Hadislerle İslâm Cilt 4 Sayfa 329

aracılığıyla bilinen her tür fiil”5 anlamında kullanılan “ma"rûf” kelimesi ise birçok âyette zikredilmektedir. “Emzirmeyi tamamlatmak isteyen (baba) için, anneler çocuklarını iki tam yıl emzirirler. Onların örfe (ma"rûfa) uygun olarak beslenmesi ve giyimi baba tarafına aittir. Bir insan ancak gücü yettiğinden sorumlu tutulur.” 6 Bu âyette “örf” kavramı, ma"rûf formunda ve “aklıselim, kişiler tarafından kabul gören, toplumun şartlarına uygun” anlamındadır. Bunun yanında örf ve âdet ile ilgili olarak çeşitli âyetlerde “sünen” (yöntemler ve davranışlar),7 “âsâr” (izlenimler, etkiler),8 “mâ elfeynâ aleyhi âbâenâ” (atalarımızın uyguladığını gördüğümüz şeyler)9 gibi kelimeler ve ifadeler de kullanılmıştır. Bütün bu âyetlerde önceki ümmetlerin örf ve âdetleri mutlak anlamda kabul veya reddedilmemekte, örf, âdet, geleneklerin akıl ve vahiy süzgecinden geçirilmesi, vahye aykırı olmayan, akla ve insan yaratılışına uygun bulunanların kabul edilmesi, böyle olmayanların ise terk edilmesi istenmektedir:10 “Onlara, "Allah"ın indirdiğine uyun!" denildiğinde, "Hayır, biz, atalarımızı üzerinde bulduğumuza uyarız!" derler. Peki, ama ataları bir şey anlamayan, doğru yolu bulamayan kimseler olsalar da mı?” 11

“Allah, size (hükümlerini) açıklamak, sizden öncekilerin yollarını (geleneklerini) göstermek ve tevbelerinizi kabul etmek istiyor. O, hakkıyla bilendir, hüküm ve hikmet sahibidir.” 12

Câhiliye döneminde kabileler arasında sonu gelmeyen kan davaları ve aylarca süren savaşlar eksik olmazdı. Savaş ve kan davalarında kabile mensuplarının birlikte hareket etmelerini sağlayan taassup ve dayanışma duygusu çok güçlü idi. Bundan dolayı insaf sahibi kabile mensuplarının sesleri çıkmıyordu. Kur"an, müşriklerin bu tutumunu “hamiyyetü"l-câhiliyye” şeklinde isimlendirmiştir.13 Bunun yanında putperest anlayışı hâkim kılma anlamına gelen “hükmü"l-câhiliyye” nin de kabul edilemez olduğu belirtilmiştir.14 Kadınlar da “teberrücü"l-câhiliyye” yani Câhiliye döneminde görülen giyim kuşamdaki ölçüsüzlükler konusunda uyarılmıştır.15 Yine insanlardan kesin bir bilgiye dayanmayarak kişisel tahmin ve öngörüleri esas almak anlamına gelen “zannü"l-câhiliyye” den sakınmaları istenmiş ve bu âyetlerde işaret edilen câhiliye zihniyeti açıkça eleştirilmiştir.16

Bunun yanında Kur"ân-ı Kerîm"de bazı uygulama ve davranışların tedrîcî olarak yasaklanması,17 tebliğ ve irşadda uygun lisan ve yöntem kullanılmasının emredilmesi,18 müşrik de olsa insanların değerlerine dil uzatılmamasının istenmesi19 ile alışagelen örf ve âdetlerin terk edilmesinin kolay olmadığına işaret edilmektedir.

    

Dipnotlar

5 RM9 İsfehânî, Müfredât, s. 999.

عرف المعرفة والعرفان: إدراك الشيء بتفكر وتدبر لأثره، وهو أخص من العلم، ويضاده الإنكار، ويقال: فلان يعرف الله ولا يقال: يعلم الله متعديا إلى مفعول واحد، لما كان معرفة البشر لله هي بتدبر آثاره دون إدراك ذاته، ويقال: الله يعلم كذا، ولا يقال: يعرف كذا، لما كانت المعرفة تستعمل في العلم القاصر المتوصل به بتفكر، وأصله من: عرفت. أي: أصبت عرفه. أي: رائحته، أو من أصبت عرفه. أي: خده، يقال عرفت كذا. قال تعالى: {فلما جاءهم ما عرفوا} [البقرة/89]، {فعرفهم وهم له منكرون} [يوسف/58]، {فلعرفتهم بسيماهم} [محمد/30]، {يعرفونه كما يعرفون أبناءهم} [البقرة/146]. ويضاد المعرفة الإنكار، والعلم الجهل. قال: {يعرفون نعمة الله ثم ينكرونها} [النحل/83] (ص. 998) والعارف في تعارف قوم: هو المختص بمعرفة الله، ومعرفة ملكوته، وحسن معاملته تعالى، يقال: عرفه كذا. قال تعالى: {عرف بعضه وأعرض عن بعض} [التحريم/3]، وتعارفوا: عرف بعضهم بعضا. قال: {لتعارفوا} [الحجرات/13]، وقال: {يتعارفون بينهم} [يونس/45]، وعرفه: جعل له عرفا. أي: ريحا طيبا. قال في الجنة: {عرفها لهم} [محمد/6]، أي: طيبها زينها (انظر وضح البرهان بتحقيقنا 2/235) لهم، وقيل: عرفها لهم بأن وصفها لهم، وشوقهم إليها وهداهم. وقوله: {فإذا أفضتم من عرفات} [البقرة/198]، فاسم لبقعة مخصوصة، وقيل: سميت بذلك لوقوع المعرفة فيها بين آدم وحواء (وهذا قول الضحاك: انظر: شفاء الغرام بأخبار البلد الحرام 1/306)، وقيل: بل لتعرف العباد إلى الله تعالى بالعبادات والأدعية. والمعروف: اسم لكل فعل يعرف بالعقل أو الشرع حسنه، والمنكر: ما ينكر بهما. قال: {يأمرون بالمعروف وينهون عن المنكر} [آل عمران/104]، وقال تعالى: {وأمر بالمعروف وانه عن المنكر} [القمان/17]، {وقلن قولا معروفا} [الأحزاب/32]، ولهذا قيل للاقتصاد في الجود: معروف؛ لما كان ذلك مستحسنا في العقول وبالشرع. نحو: {ومن كان فقيرا فليأكل بالمعروف} [النساء/6]، {إلا من أمر بصدقة أو معروف} [النساء/114]، {وللمطلقات متاع بالمعروف} [البقرة/241]، أي: بالاقتصاد والإحسان، وقوله: {فأمسكوهن بمعروف أو فارقوهن بمعروف} [الطلاق/2] (ص. 999)

6 Bakara, 2/233.

وَالْوَالِدَاتُ يُرْضِعْنَ اَوْلَادَهُنَّ حَوْلَيْنِ كَامِلَيْنِ لِمَنْ اَرَادَ اَنْ يُتِمَّ الرَّضَاعَةَۜ وَعَلَى الْمَوْلُودِ لَهُ رِزْقُهُنَّ وَكِسْوَتُهُنَّ بِالْمَعْرُوفِۜ لَا تُكَلَّفُ نَفْسٌ اِلَّا وُسْعَهَاۚ لَا تُضَٓارَّ وَالِدَةٌ بِوَلَدِهَا وَلَا مَوْلُودٌ لَهُ بِوَلَدِه۪ وَعَلَى الْوَارِثِ مِثْلُ ذٰلِكَۚ فَاِنْ اَرَادَا فِصَالًا عَنْ تَرَاضٍ مِنْهُمَا وَتَشَاوُرٍ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِمَاۜ وَاِنْ اَرَدْتُمْ اَنْ تَسْتَرْضِعُٓوا اَوْلَادَكُمْ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ اِذَا سَلَّمْتُمْ مَٓا اٰتَيْتُمْ بِالْمَعْرُوفِۜ وَاتَّقُوا اللّٰهَ وَاعْلَمُٓوا اَنَّ اللّٰهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَص۪يرٌ ﴿233﴾

7 Nisâ, 4/26.

يُر۪يدُ اللّٰهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذ۪ينَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَيَتُوبَ عَلَيْكُمْۜ وَاللّٰهُ عَل۪يمٌ حَك۪يمٌ ﴿26﴾

8 Zuhruf, 43/22.

بَلْ قَالُٓوا اِنَّا وَجَدْنَٓا اٰبَٓاءَنَا عَلٰٓى اُمَّةٍ وَاِنَّا عَلٰٓى اٰثَارِهِمْ مُهْتَدُونَ ﴿22﴾

9 Bakara, 2/170.

وَاِذَا ق۪يلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَٓا اَنْزَلَ اللّٰهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَٓا اَلْفَيْنَا عَلَيْهِ اٰبَٓاءَنَاۜ اَوَلَوْ كَانَ اٰبَٓاؤُ۬هُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْـًٔا وَلَا يَهْتَدُونَ ﴿170﴾

10 “Âdet”, DİA, I, 269.

11 Bakara, 2/170.

وَاِذَا ق۪يلَ لَهُمُ اتَّبِعُوا مَٓا اَنْزَلَ اللّٰهُ قَالُوا بَلْ نَتَّبِعُ مَٓا اَلْفَيْنَا عَلَيْهِ اٰبَٓاءَنَاۜ اَوَلَوْ كَانَ اٰبَٓاؤُ۬هُمْ لَا يَعْقِلُونَ شَيْـًٔا وَلَا يَهْتَدُونَ ﴿170﴾

12 Nisâ, 4/26.

يُر۪يدُ اللّٰهُ لِيُبَيِّنَ لَكُمْ وَيَهْدِيَكُمْ سُنَنَ الَّذ۪ينَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَيَتُوبَ عَلَيْكُمْۜ وَاللّٰهُ عَل۪يمٌ حَك۪يمٌ ﴿26﴾

13 Fetih, 48/26.

اِذْ جَعَلَ الَّذ۪ينَ كَفَرُوا ف۪ي قُلُوبِهِمُ الْحَمِيَّةَ حَمِيَّةَ الْجَاهِلِيَّةِ فَاَنْزَلَ اللّٰهُ سَك۪ينَتَهُ عَلٰى رَسُولِه۪ وَعَلَى الْمُؤْمِن۪ينَ وَاَلْزَمَهُمْ كَلِمَةَ التَّقْوٰى وَكَانُٓوا اَحَقَّ بِهَا وَاَهْلَهَاۜ وَكَانَ اللّٰهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَل۪يمًا۟ ﴿26﴾

14 Mâide, 5/50.

اَفَحُكْمَ الْجَاهِلِيَّةِ يَبْغُونَۜ وَمَنْ اَحْسَنُ مِنَ اللّٰهِ حُكْمًا لِقَوْمٍ يُوقِنُونَ۟ ﴿50﴾

15 Ahzâb, 33/33.

وَقَرْنَ ف۪ي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْاُو۫لٰى وَاَقِمْنَ الصَّلٰوةَ وَاٰت۪ينَ الزَّكٰوةَ وَاَطِعْنَ اللّٰهَ وَرَسُولَهُۜ اِنَّمَا يُر۪يدُ اللّٰهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ اَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْه۪يرًاۚ ﴿33﴾

16 Âl-i İmrân, 3/154.

ثُمَّ اَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ اَمَنَةً نُعَاسًا يَغْشٰى طَٓائِفَةً مِنْكُمْۙ وَطَٓائِفَةٌ قَدْ اَهَمَّتْهُمْ اَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللّٰهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِۜ يَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنَ الْاَمْرِ مِنْ شَيْءٍۜ قُلْ اِنَّ الْاَمْرَ كُلَّهُ لِلّٰهِۜ يُخْفُونَ ف۪ٓي اَنْفُسِهِمْ مَا لَا يُبْدُونَ لَكَۜ يَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الْاَمْرِ شَيْءٌ مَا قُتِلْنَا هٰهُنَاۜ قُلْ لَوْ كُنْتُمْ ف۪ي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذ۪ينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ اِلٰى مَضَاجِعِهِمْۚ وَلِيَبْتَلِيَ اللّٰهُ مَا ف۪ي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا ف۪ي قُلُوبِكُمْۜ وَاللّٰهُ عَل۪يمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ ﴿154﴾

17 Bakara, 2/219

يَسْـَٔلُونَكَ عَنِ الْخَمْرِ وَالْمَيْسِرِۜ قُلْ ف۪يهِمَٓا اِثْمٌ كَب۪يرٌ وَمَنَافِعُ لِلنَّاسِۘ وَاِثْمُهُمَٓا اَكْبَرُ مِنْ نَفْعِهِمَاۜ وَيَسْـَٔلُونَكَ مَاذَا يُنْفِقُونَۜ قُلِ الْعَفْوَۜ كَذٰلِكَ يُبَيِّنُ اللّٰهُ لَكُمُ الْاٰيَاتِ لَعَلَّكُمْ تَتَفَكَّرُونَۙ ﴿219﴾ Nisâ, 4/43 يَٓا اَيُّهَا الَّذ۪ينَ اٰمَنُوا لَا تَقْرَبُوا الصَّلٰوةَ وَاَنْتُمْ سُكَارٰى حَتّٰى تَعْلَمُوا مَا تَقُولُونَ وَلَا جُنُبًا اِلَّا عَابِر۪ي سَب۪يلٍ حَتّٰى تَغْتَسِلُواۜ وَاِنْ كُنْتُمْ مَرْضٰٓى اَوْ عَلٰى سَفَرٍ اَوْ جَٓاءَ اَحَدٌ مِنْكُمْ مِنَ الْغَٓائِطِ اَوْ لٰمَسْتُمُ النِّسَٓاءَ فَلَمْ تَجِدُوا مَٓاءً فَتَيَمَّمُوا صَع۪يدًا طَيِّبًا فَامْسَحُوا بِوُجُوهِكُمْ وَاَيْد۪يكُمْۜ اِنَّ اللّٰهَ كَانَ عَفُوًّا غَفُورًا ﴿43﴾ Mâide, 5/90. يَٓا اَيُّهَا الَّذ۪ينَ اٰمَنُٓوا اِنَّمَا الْخَمْرُ وَالْمَيْسِرُ وَالْاَنْصَابُ وَالْاَزْلَامُ رِجْسٌ مِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ فَاجْتَنِبُوهُ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ﴿90﴾

18 Tâ-Hâ, 20/44.

فَقُولَا لَهُ قَوْلًا لَيِّنًا لَعَلَّهُ يَتَذَكَّرُ اَوْ يَخْشٰى ﴿44﴾

19 En’âm, 6/108.

وَلَا تَسُبُّوا الَّذ۪ينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللّٰهِ فَيَسُبُّوا اللّٰهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍۜ كَذٰلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ اُمَّةٍ عَمَلَهُمْ ثُمَّ اِلٰى رَبِّهِمْ مَرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَ ﴿108﴾