

Güleç yüzlü,

Sevecen çehreli idi.14

Boyu;

Boyu ne uzun ne de kısa idi.15

Saçı;

Saçları kıvırcık değil düz de değil, dalgalı; bazen kulak memelerini geçer, kimi zaman omuzlarına kadar uzanırdı.16 Saçlarını bazen dağınık bırakır, bazen ikiye ayırarak toplardı.17 Saçında ve sakalında çok az beyaz kıl bulunurdu.18

Elleri;

Elleri ipek gibi yumuşak ve çok hoş kokulu; yolda rastladığı çocukların yanaklarına dokunarak sever; kokusu günlerce sürerdi.19

    

Dipnotlar

10 LA26/2332 İbn Manzûr, Lisânü’l-Arab, XVI, 2332.

تَشْتَمِل اشتمالَ اليَهود هو افتعال من الشَّمْلة وهو كِساء يُتَغَطّى به ويُتَلَفَّف فيه والمَنْهَيُّ عنه هو التَّجَلُّل بالثوب وإِسْبالُه من غير أَن يرفع طَرَفه وقالت امرأَة الوليد له مَنْ أَنْتَ ورأْسُكَ في مِشْمَلِك ؟ أَبو زيد يقال اشْتَمَل على ناقةٍ فَذَهَب بها أَي رَكِبها وذهبَ بها ويقال جاءَ فلان مُشْتَمِلاً على داهية والرَّحِمُ تَشْتَمل على الولد إِذا تَضَمَّنَته والشَّمُول الخَمْر لأَنَّها تَشْمَل بِريحها الناسَ وقيل سُمِّيت بذلك لأَنَّ لها عَصْفَةً كعَصْفَة الشَّمال وقيل هي الباردة وليس بقَوِيٍّ والشِّمال خَلِيقة الرَّجُل وجمعها شَمائل وقال لبيد هُمُ قَوْمِي وقد أَنْكَرْتُ منهم شَمائلَ بُدِّلُوها من شِمالي وإِنَّها لحَسَنةُ الشَّمائل ورجُل كَريم الشَّمائل أَي في أَخلاقه ومخالطتِه ويقال فلان مَشْمُول الخَلائق أَي كَريم الأَخلاق أُخِذ من الماء الذي هَبَّتْ به الشَّمالُ فبرَّدَتْه ورَجُل مَشْمُول مَرْضِيُّ الأَخلاق طَيِّبُها قال ابن سيده أُراه من الشَّمُول وشَمْل القومِ مُجْتَمع عَدَدِهم وأَمْرهم واللَّوْنُ الشَّامِلُ أَن يكون شيء أَسود يَعْلوه لون آخر وقول ابن مقبل يصف ناقة تَذُبُّ عنه بِلِيفٍ شَوْذَبٍ شَمِلٍ يَحْمي أَسِرَّة بين الزَّوْرِ والثَّفَن قال شمر الشَّمِل الرَّقيق وأَسِرَّة خُطوط واحدتها سِرارٌ بِلِيفٍ أَي بذَنَب والشِّمْل العِذْقُ عن أَبي حنيفة وأَنشد للطِّرمَّاح في تَشْبيه ذَنَب البعير بالعِذْق في سَعَته وكثرة هُلْبه أَو بِشِمْلٍ شالَ من خَصْبَةٍ جُرِّدَتْ للناسِ بَعْدَ الكِمام والشِّمِلُّ العِذْق القَلِيل الحَمْل وشَمَل النخلة يشْمُلها شَمْلاً وأَشْمَلَها وشَمْلَلَها لقَطَ ما عليها من الرُّطَب الأَخيرة عن السيرافي التهذيب أَشْمَل فلان خَرائفَه إِشْمالاً إِذا لَقَط ما عليها من الرُّطب إِلا قليلاً والخَرائفُ النَّخِيل اللواتي تُخْرَص أَي تُحْزَر واحدتها خَرُوفةٌ ويقال لما بَقَيَ في العِذْق بعدما يُلْقَط بعضه شَمَلٌ وإِذا قَلَّ حَمْلُ النخلة قيل فيها شَمَلٌ أَيضاً وكان أَبو عبيدة يقول هو حَمْلُ النخلة ما لم يَكْبُر ويَعْظُم فإِذا كَبُر فهو حَمْلٌ الجوهري ما على النخلة إِلا شَمَلَةٌ وشَمَلٌ وما عليها إِلاَّ شَمالِيلُ وهو الشيء القليل يَبْقَى عليها من حَمْلها وشَمْلَلْتُ النخلةَ إِذا أَخَذْت من شَمالِيلِها وهو التمر القليل الذي بقي عليها وفيها شَمَلٌ من رُطَب أَي قليلٌ والجمع أَشْمالٌ وهي الشَّماليل واحدتها شُمْلولٌ والشَّمالِيل ما تَفَرَّق من شُعَب الأَغصان في رؤوسها كشَمارِيخ العِذْق قال العجاج وقد تَرَدَّى من أَراطٍ مِلْحَفاً منها شَماليلُ وما تَلَفَّقا وشَمَلَ النَّخلةَ إِذا كانت تَنْفُض حَمْلَها فَشَدَّ تحت أَعْذاقِها قِطَعَ أَكْسِيَة ووقعَ في الأَرض شَمَلٌ من مطر أَي قليلٌ ورأَيت شَمَلاً من الناس والإِبل أَي قليلاً وجمعهما أَشمال ابن السكيت أَصابنا شَمَلٌ من مطر بالتحريك وأَخْطأَنا صَوْبُه ووابِلُه أَي أَصابنا منه شيءٌ قليل والشَّمالِيلُ شيء خفيف من حَمْل النخلة وذهب القومُ شَمالِيلَ تَفَرَّقوا فِرَقاً وقول جرير بقَوٍّ شَماليل الهَوَى ان تبدَّرا إِنما هي فِرَقُه وطوائفُه أَي في كل قلْبٍ من قلوب هؤلاء فِرْقةٌ وقال ابن السكيت في قول الشاعر حَيُّوا أُمَامةَ واذْكُروا عَهْداً مَضَى قَبْلَ التَّفَرُّق من شَمالِيلِ النَّوَى قال الشَّماليلُ البَقايا قال وقال عُمارة وأَبو صَخْر عَنَى بشَمالِيل النَّوَى تَفَرُّقَها قال ويقال ما بقي في النخلة إِلا شَمَلٌ وشَمالِيلُ أَي شيءٌ متفرّقٌ وثوبٌ شَماليلُ مثل شَماطِيط والشِّمالُ كل قبْضَة من الزَّرْع يَقْبِض عليها الحاصد وأَشْمَلَ الفَحْلُ شَوْلَه إِشْمالاً أَلْقَحَ النِّصْفَ منها إِلى الثُّلُثين فإِذا أَلقَحَها كلَّها قيل أَقَمَّها حتى قَمَّتْ تَقِمُّ قُمُوماً والشَّمَل بالتحريك مصدر قولك شَمِلَتْ ناقتُنا لقاحاً من فَحْل فلان تَشْمَلُ شَمَلاً إِذا لَقِحَتْ المحكم شَمِلَتِ الناقةُ لقاحاً قبِلَتْه وشَمِلتْ إِبْلُكُم لنا بعيراً أَخْفَتْه ودخل في شَمْلها وشَمَلها أَي غُمارها والشَّمْلُ الاجتماع يقال جَمعَ اللهُ شَمْلَك وفي حديث الدعاء أَسأَلك رَحْمةً تَجْمَع بها شَمْلي الشَّمْل الاجتماع ابن بُزُرْج يقال شَمْلٌ وشَمَلٌ بالتحريك وأَنشد قد يَجْعَلُ اللهُ بَعدَ العُسْرِ مَيْسَرَةً ويَجْمَعُ اللهُ بَعدَ الفُرْقةِ الشَّمَلا وجمع الله شَمْلَهم أَي ما تَشَتَّتَ من أَمرهم وفَرَّق اللهُ شَمْلَه أَي ما اجتمع من أَمره وأَنشد أَبو زيد في نوادره للبُعَيْث في الشَّمَل بالتحريك وقد يَنْعَشُ اللهُ الفَتى بعدَ عَثْرةٍ وقد يَجْمَعُ اللهُ الشَّتِيتَ من الشَّمَلْ لَعَمْرِي لقد جاءت رِسالةُ مالكٍ إِلى جَسَدٍ بَيْنَ العوائد مُخْتَبَلْ وأَرْسَلَ فيها مالكٌ يَسْتَحِثُّها وأَشْفَقَ من رَيْبِ المَنُونِ وما وَأَلْ أَمالِكُ ما يَقْدُرْ لكَ اللهُ تَلْقَه وإِن حُمَّ رَيْثٌ من رَفِيقك أَو عَجَل وذاك الفِراقُ لا فِراقُ ظَعائِنٍ لهُنَّ بذي القَرْحَى مُقامٌ ومُرْتَحَل قال أَبو عمرو الجَرْمي ما سمعته بالتحريك إِلاَّ في هذا البيت

11 LA12/985 İbn Manzûr, Lisânü’l-Arab, XII, 985.

والجمع حُلِيٌّ قال الفارسي وقد يجوز أَن يكون الحَلْيُ جمعاً وتكون الواحدة حلْيَةٌ كشَرْيَةٍ وشَرْيٍ وهَدْيَةٍ وهَدْيٍ والحِلْيَةُ كالحَلْيِ والجمع حِلىً وحُلىً الليث الحَلْيُ كلّ حِلْيةٍ حَلَيت بها امرأَةً أَو سيفاً ونحوَه والجمع حُلِيٌّ قال الله عز وجل من حُلِيِّهِمْ عِجْلاً جَسَداً له خُوار الجوهري الحَلْيُ حَلْيُ المرأَةِ وجمعه حُلِيٌّ مثل ثَدْيٍ وثُدِيٍّ وهو فُعُولٌ وقد تكسر الحاء لمكان الياء مثل عِصيٍّ وقرئ من حُلِيِّهِم عِجْلاً جَسَداً بالضم والكسر وحَلَيْتُ المرأَةَ أَحْلِيها حَلْياً وحَلَوْتُها إذا جعلت لها حُلِيّاً الجوهري حِلْيَةُ السيفِ جمْعها حِلىً مثل لِحْيةٍ ولِحىً وربما ضم وفي الحديث أَنه جاءه رجل وعليه خاتم من حديد فقال ما لي أَرى عليكَ حِلْيَة أَهلِ النارِ ؟ هو اسم لكل ما يُتَزَيَّن به من مصاغ الذهب والفضة وإنما جعلها حلية لأَهل النار لأَن الحديد زِيٌّ بعض الكفار وهم أَهل النار وقيل إنما كرهه لأَجل نَتْنِه وزُهوكَتهِ وقال في خاتَمِ الشِّبْهِ ريحُ الأَصْنام لأَن الأَصنام كانت تُتَّخَذ من الشَّبَهِ وقال بعضهم يقال حِلْيةُ السيف وحَلْيهُ وكره آخرون حَلْيَ السيف وقالوا هي حِلْيَتُه قال الأَغْلَبُ العِجْلِي جارِيةٌ من قيْسٍ بنِ ثَعْلَبهْ بَيْضاءُ ذاتُ سُرَّةٍ مُقَبَّبَهْ كأَنها حِلْيَةُ سَيْفٍ مُذْهَبَهْ وحكى أَبو علي حَلاة في حِلْيَةٍ وهذا في المؤنث كشِبْهٍ وشَبَهٍ في المذكر وقوله تعالى ومن كلٍّ تأْكلون لحماً طريّاً وتستخرجون حِلْيَةً تلبسونها جاز أَن يخبر عنهما بذلك لاختلاطهما وإلا فالحِلْيَةُ إنما تُسْتَخرج من المِلْح دون العَذْب وحَلِيَت المرأَةُ حَلْىاً وهي حالٍ وحالِيَةٌ استفادت حَلْياً أَو لبسته وحَلِيَتْ صارت ذات حَلْيٍ ونسوة حَوالٍ وتَحَلَّتْ لبست حَلْىاً أَو اتخذت وحَلاَّها أَلبسها حَلْياً أَو اتخذه لها ومنه سيف مُحَلّىً وتَحَلَّى بالحَلْي أَي تزيَّن وقال ولغةٌ حَلِيَت المرأَةُ إذا لَبِسَتْه وأَنشد وحَلْي الشَّوَى منها إذا حَلِيَتْ به على قَصَباتٍ لا شِخاتٍ ولا عُصْلِ قال وإنما يقال الحَلْيُ للمرأَة وما سواها فلا يقال إلا حِلْيةٌ للسيفِ ونحوه ويقال امرأَة حالية ومتحلية وحَلَّيْت الرجلَ وصفتُ حِلْيَته وقوله تعالى يُحَلَّوْنَ فيها من أَساور من ذهب عدَّاه إلى مفعولين لأَنه في معنى يَلْبَسُون وفي حديث النبي صلى الله عليه وسلم كان يُحَلِّينا رِعاثاً من ذَهَبٍ ولُؤْلُؤٍ وحَلَّى السيفَ كذلك ويقال للشجرة إذا أَورقت وأَثمرت حاليةٌ فإذا تناثر ورقها قيل تعطَّلت قال ذو الرمة وهاجَتْ بَقايا القُلْقُلانِ وعَطَّلَت حَوَالِيَّهُ هُوجُ الرِّياحِ الحَواصِد أَي أَيْبَسَتْها الرياح فتناثرت وفي حديث أَبي هريرة رضي الله عنه كان يَتَوضَّأُ إلى نصف ساقَيْه ويقول إن الحِلْية تبلغ إلى مواضِع الوضوء قال ابن الأَثير أَراد بالحلية ههنا التحجيل يوم القيامة من أَثر الوضوء من قوله صلى الله عليه وسلم غُرٌّ مُحَجَّلون ابن سيده في معتل الياء وحَلِيَ في عيني وصَدْرِي قيل ليس من الحَلاوة إنما هي مشتقة من الحَلْي الملبوس لأَنه حَسُنَ في عينك كَحُسْنِ الحَلْيِ وحكى ابن الأَعرابي حَلِيَتْه العَيْنُ وأَنشد كَحْلاءُ تَحْلاها العُيونُ النُّظَّرُ التهذيب اللحياني حَلِيَتِ المرأَة بعَيْني وفي عَيْني وبِقَلْبي وفي قَلْبي وهي تَحْلَى حَلاوة وقال أَيضاً حَلَتْ تَحْلُو حَلاوة الجوهري ويقال حَلِيَ فلان بعيني بالكسر وفي عيني وبصدري وفي صدري يَحْلَى حَلاوة إذا أَعجبك قال الراجز إنَّ سِرَاجاً لَكَرِيمٌ مَفْخَرُهْ تَحْلَى به العَيْن إذا ما تَجْهَرُهْ قال وهذا شيء من المقلوب والمعنى يَحْلَى بالعَين وفي حديث عليّ عليه السلام لكنهم حَلِيَت الدنيا في أَعْينُهم يقال حَلِيَ الشيءُ بعَيْني يَحْلى إذا استَحْسَنْته وحَلا بفَمِي يَحْلُو والحِلْيَةُ الخِلْقة والحِلْيَةُ الصفة والصُّورة والتَّحْلِيةُ الوَصْف وتَحَلاَّه عَرَفَ صِفَته والحلْية تَحْلِيَتُك وجهَ الرجلِ إذا وصَفْته ابن سيده والحَلَى بَثْرٌ يخرج بأَفواه الصبيان عن كُراع قال وإنما قضينا بأَن لامه ياء لما تقدم من أَن اللام ياء أَكثر منها واواً والحَلِيُّ ما ابيضَّ من يَبِيسِ السِّبَطِ والنَّصِيِّ واحدته حَلِيَّةٌ قال لما رأَتْ حَلِيلَتي عَيْنَيَّهْ ولِمَّتِي كأَنَّها حَلِيَّهْ تقول هَذِي قرَّةٌ عَلَيَّهْ التهذيب والحَلِيُّ نبات بعَيْنه وهو من خير مراتع أَهل البادية للنَّعَم والخيل وإذا ظهرت ثمرته أَشبه الزرع إذا أَسبل وقال الليث هو كل نبت يشبه نبات الزرع قال الأَزهري هذا خطأٌ إنما الحَلِيُّ اسم نبت بعينه ولا يشبهه شيء من الكلإ الجوهري الحَلِيُّ على فَعيل يبيس النَّصِيِّ والجمع أَحْلِية قال ابن بري ومنه قول الراجز نَحنُ مَنَعْنا مَنْبِتَ النَّصِيِّ ومَنْبِتَ الضَّمْرانِ والحَلِيِّ وقد يُعَبَّر بالحَلِيِّ عن اليابس كقوله وإنْ عِنْدِي إن رَكِبْتُ مِسْحَلِي سَمَّ ذَراريحَ رطابٍ وحلِي وفي حديث قُسٍّ وحَلِيٍّ وأَقَاحٍ هو يَبِيسُ النَّصِيِّ من الكَلإ والجمع أَحْلِية وحَلْية موضع قال الشَّنْفَرَى

12 “Hilye”, DİA, XVIII, 44.

13 M6105, M6108 Müslim, Fedâil, 124-126.

حَدَّثَنِى زُهَيْرُ بْنُ حَرْبٍ وَإِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ وَابْنُ أَبِى عُمَرَ - وَاللَّفْظُ لِزُهَيْرٍ - قَالَ إِسْحَاقُ أَخْبَرَنَا وَقَالَ الآخَرَانِ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنِ الزُّهْرِىِّ سَمِعَ مُحَمَّدَ بْنَ جُبَيْرِ بْنِ مُطْعِمٍ عَنْ أَبِيهِ أَنَّ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم قَالَ « أَنَا مُحَمَّدٌ وَأَنَا أَحْمَدُ وَأَنَا الْمَاحِى الَّذِى يُمْحَى بِىَ الْكُفْرُ وَأَنَا الْحَاشِرُ الَّذِى يُحْشَرُ النَّاسُ عَلَى عَقِبِى وَأَنَا الْعَاقِبُ » . وَالْعَاقِبُ الَّذِى لَيْسَ بَعْدَهُ نَبِىُّ . وَحَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ الْحَنْظَلِىُّ أَخْبَرَنَا جَرِيرٌ عَنِ الأَعْمَشِ عَنْ عَمْرِو بْنِ مُرَّةَ عَنْ أَبِى عُبَيْدَةَ عَنْ أَبِى مُوسَى الأَشْعَرِىِّ قَالَ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُسَمِّى لَنَا نَفْسَهُ أَسْمَاءً فَقَالَ « أَنَا مُحَمَّدٌ وَأَحْمَدُ وَالْمُقَفِّى وَالْحَاشِرُ وَنَبِىُّ التَّوْبَةِ وَنَبِىُّ الرَّحْمَةِ » .

14 M6071 Müslim, Fedâil, 98

حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ مَنْصُورٍ حَدَّثَنَا خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ عَنِ الْجُرَيْرِىِّ عَنْ أَبِى الطُّفَيْلِ قَالَ قُلْتُ لَهُ أَرَأَيْتَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ نَعَمْ كَانَ أَبْيَضَ مَلِيحَ الْوَجْهِ . قَالَ مُسْلِمُ بْنُ الْحَجَّاجِ مَاتَ أَبُو الطُّفَيْلِ سَنَةَ مِائَةٍ وَكَانَ آخِرَ مَنْ مَاتَ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم . M6066 Müslim, Fedâil, 93. حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْعَلاَءِ حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ يُوسُفَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِى إِسْحَاقَ قَالَ سَمِعْتُ الْبَرَاءَ يَقُولُ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَحْسَنَ النَّاسِ وَجْهًا وَأَحْسَنَهُمْ خَلْقًا لَيْسَ بِالطَّوِيلِ الذَّاهِبِ وَلاَ بِالْقَصِيرِ .

15 M6066 Müslim, Fedâil, 93

حَدَّثَنَا أَبُو كُرَيْبٍ مُحَمَّدُ بْنُ الْعَلاَءِ حَدَّثَنَا إِسْحَاقُ بْنُ مَنْصُورٍ عَنْ إِبْرَاهِيمَ بْنِ يُوسُفَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ أَبِى إِسْحَاقَ قَالَ سَمِعْتُ الْبَرَاءَ يَقُولُ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَحْسَنَ النَّاسِ وَجْهًا وَأَحْسَنَهُمْ خَلْقًا لَيْسَ بِالطَّوِيلِ الذَّاهِبِ وَلاَ بِالْقَصِيرِ . TŞ26 Tirmizî, Şemâil, 17. حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مَنِيعٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا أَبُو قَطَنٍ ، قَالَ : حَدَّثَنَا شُعْبَةُ ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ ، عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِبٍ ، قَالَ : كَانَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم مَرْبُوعًا ، بَعِيدَ مَا بَيْنَ الْمِنْكَبَيْنِ ، وَكَانَتْ جُمَّتُهُ تَضْرِبُ شَحْمَةَ أُذُنَيْهِ

16 M6067, M6069 Müslim, Fedâil, 94-96.

حَدَّثَنَا شَيْبَانُ بْنُ فَرُّوخَ حَدَّثَنَا جَرِيرُ بْنُ حَازِمٍ حَدَّثَنَا قَتَادَةُ قَالَ قُلْتُ لأَنَسِ بْنِ مَالِكٍ كَيْفَ كَانَ شَعَرُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ كَانَ شَعَرًا رَجِلاً لَيْسَ بِالْجَعْدِ وَلاَ السَّبِطِ بَيْنَ أُذُنَيْهِ وَعَاتِقِهِ . حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ يَحْيَى وَأَبُو كُرَيْبٍ قَالاَ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ ابْنُ عُلَيَّةَ عَنْ حُمَيْدٍ عَنْ أَنَسٍ قَالَ كَانَ شَعَرُ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم إِلَى أَنْصَافِ أُذُنَيْهِ .

17 M6062 Müslim, Fedâil, 90.

حَدَّثَنَا مَنْصُورُ بْنُ أَبِى مُزَاحِمٍ وَمُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ زِيَادٍ قَالَ مَنْصُورٌ حَدَّثَنَا وَقَالَ ابْنُ جَعْفَرٍ أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ - يَعْنِيَانِ ابْنَ سَعْدٍ - عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ كَانَ أَهْلُ الْكِتَابِ يَسْدُلُونَ أَشْعَارَهُمْ وَكَانَ الْمُشْرِكُونَ يَفْرُقُونَ رُءُوسَهُمْ وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يُحِبُّ مُوَافَقَةَ أَهْلِ الْكِتَابِ فِيمَا لَمْ يُؤْمَرْ بِهِ فَسَدَلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم نَاصِيَتَهُ ثُمَّ فَرَقَ بَعْدُ .

18 B3548 Buhârî, Menâkıb, 23

حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ أَخْبَرَنَا مَالِكُ بْنُ أَنَسٍ عَنْ رَبِيعَةَ بْنِ أَبِى عَبْدِ الرَّحْمَنِ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ - رضى الله عنه - أَنَّهُ سَمِعَهُ يَقُولُ كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لَيْسَ بِالطَّوِيلِ الْبَائِنِ وَلاَ بِالْقَصِيرِ ، وَلاَ بِالأَبْيَضِ الأَمْهَقِ ، وَلَيْسَ بِالآدَمِ وَلَيْسَ بِالْجَعْدِ الْقَطَطِ وَلاَ بِالسَّبْطِ ، بَعَثَهُ اللَّهُ عَلَى رَأْسِ أَرْبَعِينَ سَنَةً ، فَأَقَامَ بِمَكَّةَ عَشْرَ سِنِينَ ، وَبِالْمَدِينَةِ عَشْرَ سِنِينَ ، فَتَوَفَّاهُ اللَّهُ ، وَلَيْسَ فِى رَأْسِهِ وَلِحْيَتِهِ عِشْرُونَ شَعْرَةً بَيْضَاءَ . M6073 Müslim, Fedâil, 100. حَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ وَابْنُ نُمَيْرٍ وَعَمْرٌو النَّاقِدُ جَمِيعًا عَنِ ابْنِ إِدْرِيسَ - قَالَ عَمْرٌو حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ إِدْرِيسَ الأَوْدِىُّ - عَنْ هِشَامٍ عَنِ ابْنِ سِيرِينَ قَالَ سُئِلَ أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ هَلْ خَضَبَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ إِنَّهُ لَمْ يَكُنْ رَأَى مِنَ الشَّيْبِ إِلاَّ - قَالَ ابْنُ إِدْرِيسَ كَأَنَّهُ يُقَلِّلُهُ - وَقَدْ خَضَبَ أَبُو بَكْرٍ وَعُمَرُ بِالْحِنَّاءِ وَالْكَتَمِ .

19 M6052 Müslim, Fedâil, 80.

حَدَّثَنَا عَمْرُو بْنُ حَمَّادِ بْنِ طَلْحَةَ الْقَنَّادُ حَدَّثَنَا أَسْبَاطٌ - وَهُوَ ابْنُ نَصْرٍ الْهَمْدَانِىُّ - عَنْ سِمَاكٍ عَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ قَالَ صَلَّيْتُ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم صَلاَةَ الأُولَى ثُمَّ خَرَجَ إِلَى أَهْلِهِ وَخَرَجْتُ مَعَهُ فَاسْتَقْبَلَهُ وِلْدَانٌ فَجَعَلَ يَمْسَحُ خَدَّىْ أَحَدِهِمْ وَاحِدًا وَاحِدًا - قَالَ - وَأَمَّا أَنَا فَمَسَحَ خَدِّى - قَالَ - فَوَجَدْتُ لِيَدِهِ بَرْدًا أَوْ رِيحًا كَأَنَّمَا أَخْرَجَهَا مِنْ جُؤْنَةِ عَطَّارٍ .