Hadislerle İslâm Cilt 7 Sayfa 290

kabul ettirdi.”26 sözüyle onların itikadının Ehl-i kitaptan farklı olduğuna işaret etmiştir. Mecûsîlerin ibadet şekilleri de Ehl-i kitaptan farklılık arz ediyordu. Ateşi ilâhî saflığın ve temizliğin sembolü olarak kabul eder ve tapınaklarında yakarlardı. Güneş doğarken, öğle vakti güneş tepedeyken ve güneş batarken çeşitli dualar okuyarak ibadet ederlerdi.27 Hz. Peygamber"in bu vakitlerde namaz kılmayı yasaklaması, sırf onlara benzememek içindir.28

Allah Resûlü, peygamberliğinin ilk yıllarından itibaren Mecûsîleri Ehl-i kitaptan ziyade müşriklere yakın olarak görmüş ve siyasî tutumunu ona göre belirlemiştir. Şöyle ki, dönemin siyasî açıdan güçlü milletlerinden Hıristiyan Rumlar, İranlı Mecûsîlerle savaşmış ve mağlup olmuşlardı. Bu durum müşrikleri harekete geçirdi ve Allah Resûlü"nü şu sözleriyle tehdit etmeye başladılar: “Gördünüz mü, sizler de kitap ehlisiniz, Hıristiyanlar da! Biz de İranlı Mecûsîler gibi ümmîyiz. Nasıl ki İranlı kardeşlerimiz, sizin gibi kitap ehli olan Hıristiyanlara galip geldiler; siz de eğer günün birinde bizimle savaşacak olursanız sizin de sonunuz onlar gibi olacak!”29 Ancak çok geçmeden müminleri rahatlatan ve onları zaferle müjdeleyen ilâhî beyan gelmiş,30 bir zaman sonra tam da Kur"an"da haber verildiği gibi Hıristiyan Rumlar, İranlı Mecûsîlerle tekrar bir savaş yaparak bu kez onları mağlup etmişler ve bu olay Müslümanları sevindirmişti.31

Hicretin sekizinci yılında Bahreyn ve Hecer bölgelerinin de İslâm topraklarına katılmasıyla oralarda yaşayan Mecûsîlere nasıl muamele edileceği konusunda soru işaretleri oluşmuştu. Resûlullah, onlardan da cizye alınması talimatını vererek cizye karşılığında temel hak ve hürriyetlerini koruma altına almıştı.32 Ayrıca Mecûsîlerin yaşadığı bölgelerin valisine gönderdiği mektupta onların İslâm"a davet edilmesini, şayet bu daveti reddederlerse kendilerinden cizye alınmasını, ayrıca kadınları ile evlenilmemesini ve kestiklerinin yenmemesini emretmişti.33 Bu ifadeler gösteriyor ki Mecûsîler, gerek hayvan kesimi, gerekse evlilik konusunda İslâm dininin esaslarına aykırı davrandıklarından, sosyal ilişkiler açısından Ehl-i kitaptan farklı bir zümre olarak değerlendirilmiş, ne kestiklerinin yenilmesine ne de kadınlarıyla evlenilmesine müsaade edilmişti. Resûlullah"ın elçisi Alâ" b. el-Hadramî de, mektubu Mecûsîlerin lideri Münzir b. Savâ"ya götürdüğünde ona şöyle demişti: “Ey Münzir! Sen dünyada gayet akıllı bir adamsın, âhirette küçük düşme! Bu Mecûsîlik kötü bir dindir, Arap"ın kerem ve ahlâkına uygun değildir. Bu dinin mensupları, kendileriyle

    

Dipnotlar

26 D3042 Ebû Dâvûd, İmâre, 31.

حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ سِنَانٍ الْوَاسِطِىُّ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ بِلاَلٍ عَنْ عِمْرَانَ الْقَطَّانِ عَنْ أَبِى جَمْرَةَ عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ قَالَ إِنَّ أَهْلَ فَارِسَ لَمَّا مَاتَ نَبِيُّهُمْ كَتَبَ لَهُمْ إِبْلِيسُ الْمَجُوسِيَّةَ .

27 “Mecûsîlik”, DİA, XXVIII, 283.

28 D1277 Ebû Dâvûd, Tatavvu’, 10.

حَدَّثَنَا الرَّبِيعُ بْنُ نَافِعٍ حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُهَاجِرِ عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ سَالِمٍ عَنْ أَبِى سَلاَّمٍ عَنْ أَبِى أُمَامَةَ عَنْ عَمْرِو بْنِ عَبَسَةَ السُّلَمِىِّ أَنَّهُ قَالَ قُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ أَىُّ اللَّيْلِ أَسْمَعُ قَالَ « جَوْفُ اللَّيْلِ الآخِرُ فَصَلِّ مَا شِئْتَ فَإِنَّ الصَّلاَةَ مَشْهُودَةٌ مَكْتُوبَةٌ حَتَّى تُصَلِّىَ الصُّبْحَ ثُمَّ أَقْصِرْ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ فَتَرْتَفِعَ قِيْسَ رُمْحٍ أَوْ رُمْحَيْنِ فَإِنَّهَا تَطْلُعُ بَيْنَ قَرْنَىْ شَيْطَانٍ وَتُصَلِّى لَهَا الْكُفَّارُ ثُمَّ صَلِّ مَا شِئْتَ فَإِنَّ الصَّلاَةَ مَشْهُودَةٌ مَكْتُوبَةٌ حَتَّى يَعْدِلَ الرُّمْحُ ظِلَّهُ ثُمَّ أَقْصِرْ فَإِنَّ جَهَنَّمَ تُسْجَرُ وَتُفْتَحُ أَبْوَابُهَا فَإِذَا زَاغَتِ الشَّمْسُ فَصَلِّ مَا شِئْتَ فَإِنَّ الصَّلاَةَ مَشْهُودَةٌ حَتَّى تُصَلِّىَ الْعَصْرَ ثُمَّ أَقْصِرْ حَتَّى تَغْرُبَ الشَّمْسُ فَإِنَّهَا تَغْرُبُ بَيْنَ قَرْنَىْ شَيْطَانٍ وَيُصَلِّى لَهَا الْكُفَّارُ » . وَقَصَّ حَدِيثًا طَوِيلاً قَالَ الْعَبَّاسُ هَكَذَا حَدَّثَنِى أَبُو سَلاَّمٍ عَنْ أَبِى أُمَامَةَ إِلاَّ أَنْ أُخْطِئَ شَيْئًا لاَ أُرِيدُهُ فَأَسْتَغْفِرُ اللَّهَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ .

29 TT20/69 Taberî, Câmiu’l-beyân, XX, 69.

الروم وفارس، فنصر الله النبيّ صلى الله عليه وسلم ومن معه من المسلمين على مشركي العرب، ونصر أهل الكتاب على مشركي العجم، ففرح المؤمنون بنصر الله إياهم، ونصر أهل الكتاب على العجم. قال عطية: فسألت أبا سعيد الخدريّ عن ذلك، فقال: التقينا مع محمد رسول صلى الله عليه وسلم ومشركي العرب، والتقت الروم وفارس، فنصرنا الله على مشركي العرب، ونصر الله أهل الكتاب على المجوس، ففرحنا بنصر الله إيانا على المشركين، وفرحنا بنصر الله أهل الكتاب على المجوس، فذلك قوله:( وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ بِنَصْرِ اللَّهِ ).حدثني عليّ، قال: ثنا أبو صالح، قال: ثني معاوية، عن عليّ، عن ابن عباس في قوله:( الم غُلِبَتِ الرُّومُ فِي أَدْنَى الأرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ ) غلبتهم فارس، ثم غلبت الروم.حدثني أبو السائب، قال: ثنا أبو معاوية، عن الأعمش، عن مسلم، عن مسروق، قال: قال عبد الله خمس قد مضين: الدخان، واللزام، والبطشة، والقمر، والروم.حدثنا ابن المثنى، قال: ثنا عبد الأعلى، قال: ثنا داود، عن عامر، عن ابن مسعود، قال: قد مضى( الم غُلِبَتِ الرُّومُ ).حدثنا محمد بن عمرو، قال: ثنا أبو عاصم، قال: ثنا عيسى، وحدثني الحارث، قال: ثنا الحسن، قال: ثنا ورقاء، جميعا عن ابن أبي نجيح عن مجاهد( الم غُلِبَتِ الرُّومُ ...) إلى قوله:( أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ ) قال: ذَكَر غَلَبة فارس إياهم، وإدالة الروم على فارس، وفرحَ المؤمنون بنصر الروم أهل الكتاب على فارس من أهل الأوثان.حدثنا القاسم، قال: ثنا الحسين، قال: ثني حجاج، عن أبي بكر بن عبد الله، عن عكرِمة، أن الروم وفارس اقتتلوا في أدنى الأرض، قالوا: وأدنى الأرض يومئذ أَذْرعات، بها التقَوا، فهُزِمت الروم، فبلغ ذلك النبيّ صلى الله عليه وسلم وأصحابه وهم بمكة، فشقَّ ذلك عليهم، وكان النبيّ صلى الله عليه وسلم يكره أن يظهر الأميُّون من المجوس على أهل الكتاب من الروم، ففرح الكفار بمكة وشمتوا، فلقوا أصحاب النبيّ صلى الله عليه وسلم، فقالوا: إنكم أهل الكتاب، والنصارى أهل كتاب، ونحن أمِّيُّون، وقد ظهر إخواننا من أهل فارس على إخوانكم من أهل الكتاب، وإنكم إن قاتلتمونا لنظهرنّ

30 Rûm, 30/1-5.

الٓمٓ۠ ﴿1﴾ غُلِبَتِ الرُّومُۙ ﴿2﴾ ف۪يٓ اَدْنَى الْاَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَۙ ﴿3﴾ ف۪ي بِضْعِ سِن۪ينَۜ لِلّٰهِ الْاَمْرُ مِنْ قَبْلُ وَمِنْ بَعْدُۜ وَيَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَۙ ﴿4﴾ بِنَصْرِ اللّٰهِۜ يَنْصُرُ مَنْ يَشَآءُۜ وَهُوَ الْعَز۪يزُ الرَّح۪يمُ ﴿5﴾

31 T3194 Tirmizî, Tefsîru’l-Kur’ân, 30.

حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ حَدَّثَنَا إِسْمَاعِيلُ بْنُ أَبِى أُوَيْسٍ حَدَّثَنِى ابْنُ أَبِى الزِّنَادِ عَنْ أَبِى الزِّنَادِ عَنْ عُرْوَةَ بْنِ الزُّبَيْرِ عَنْ نِيَارِ بْنِ مُكْرَمٍ الأَسْلَمِىِّ قَالَ لَمَّا نَزَلَتْ ( الم * غُلِبَتِ الرُّومُ * فِى أَدْنَى الأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ * فِى بِضْعِ سِنِينَ ) فَكَانَتْ فَارِسُ يَوْمَ نَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ قَاهِرِينَ لِلرُّومِ وَكَانَ الْمُسْلِمُونَ يُحِبُّونَ ظُهُورَ الرُّومِ عَلَيْهِمْ لأَنَّهُمْ وَإِيَّاهُمْ أَهْلُ كِتَابٍ وَفِى ذَلِكَ قَوْلُ اللَّهِ تَعَالَى ( يَوْمَئِذٍ يَفْرَحُ الْمُؤْمِنُونَ * بِنَصْرِ اللَّهِ يَنْصُرُ مَنْ يَشَاءُ وَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُ ) فَكَانَتْ قُرَيْشٌ تُحِبُّ ظُهُورَ فَارِسَ لأَنَّهُمْ وَإِيَّاهُمْ لَيْسُوا بِأَهْلِ كِتَابٍ وَلاَ إِيمَانٍ بِبَعْثٍ فَلَمَّا أَنْزَلَ اللَّهُ تَعَالَى هَذِهِ الآيَةَ خَرَجَ أَبُو بَكْرٍ الصِّدِّيقُ رضى الله عنه يَصِيحُ فِى نَوَاحِى مَكَّةَ ( الم * غُلِبَتِ الرُّومُ * فِى أَدْنَى الأَرْضِ وَهُمْ مِنْ بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ * فِى بِضْعِ سِنِينَ ) قَالَ نَاسٌ مِنْ قُرَيْشٍ لأَبِى بَكْرٍ فَذَلِكَ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ زَعَمَ صَاحِبُكُمْ أَنَّ الرُّومَ سَتَغْلِبُ فَارِسًا فِى بِضْعِ سِنِينَ أَفَلاَ نُرَاهِنُكَ عَلَى ذَلِكَ قَالَ بَلَى . وَذَلِكَ قَبْلَ تَحْرِيمِ الرِّهَانِ فَارْتَهَنَ أَبُو بَكْرٍ وَالْمُشْرِكُونَ وَتَوَاضَعُوا الرِّهَانَ وَقَالُوا لأَبِى بَكْرٍ كَمْ تَجْعَلُ الْبِضْعُ ثَلاَثُ سِنِينَ إِلَى تِسْعِ سِنِينَ فَسَمِّ بَيْنَنَا وَبَيْنَكَ وَسَطًا تَنْتَهِى إِلَيْهِ . قَالَ فَسَمَّوْا بَيْنَهُمْ سِتَّ سِنِينَ قَالَ فَمَضَتِ السِّتُّ سِنِينَ قَبْلَ أَنْ يَظْهَرُوا فَأَخَذَ الْمُشْرِكُونَ رَهْنَ أَبِى بَكْرٍ فَلَمَّا دَخَلَتِ السَّنَةُ السَّابِعَةُ ظَهَرَتِ الرُّومُ عَلَى فَارِسَ فَعَابَ الْمُسْلِمُونَ عَلَى أَبِى بَكْرٍ تَسْمِيَةَ سِتِّ سِنِينَ لأَنَّ اللَّهَ تَعَالَى قَالَ ( فِى بِضْعِ سِنِينَ ) قَالَ وَأَسْلَمَ عِنْدَ ذَلِكَ نَاسٌ كَثِيرٌ . قَالَ هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحٌ حَسَنٌ غَرِيبٌ مِنْ حَدِيثِ نِيَارِ بْنِ مُكْرَمٍ لاَ نَعْرِفُهُ إِلاَّ مِنْ حَدِيثِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ أَبِى الزِّنَادِ .

32 T1587 Tirmizî, Siyer, 31.

حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِى عُمَرَ حَدَّثَنَا سُفْيَانُ بْنُ عُيَيْنَةَ عَنْ عَمْرِو بْنِ دِينَارٍ عَنْ بَجَالَةَ أَنَّ عُمَرَ كَانَ لاَ يَأْخُذُ الْجِزْيَةَ مِنَ الْمَجُوسِ حَتَّى أَخْبَرَهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ عَوْفٍ أَنَّ النَّبِىَّ صلى الله عليه وسلم أَخَذَ الْجِزْيَةَ مِنْ مَجُوسِ هَجَرَ . وَفِى الْحَدِيثِ كَلاَمٌ أَكْثَرُ مِنْ هَذَا . هَذَا حَدِيثٌ حَسَنٌ صَحِيحٌ .

33 ST1/263 İbn Sa’d, Tabakât, I, 263.

إلى أخيه فقرأه مثل قراءته إلا أني رأيت أخاه أرق منه فقال دعني يومي هذا وارجع الي غدا فلما كان الغد رجعت إليه قال إني فكرت فيما دعوتني إليه فإذا أنا أضعف العرب إذا ملكت رجلا ما في يدي قلت فإني خارج غدا فلما أيقن بمخرجي أصبح فأرسل إلي فدخلت عليه فأجاب إلى الإسلام هو وأخوه جميعا وصدقا بالنبي صلى الله عليه و سلم وخليا بيني وبين الصدقة وبين الحكم فيما بينهم وكانا لي عونا على من خالفني فأخذت الصدقة من أغنيائهم فرددتها في فقرائهم فلم أزل مقيما فيهم حتى بلغنا وفاة رسول الله صلى الله عليه و سلم قالوا وبعث رسول الله صلى الله عليه و سلم منصرفه من الجعرانة العلاء بن الحضرمي إلى المنذر بن ساوي العبدي وهو بالبحرين يدعوه إلى الإسلام وكتب إليه كتابا فكتب إلى رسول الله صلى الله عليه و سلم بإسلامه وتصديقه وإني قد قرأت كتابك على أهل هجر فمنهم من أحب الإسلام وأعجبه ودخل فيه ومنهم من كرهه وبأرضي مجوس ويهود فأحدث إلي في ذلك أمرك فكتب إليه رسول الله صلى الله عليه و سلم إنك مهما تصلح فلن نعزلك عن عملك ومن أقام على يهودية أو مجوسية فعليه الجزية وكتب رسول الله صلى الله عليه و سلم إلى مجوس هجر يعرض عليهم الإسلام فإن أبوا أخذت منهم الجزية وبأن لا تنكح نساؤهم ولا تؤكل ذبائحهم وكان رسول الله صلى الله عليه و سلم بعث أبا هريرة مع العلاء بن الحضرمي وأوصاه به خيرا وكتب رسول الله صلى الله عليه و سلم للعلاء فرائض الإبل والبقر والغنم والثمار والأموال فقرأ كتابه على الناس وأخذ صدقاتهم قال أخبرنا الهيثم بن عدي الطائي قال أنبأنا مجالد بن سعيد وزكرياء بن أبي زائدة عن الشعبي قال كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يكتب كما تكتب قريش باسمك اللهم حتى نزلت عليه