Hadislerle İslâm Cilt 4 Sayfa 480

“Sabah ya da akşam, Allah yolunda (yapılacak) bir sefer, dünyadan ve içindekilerden daha hayırlıdır.” 33 buyuran Sevgili Nebî bulunduğu her ortamda ve bulduğu her fırsatta cihadın faziletinden bahsediyor ve ...Ümmetime sıkıntı vermeyecek olsaydım, cihada çıkan hiçbir askerî birliğin arkasında oturup kalmazdım. Allah yolunda öldürülüp diriltilmeyi, ondan sonra öldürülüp diriltilmeyi, ondan sonra öldürülmeyi ne kadar isterdim!” 34 ya da “Allah, yalnızca kendi yolunda cihad etmek ve O"nun sözlerini (Kur"an"ı) doğrulamak üzere cihada çıkan kimseyi cennete sokmaya veya çıktığı evine sevap ve ganimet ile döndürmeye kefil olmuştur.” 35 gibi ifadelerle ile cihadın önemine vurgu yapıyordu. Allah yolunda mücadeleyi gündeminden çıkaranları, “Allah yolunda (cihada dair) bir iz taşımadığı hâlde ölen kimse kıyamet günü kendisinde bir eksiklik bulunarak Allah"ın huzuruna çıkar.” diyerek uyarıyor36 ve bir özrü yokken37 dünyaya dalıp cihadı terk edenlerin bu durumdan vazgeçmedikleri sürece bir gün mutlaka aşağılanmayla karşı karşıya kalacaklarının altını çiziyordu.38

O zamanlar daha küçük bir çocuk olan Nu"mân b. Beşîr,39 bir cuma günü minberin yanı başında Hz. Peygamber"i beklerken bu tarz bir konuşmaya tanık olmuştu. Bir adam, “Müslüman olduktan sonra hacılara su verme dışında hiçbir iş yapmamış olsam aldırış etmem.” derken diğeri, “Ben de Müslüman olduktan sonra, Mescid-i Harâm"ı onarmak dışında hiçbir iş yapmamış olsam aldırış etmem.” karşılığını vermişti. Zira sikâye ve imâre diye isimlendirilen bu görevleri üstlenmek o dönemde kişilere çok büyük şeref ve saygınlık kazandırmaktaydı Bu iki şahsın konuşmasını dinleyen bir başkası, “Allah yolunda cihad etmek sizin söylediklerinizden daha faziletlidir.” diyerek tartışmaya katılmıştı. Orada bulunan Hz. Ömer, “Resûlullah"ın (sav) minberinin yanında sesinizi yükseltmeyin. Bugün cuma. Cuma namazını kıldıktan sonra (Hz. Peygamber"in) huzuruna girer, ihtilâfa düştüğünüz şey hakkında kendisine danışırım.” diyerek bu tartışmaya engel olmuştu. Bu olay üzerine şu âyet-i kerime nâzil oldu: “Hacca gelenlere su vermeyi ve Mescid-i Harâm"ı onarmayı, Allah"a ve âhiret gününe inanıp Allah yolunda cihad eden kimse ile bir mi tutuyorsunuz? Onlar asla birbirine denk olmazlar. Allah, zalimler topluluğunu hidayete erdirmez.” 40 Bir başka defa Ebû Hüreyre"nin bulunduğu bir ortamda Hz. Peygamber"e, “Ey Allah"ın Elçisi, amellerin hangisi daha faziletlidir?” diye soran bir kişiye Hz. Nebî sırasıyla, “Allah"a inanmak, O"nun yolunda cihad etmekveAllah katında makbul olan hac.” şeklinde cevap vermişti.41

    

Dipnotlar

33 M4873 Müslim, İmâre, 112

حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ مَسْلَمَةَ بْنِ قَعْنَبٍ حَدَّثَنَا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « لَغَدْوَةٌ فِى سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ رَوْحَةٌ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا » . B2792 Buhârî, Cihâd, 5. حَدَّثَنَا مُعَلَّى بْنُ أَسَدٍ حَدَّثَنَا وُهَيْبٌ حَدَّثَنَا حُمَيْدٌ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ - رضى الله عنه - عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ « لَغَدْوَةٌ فِى سَبِيلِ اللَّهِ أَوْ رَوْحَةٌ خَيْرٌ مِنَ الدُّنْيَا وَمَا فِيهَا » .

34 B36 Buhârî, Îmân, 26.

حَدَّثَنَا حَرَمِىُّ بْنُ حَفْصٍ قَالَ حَدَّثَنَا عَبْدُ الْوَاحِدِ قَالَ حَدَّثَنَا عُمَارَةُ قَالَ حَدَّثَنَا أَبُو زُرْعَةَ بْنُ عَمْرِو بْنِ جَرِيرٍ قَالَ سَمِعْتُ أَبَا هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِىِّ صلى الله عليه وسلم قَالَ « انْتَدَبَ اللَّهُ لِمَنْ خَرَجَ فِى سَبِيلِهِ لاَ يُخْرِجُهُ إِلاَّ إِيمَانٌ بِى وَتَصْدِيقٌ بِرُسُلِى أَنْ أُرْجِعَهُ بِمَا نَالَ مِنْ أَجْرٍ أَوْ غَنِيمَةٍ ، أَوْ أُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ ، وَلَوْلاَ أَنْ أَشُقَّ عَلَى أُمَّتِى مَا قَعَدْتُ خَلْفَ سَرِيَّةٍ ، وَلَوَدِدْتُ أَنِّى أُقْتَلُ فِى سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ أُحْيَا ، ثُمَّ أُقْتَلُ ثُمَّ أُحْيَا ، ثُمَّ أُقْتَلُ » .

35 B7457 Buhârî, Tevhîd, 28.

حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ حَدَّثَنِى مَالِكٌ عَنْ أَبِى الزِّنَادِ عَنِ الأَعْرَجِ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم قَالَ « تَكَفَّلَ اللَّهُ لِمَنْ جَاهَدَ فِى سَبِيلِهِ ، لاَ يُخْرِجُهُ إِلاَّ الْجِهَادُ فِى سَبِيلِهِ ، وَتَصْدِيقُ كَلِمَاتِهِ ، بِأَنْ يُدْخِلَهُ الْجَنَّةَ ، أَوْ يَرْجِعَهُ إِلَى مَسْكَنِهِ الَّذِى خَرَجَ مِنْهُ ، مَعَ مَا نَالَ مِنْ أَجْرٍ أَوْ غَنِيمَةٍ » .

36 İM2763 İbn Mâce, Cihâd, 5.

حَدَّثَنَا هِشَامُ بْنُ عَمَّارٍ حَدَّثَنَا الْوَلِيدُ حَدَّثَنَا أَبُو رَافِعٍ - هُوَ إِسْمَاعِيلُ بْنُ رَافِعٍ - عَنْ سُمَىٍّ - مَوْلَى أَبِى بَكْرٍ - عَنْ أَبِى صَالِحٍ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم « مَنْ لَقِىَ اللَّهَ وَلَيْسَ لَهُ أَثَرٌ فِى سَبِيلِ اللَّهِ لَقِىَ اللَّهَ وَفِيهِ ثُلْمَةٌ » .

37 M4911 Müslim, İmâre, 141.

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى وَمُحَمَّدُ بْنُ بَشَّارٍ - وَاللَّفْظُ لاِبْنِ الْمُثَنَّى - قَالاَ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ حَدَّثَنَا شُعْبَةُ عَنْ أَبِى إِسْحَاقَ أَنَّهُ سَمِعَ الْبَرَاءَ يَقُولُ فِى هَذِهِ الآيَةِ لاَ يَسْتَوِى الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ وَالْمُجَاهِدُونَ فِى سَبِيلِ اللَّهِ فَأَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم زَيْدًا فَجَاءَ بِكَتِفٍ يَكْتُبُهَا فَشَكَا إِلَيْهِ ابْنُ أُمِّ مَكْتُومٍ ضَرَارَتَهُ فَنَزَلَتْ ( لاَ يَسْتَوِى الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ غَيْرُ أُولِى الضَّرَرِ ) قَالَ شُعْبَةُ وَأَخْبَرَنِى سَعْدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ رَجُلٍ عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ فِى هَذِهِ الآيَةِ لاَ يَسْتَوِى الْقَاعِدُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَ بِمِثْلِ حَدِيثِ الْبَرَاءِ وَقَالَ ابْنُ بَشَّارٍ فِى رِوَايَتِهِ سَعْدُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ عَنْ أَبِيهِ عَنْ رَجُلٍ عَنْ زَيْدِ بْنِ ثَابِتٍ .

38 D3462 Ebû Dâvûd, Büyû’ (İcâre), 54.

حَدَّثَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ دَاوُدَ الْمَهْرِىُّ أَخْبَرَنَا ابْنُ وَهْبٍ أَخْبَرَنِى حَيْوَةُ بْنُ شُرَيْحٍ ح وَحَدَّثَنَا جَعْفَرُ بْنُ مُسَافِرٍ التِّنِّيسِىُّ حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يَحْيَى الْبُرُلُّسِىُّ حَدَّثَنَا حَيْوَةُ بْنُ شُرَيْحٍ عَنْ إِسْحَاقَ أَبِى عَبْدِ الرَّحْمَنِ - قَالَ سُلَيْمَانُ عَنْ أَبِى عَبْدِ الرَّحْمَنِ الْخُرَاسَانِىِّ - أَنَّ عَطَاءً الْخُرَاسَانِىَّ حَدَّثَهُ أَنَّ نَافِعًا حَدَّثَهُ عَنِ ابْنِ عُمَرَ قَالَ سَمِعْتُ رَسُولَ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم يَقُولُ « إِذَا تَبَايَعْتُمْ بِالْعِينَةِ وَأَخَذْتُمْ أَذْنَابَ الْبَقَرِ وَرَضِيتُمْ بِالزَّرْعِ وَتَرَكْتُمُ الْجِهَادَ سَلَّطَ اللَّهُ عَلَيْكُمْ ذُلاًّ لاَ يَنْزِعُهُ حَتَّى تَرْجِعُوا إِلَى دِينِكُمْ » . قَالَ أَبُو دَاوُدَ الإِخْبَارُ لِجَعْفَرٍ وَهَذَا لَفْظُهُ .

39 İBS723 İbn Abdülber, İstîâb, s, 723-724.

النعمان بن بشير بن سعد بن ثعلبة الأنصاري، من بني كعب بن الحارث ابن الخزرج وأمه عمرة بنت رواحة أخت عبد الله بن رواحة ولد قبل وفاة النبي صلى الله عليه وسلم بثمان سنين. وقيل: بست سنين والأول أصح إن شاء الله تعالى، لأن الأكثر يقولون إنه ولد هو وعبد الله بن الزبير عام اثنين من الهجرة في ربيع الآخر على رأس أربعة عشر شهراً من مقدم رسول الله صلى الله عليه وسلم بالمدينة. (ص. 723) وذكر الطبري قال: حدثنا الحارث بن أبي أسامة قال: حدثنا محمد ابن سعد قال: حدثنا محمد بن عمر الواقدي: قال: حدثنا مصعب بن ثابت عن الأسود قال: ذكر النعمان بن بشير عند عبد الله بن الزبير فقال: هو أسن مني بستة أشهر. قال أبو الأسود: ولد عبد الله بن الزبير على رأس عشرين شهراً من مهاجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم وولد النعمان على رأس أربعة عشر في ربيع الآخر، وهو أول مولود ولد للأنصار بعد الهجرة يكنى أبا عبد الله لا يصحح بعض أهل الحديث سماعه من رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو عندي صحيح، لأن الشعبي يقول عنه: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم في حديثين أو ثلاثة. وقد حدثني عبد الوارث بن سفيان حدثنا قاسم بن أصبغ حدثنا الحسن بن علي الأشناني ببغداد قدم علينا ونحن بها من الشام حدثنا إسحاق بن إبراهيم حدثنا بقية بن الوليد حدثنا أبو بكر بن أبي مريم عن عطية بن قيس الكلابي وحمزة بن حبيب عن النعمان بن بشير. وحدثنا عبد الوارث بن سفيان، حدثنا قاسم حدثنا الحسن بن علي حدثنا إسحاق بن إبراهيم حدثنا عثمان بن كثير بن دينار عن محمد ابن عبد الرحمن بن عرق اليحصبي عن أبيه، عن النعمان بن بشير واللفظ لحديث عثمان بن كثير قال: أهدي لرسول الله صلى الله عليه وسلم عنب من الطائف فقال لي: " خذ هذا العنقود فأبلغه أمك " . قال " فأكلته قبل أن أبلغه إياها فلما كان بعد ليال قال: " ما فعل العنقود؟ هل بلغت " . قلت: لا فسماني غدراً. وفي حديث بقية: فأخذ رسول الله صلى الله عليه وسلم بأذني وقال لي: " يا غدر " . وفي حديث بقية أيضاً: إنه أعطاني قطفين من عنب فقال لي: كل هذا وبلغ هذا إلى أمك فأكلتهما ثم سأل أمه وذكر الخبر بمعنى ما ذكرنا. وكان النعمان أميراً على الكوفة لمعاوية سبعة أشهر ثم أميراً على حمص لمعاوية ثم ليزيد فلما مات يزيد صار زبيرياً، فخالفه أهل حمص فأخرجوه منها واتبعوه وقتلوه وذلك بعد وقعة مرج راهط، وكان كريماً جواداً شاعراً يروى أن أعشى همدان تعرض ليزيد بن معاوية فحرمه، فمر بالنعمان بن بشير الأنصاري وهو على حمص فقال له: ما عندي ما أعطيك ولكن معي عشرون ألفاً من أهل اليمن فإن شئت سألتهم لك فقال: قد شئت فصعد النعمان المنبر واجتمع إليه أصحابه فحمد الله وأثنى عليه ثم ذكر أعشى همدان فقال: إن أخاكم أعشى همدان قد أصابته حاجة ونزلت به جائحة وقد عمد إليكم فما ترون؟. قالوا: دينار دينار. فقال: لا ولكن بين اثنين دينار فقالوا: قد رضينا. فقال: إن شئتم عجلتها له من بيت المال من عطائكم وقاصصتكم إذا أخرجت عطاياكم. قالوا: نعم فأعطاه النعمان عشرة آلاف دينار من أعطياتهم فقبضها الأعشى وأنشأ يقول: لم أر للحاجات عند انكماشها ... كنعمان الندى ابن بشير إذا قال أوفى بالمقال ولم يكن ... كعدل إلى الأقوام حبل غرور فلولا أخو الأنصار كنت كنازل ... ثوى ما ثوى لم ينقلب بنقير (ص. 724)

40 Tevbe, 9/19

اَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَٓاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ اٰمَنَ بِاللّٰهِ وَالْيَوْمِ الْاٰخِرِ وَجَاهَدَ ف۪ي سَب۪يلِ اللّٰهِۜ لَا يَسْتَوُ۫نَ عِنْدَ اللّٰهِۜ وَاللّٰهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِم۪ينَۢ ﴿19﴾ M4871 Müslim, İmâre, 111. حَدَّثَنِى حَسَنُ بْنُ عَلِىٍّ الْحُلْوَانِىُّ حَدَّثَنَا أَبُو تَوْبَةَ حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ سَلاَّمٍ عَنْ زَيْدِ بْنِ سَلاَّمٍ أَنَّهُ سَمِعَ أَبَا سَلاَّمٍ قَالَ حَدَّثَنِى النُّعْمَانُ بْنُ بَشِيرٍ قَالَ كُنْتُ عِنْدَ مِنْبَرِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم فَقَالَ رَجُلٌ مَا أُبَالِى أَنْ لاَ أَعْمَلَ عَمَلاً بَعْدَ الإِسْلاَمِ إِلاَّ أَنْ أُسْقِىَ الْحَاجَّ . وَقَالَ آخَرُ مَا أُبَالِى أَنْ لاَ أَعْمَلَ عَمَلاً بَعْدَ الإِسْلاَمِ إِلاَّ أَنْ أَعْمُرَ الْمَسْجِدَ الْحَرَامَ . وَقَالَ آخَرُ الْجِهَادُ فِى سَبِيلِ اللَّهِ أَفْضَلُ مِمَّا قُلْتُمْ . فَزَجَرَهُمْ عُمَرُ وَقَالَ لاَ تَرْفَعُوا أَصْوَاتَكُمْ عِنْدَ مِنْبَرِ رَسُولِ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم وَهُوَ يَوْمُ الْجُمُعَةِ وَلَكِنْ إِذَا صَلَّيْتُ الْجُمُعَةَ دَخَلْتُ فَاسْتَفْتَيْتُهُ فِيمَا اخْتَلَفْتُمْ فِيهِ . فَأَنْزَلَ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ ( أَجَعَلْتُمْ سِقَايَةَ الْحَاجِّ وَعِمَارَةَ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ كَمَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ) الآيَةَ إِلَى آخِرِهَا .

41 M248 Müslim, Îmân, 135

وَحَدَّثَنَا مَنْصُورُ بْنُ أَبِى مُزَاحِمٍ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ ح وَحَدَّثَنِى مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ زِيَادٍ أَخْبَرَنَا إِبْرَاهِيمُ - يَعْنِى ابْنَ سَعْدٍ - عَنِ ابْنِ شِهَابٍ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ قَالَ سُئِلَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم أَىُّ الأَعْمَالِ أَفْضَلُ قَالَ « إِيمَانٌ بِاللَّهِ » . قَالَ ثُمَّ مَاذَا قَالَ « الْجِهَادُ فِى سَبِيلِ اللَّهِ » . قَالَ ثُمَّ مَاذَا قَالَ « حَجٌّ مَبْرُورٌ » . وَفِى رِوَايَةِ مُحَمَّدِ بْنِ جَعْفَرٍ قَالَ « إِيمَانٌ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ » . B1519 Buhârî, Hac, 4. حَدَّثَنَا عَبْدُ الْعَزِيزِ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ سَعْدٍ عَنِ الزُّهْرِىِّ عَنْ سَعِيدِ بْنِ الْمُسَيَّبِ عَنْ أَبِى هُرَيْرَةَ - رضى الله عنه - قَالَ سُئِلَ النَّبِىُّ صلى الله عليه وسلم أَىُّ الأَعْمَالِ أَفْضَلُ قَالَ « إِيمَانٌ بِاللَّهِ وَرَسُولِهِ » . قِيلَ ثُمَّ مَاذَا قَالَ « جِهَادٌ فِى سَبِيلِ اللَّهِ » . قِيلَ ثُمَّ مَاذَا قَالَ « حَجٌّ مَبْرُورٌ » .