Hadislerle İslâm Cilt 6 Sayfa 281

Tavsiyesine uydukları için verimin düştüğünü Resûlullah"a bildirdiklerinde o şöyle buyurdu: “Ben ancak bir beşerim. Size dininiz hakkında bir şey emredersem onu hemen alın! Kendi görüşümle bir şey emredersem, takdir edersiniz ki ben de bir insanım.” 52

Aslında sahâbe dinî hususların dışında kalan işlerde Resûlullah"ın çoğunlukla kişisel tercihlerde bulunduğunun farkındaydı. Hâlid b. Velîd"in anlattığı şu olay, Resûlullah"ın damak zevkinin, içinde yetiştiği kültüre göre şekillendiğini göstermesinin yanı sıra onun tavırlarının kaynağına ilişkin sahâbe algısına da işaret etmektedir: Hâlid b. Velîd, Resûlullah (sav) ile birlikte hem teyzesi hem de Peygamberimizin eşi olan Meymûne bnt. Hâris"i ziyarete gitmişlerdi ve kendilerine bir çeşit kertenkele olan keler eti ikram edilmişti. Resûlullah"ın (sav) ne olduğunu bilmeden hiçbir şey yemediğini bilen bir hanım, Meymûne"ye, “Bunun ne yemeği olduğunu Resûlullah"a söylemeyecek misin?” dedi. Bunun üzerine Meymûne o yemeğin keler eti olduğunu söyledi. Durumu öğrenince Peygamberimiz yemeği yemedi. Bunun üzerine Hâlid Resûlullah"a keler etinin haram olup olmadığını sordu ve ondan, “Hayır, fakat bizim bölgede olmadığı için ben ondan hoşlanmıyorum.” cevabını aldı. Sonrasını Hâlid şöyle anlatıyordu: “Bunun üzerine ben yemeği kendime çektim ve yedim. Bu sırada Resûlullah (sav) de beni izliyordu.”53

Peygamberimizin, henüz çocukken el-Âs olan eski ismini Abdullah"a çevirdiği, en çok hadis nakleden sahâbîlerden54 Abdullah b. Amr, ezberlemek amacıyla Hz. Peygamber"den işittiği her sözü yazmaktaydı. Sahâbeden bazıları, “Sen Resûlullah"tan işittiğin her şeyi yazıyorsun. Halbuki Resûlullah da nihayetinde bir insandır, hoşnut iken konuştuğu gibi öfkeliyken de konuşur.” diyerek onu uyarma ihtiyacı hissetmişlerdi. Ancak Abdullah bu uyarıları Peygamberimize iletince o, parmağıyla ağzına işaret ederek şöyle demişti: “Sen yazmaya devam et! Yemin ederim ki buradan doğru sözden başkası çıkmaz.” 55 Onun bu sözü insanî yönünün nebevî yönüne asla zarar vermediğinin bir ifadesiydi. Sevgili Peygamberimiz, “Ben, öfkeli iken ümmetimden kime incitici söz söyler ya da beddua edersem, ben de Âdemoğullarından biriyim. Onların öfkelendiği gibi ben de öfkelenirim. Fakat Allah beni ancak âlemlere rahmet olarak göndermiştir.” demiş ve ardından da, “Ey Allah"ım! Benim böyle bir tavrımı kıyamet gününde o kişi için bir rahmet vesilesi kıl!” diye dua etmişti.56 İnsanlar arasında hüküm verirken anlatılanlara göre karar verebileceğini bir seferinde şöyle ifade etmişti: “Ben ancak bir insanım. Bana aranızdaki davaları arz ediyorsunuz. Bazılarınız derdini

    

Dipnotlar

52 M6127 Müslim, Fedâil, 140.

حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ الرُّومِىِّ الْيَمَامِىُّ وَعَبَّاسُ بْنُ عَبْدِ الْعَظِيمِ الْعَنْبَرِىُّ وَأَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْمَعْقِرِىُّ قَالُوا حَدَّثَنَا النَّضْرُ بْنُ مُحَمَّدٍ حَدَّثَنَا عِكْرِمَةُ - وَهُوَ ابْنُ عَمَّارٍ - حَدَّثَنَا أَبُو النَّجَاشِىِّ حَدَّثَنِى رَافِعُ بْنُ خَدِيجٍ قَالَ قَدِمَ نَبِىُّ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم الْمَدِينَةَ وَهُمْ يَأْبُرُونَ النَّخْلَ يَقُولُونَ يُلَقِّحُونَ النَّخْلَ فَقَالَ « مَا تَصْنَعُونَ » . قَالُوا كُنَّا نَصْنَعُهُ قَالَ « لَعَلَّكُمْ لَوْ لَمْ تَفْعَلُوا كَانَ خَيْرًا » . فَتَرَكُوهُ فَنَفَضَتْ أَوْ فَنَقَصَتْ - قَالَ - فَذَكَرُوا ذَلِكَ لَهُ فَقَالَ « إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ إِذَا أَمَرْتُكُمْ بِشَىْءٍ مِنْ دِينِكُمْ فَخُذُوا بِهِ وَإِذَا أَمَرْتُكُمْ بِشَىْءٍ مِنْ رَأْىٍ فَإِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ » . قَالَ عِكْرِمَةُ أَوْ نَحْوَ هَذَا . قَالَ الْمَعْقِرِىُّ فَنَفَضَتْ . وَلَمْ يَشُكَّ .

53 B5391 Buhârî, Et’ıme, 10

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ مُقَاتِلٍ أَبُو الْحَسَنِ أَخْبَرَنَا عَبْدُ اللَّهِ أَخْبَرَنَا يُونُسُ عَنِ الزُّهْرِىِّ قَالَ أَخْبَرَنِى أَبُو أُمَامَةَ بْنُ سَهْلِ بْنِ حُنَيْفٍ الأَنْصَارِىُّ أَنَّ ابْنَ عَبَّاسٍ أَخْبَرَهُ أَنَّ خَالِدَ بْنَ الْوَلِيدِ الَّذِى يُقَالُ لَهُ سَيْفُ اللَّهِ أَخْبَرَهُ أَنَّهُ دَخَلَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَلَى مَيْمُونَةَ - وَهْىَ خَالَتُهُ وَخَالَةُ ابْنِ عَبَّاسٍ - فَوَجَدَ عِنْدَهَا ضَبًّا مَحْنُوذًا ، قَدِمَتْ بِهِ أُخْتُهَا حُفَيْدَةُ بِنْتُ الْحَارِثِ مِنْ نَجْدٍ ، فَقَدَّمَتِ الضَّبَّ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَكَانَ قَلَّمَا يُقَدِّمُ يَدَهُ لِطَعَامٍ حَتَّى يُحَدَّثَ بِهِ وَيُسَمَّى لَهُ ، فَأَهْوَى رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَدَهُ إِلَى الضَّبِّ ، فَقَالَتِ امْرَأَةٌ مِنَ النِّسْوَةِ الْحُضُورِ أَخْبِرْنَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَا قَدَّمْتُنَّ لَهُ ، هُوَ الضَّبُّ يَا رَسُولَ اللَّهِ . فَرَفَعَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَدَهُ عَنِ الضَّبِّ ، فَقَالَ خَالِدُ بْنُ الْوَلِيدِ أَحَرَامٌ الضَّبُّ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ « لاَ وَلَكِنْ لَمْ يَكُنْ بِأَرْضِ قَوْمِى فَأَجِدُنِى أَعَافُهُ » . قَالَ خَالِدٌ فَاجْتَرَرْتُهُ فَأَكَلْتُهُ وَرَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَنْظُرُ إِلَىَّ . N4322 Nesâî, Ferâ ve atîre, 26. أَخْبَرَنَا أَبُو دَاوُدَ قَالَ حَدَّثَنَا يَعْقُوبُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ قَالَ حَدَّثَنَا أَبِى عَنْ صَالِحٍ عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ أَبِى أُمَامَةَ بْنِ سَهْلٍ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ أَنَّهُ أَخْبَرَهُ أَنَّ خَالِدَ بْنَ الْوَلِيدِ أَخْبَرَهُ أَنَّهُ دَخَلَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم عَلَى مَيْمُونَةَ بِنْتِ الْحَارِثِ - وَهِىَ خَالَتُهُ - فَقُدِّمَ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لَحْمُ ضَبٍّ - وَكَانَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لاَ يَأْكُلُ شَيْئًا حَتَّى يَعْلَمَ مَا هُوَ - فَقَالَ بَعْضُ النِّسْوَةِ أَلاَ تُخْبِرْنَ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم مَا يَأْكُلُ فَأَخْبَرَتْهُ أَنَّهُ لَحْمُ ضَبٍّ فَتَرَكَهُ قَالَ خَالِدٌ سَأَلْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَحَرَامٌ هُوَ قَالَ « لاَ وَلَكِنَّهُ طَعَامٌ لَيْسَ فِى أَرْضِ قَوْمِى فَأَجِدُنِى أَعَافُهُ » . قَالَ خَالِدٌ فَاجْتَرَرْتُهُ إِلَىَّ فَأَكَلْتُهُ وَرَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَنْظُرُ . وَحَدَّثَهُ ابْنُ الأَصَمِّ عَنْ مَيْمُونَةَ وَكَانَ فِى حَجْرِهَا .

54 Hİ4/192 İbn Hacer, İsâbe, IV, 193.

عبد الله بن عمرو بن العاص بن وائل بن هاشم بن سعيد بن سهم بن عمرو بن هصيص بن كعب بن لؤي القرشي السهمي كنيته أبو محمد عند الأكثر ويقال أبو عبد الرحمن حكاه عباس عن بن معين وحكى أبو نعيم قولا أن كنيته أبو نصير أمه ريطة بنت منبه بن الحجاج السهمي ويقال كان اسمه العاص فغيره النبي صلى الله عليه و سلم قال أبو زرعة الدمشقي في تاريخه حدثنا عبد الله بن صالح حدثنا الليث حدثني يزيد بن أبي حبيب عن عبد الله بن الحارث بن جزء أنهم حضروا مع رسول الله صلى الله عليه و سلم جنازة فقال له ما اسمك قال العاص وقال لابن عمرو بن العاص ما اسمك قال العاص وقال لابن عمر ما اسمك قال العاص فقال أنتم عبيد الله فخرجنا وقد غيرت أسماؤنا (ص. 192) وفي نسخة حرملة عن عبد الله بن وهب أخبرني الليث فذكره بلفظ توفي صاحب لنا غريب بالمدينة وكنا على قبره فقال النبي صلى الله عليه و سلم ما اسمك فقلت العاص وقال لابن عمر ما اسمك فقال العاص وقال لابن عمرو بن العاص ما اسمك فقال العاص فقال انزلوا فاقبروه فأنتم عبيد الله قال فقبرنا أخانا وخرجنا وقد بدلت أسماؤنا روى عن النبي صلى الله عليه و سلم كثيرا وعن عمر وأبي الدرداء ومعاذ وابن عوف وعن والده عمرو قال أبو نعيم حدث عنه من الصحابة بن عمر وأبو أمامة والمسور والسائب بن يزيد وأبو الطفيل وعدد كثير من التابعين قلت منهم سعيد بن المسيب وعروة وطاوس وعمر بن العاص وأبو العباس السائب وعطاء بن يسار وعكرمة ويوسف بن ماهك ومسروق بن الأجدع وعامر الشعبي وأبو زرعة بن عمرو وأبو عبد الرحمن البجلي وأبو أيوب المراغي وأبو الخير اليزني وآخرون قال الطبري قيل كان طوالا أحمر عظيم الساقين أبيض الرأس واللحية وعمي في آخر عمره وقال بن سعد أسلم قبل أبيه ويقال لم يكن بين مولدهما إلا اثنتا عشرة سنة أخرجه البخاري عن الشعبي وجزم بن يونس بأن بينهما عشرين سنة وقال الواقدي أسلم عبد الله قبل أبيه وفي الصحيحين قصة عبد الله بن عمرو مع النبي صلى الله عليه و سلم في نهيه عن مواظبة قيام الليل وصيام النهار وأمره بصيام يوم بعد يوم وبقراءة القرآن في كل ثلاث وهو مشهور وفي بعض طرقه أنه لما كبر كان يقول يا ليتني كنت قبلت رخصة رسول الله صلى الله عليه و سلم وروى أحمد والبغوي من طريق واهب المعافري عن عبد الله بن عمرو قال رأيت فيما يرى النائم كأن في إحدى يدي عسلا وفي الأخرى سمنا وأنا ألعقهما فذكرت ذلك للنبي صلى الله عليه و سلم فقال تقرأ الكتابين التوراة والقرآن وكان يقرؤهما وفي سنده بن لهيعة وفي البخاري والبغوي من طريق همام بن منبه عن أبي هريرة ما أجد من أصحاب رسول الله صلى الله عليه و سلم أكثر حديثا مني إلا ما كان من عبد الله بن عمرو فإنه كان يكتب قال الواقدي مات بالشام سنة خمس وستين وهو يومئذ بن اثنتين وسبعين وقال بن البرقي وقيل مات بمكة وقيل بالطائف وقيل بمصر ودفن في داره قاله يحيى بن بكير وحكى البخاري قولا آخر إنه مات سنة تسع وستين وبالأول جزم بن يونس وقال بن أبي عاصم مات بمكة وهو بن اثنتين وسبعين وقيل مات سنة ثمان وستين وقيل تسع وستين (ص. 193)

55 D3646 Ebû Dâvûd, İlim, 3.

حَدَّثَنَا مُسَدَّدٌ وَأَبُو بَكْرِ بْنُ أَبِى شَيْبَةَ قَالاَ حَدَّثَنَا يَحْيَى عَنْ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ الأَخْنَسِ عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِى مُغِيثٍ عَنْ يُوسُفَ بْنِ مَاهَكَ عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ عَمْرٍو قَالَ كُنْتُ أَكْتُبُ كُلَّ شَىْءٍ أَسْمَعُهُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أُرِيدُ حِفْظَهُ فَنَهَتْنِى قُرَيْشٌ وَقَالُوا أَتَكْتُبُ كُلَّ شَىْءٍ تَسْمَعُهُ وَرَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم بَشَرٌ يَتَكَلَّمُ فِى الْغَضَبِ وَالرِّضَا فَأَمْسَكْتُ عَنِ الْكِتَابِ فَذَكَرْتُ ذَلِكَ لِرَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَأَوْمَأَ بِأُصْبُعِهِ إِلَى فِيهِ فَقَالَ « اكْتُبْ فَوَالَّذِى نَفْسِى بِيَدِهِ مَا يَخْرُجُ مِنْهُ إِلاَّ حَقٌّ » .

56 D4659 Ebû Dâvûd, Sünnet, 10.

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ يُونُسَ حَدَّثَنَا زَائِدَةُ بْنُ قُدَامَةَ الثَّقَفِىُّ حَدَّثَنَا عُمَرُ بْنُ قَيْسٍ الْمَاصِرُ عَنْ عَمْرِو بْنِ أَبِى قُرَّةَ قَالَ كَانَ حُذَيْفَةُ بِالْمَدَائِنِ فَكَانَ يَذْكُرُ أَشْيَاءَ قَالَهَا رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لأُنَاسٍ مِنْ أَصْحَابِهِ فِى الْغَضَبِ فَيَنْطَلِقُ نَاسٌ مِمَّنْ سَمِعَ ذَلِكَ مِنْ حُذَيْفَةَ فَيَأْتُونَ سَلْمَانَ فَيَذْكُرُونَ لَهُ قَوْلَ حُذَيْفَةَ فَيَقُولُ سَلْمَانُ حُذَيْفَةُ أَعْلَمُ بِمَا يَقُولُ فَيَرْجِعُونَ إِلَى حُذَيْفَةَ فَيَقُولُونَ لَهُ قَدْ ذَكَرْنَا قَوْلَكَ لِسَلْمَانَ فَمَا صَدَّقَكَ وَلاَ كَذَّبَكَ . فَأَتَى حُذَيْفَةُ سَلْمَانَ وَهُوَ فِى مَبْقَلَةٍ فَقَالَ يَا سَلْمَانُ مَا يَمْنَعُكَ أَنْ تُصَدِّقَنِى بِمَا سَمِعْتُ مِنْ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ سَلْمَانُ إِنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم كَانَ يَغْضَبُ فَيَقُولُ فِى الْغَضَبِ لِنَاسٍ مِنْ أَصْحَابِهِ وَيَرْضَى فَيَقُولُ فِى الرِّضَا لِنَاسٍ مِنْ أَصْحَابِهِ أَمَا تَنْتَهِى حَتَّى تُوَرِّثَ رِجَالاً حُبَّ رِجَالٍ وَرِجَالاً بُغْضَ رِجَالٍ وَحَتَّى تُوقِعَ اخْتِلاَفًا وَفُرْقَةً وَلَقَدْ عَلِمْتَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم خَطَبَ فَقَالَ « أَيُّمَا رَجُلٍ مِنْ أُمَّتِى سَبَبْتُهُ سَبَّةً أَوْ لَعَنْتُهُ لَعْنَةً فِى غَضَبِى - فَإِنَّمَا أَنَا مِنْ وَلَدِ آدَمَ أَغْضَبُ كَمَا يَغْضَبُونَ وَإِنَّمَا بَعَثَنِى رَحْمَةً لِلْعَالَمِينَ - فَاجْعَلْهَا عَلَيْهِمْ صَلاَةً يَوْمَ الْقِيَامَةِ » . وَاللَّهِ لَتَنْتَهِيَنَّ أَوْ لأَكْتُبَنَّ إِلَى عُمَرَ .